[ الجنوب ] على الصحف العربية والعالمية - يوليو 2008 - الأسبوع الرابع

[Ganoob67]

أحكام بالسجن 6 أشهر مع إيقاف التنفيذ ضد 22" يمنياً" جنوبياً
جريدة الوطن السوريه, 20/07/2008

أفادت مصادر قضائية يمنية بأن محكمة في جنوب اليمن أصدرت أمس الأحد أحكاماً على 22 شخصاً بالسجن لمدة ستة أشهر مع وقف التنفيذ لإدانتهم بإثارة الشغب وأعمال عنف رافقت احتجاجات شهدتها مدن جنوبية عدة خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): إن المحكمة برأت في حكمها الذي أصدرته اليوم في مدينة الحبيلين بمحافظة الضالع، التي كانت مركزاً لتلك الاحتجاجات، 10 آخرين كانت النيابة قد وجهت لهم تهمة المساس بأمن البلاد من خلال التحريض على تظاهرات انتهت بأعمال شغب في نيسان الماضي.
واعتبر رئيس المحكمة القاضي أحمد شعيب أحمد في الحكم الذي تلاه في جلسة علنية أن تلك المسيرات تعد «إخلالاً بالأمن والسلم الاجتماعي».
وفي السياق ذاته، تستأنف محكمة أمن الدولة بصنعاء اليوم الإثنين محاكمة ثلاثة من نشطاء المعارضة الجنوبية تتهمهم السلطات بارتكاب أعمال تمس الوحدة الوطنية وإثارة العصيان المسلح في جنوب البلاد بعد أن أجلت محاكمتهم لأكثر من شهر.

[Ganoob67]

صالح يوقف الحرب في صعدة للتفرّغ لمعالجة الأزمة في الجنوب
المستقبل - الاحد 20 تموز 2008
صنعاء ـ صادق عبدو

بإعلان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح انتهاء الحرب الدامية في محافظة صعدة والمستمرة منذ أكثر من أربع سنوات، يكون اليمن قد خرج قليلاً من حالة الاحتقان السياسي التي تترافق مع توتر لا يزال قائماً في بعض المناطق الجنوبية من البلاد.
وجاء إعلان الرئيس صالح حول انتهاء الحرب في صعدة مفاجئاً للكثيرين وخاصة مع استمرار تبادل طرفي الأزمة (الجيش والحوثيون) الادعاءات بأن كليهما يسيطران على الوضع في صعدة ويحققان تقدماً كبيراً في المعارك.
وبقدر ما أثار إعلان الرئيس صالح الارتياح في أوساط المواطنين، ولا سيما المكتوين منهم بجحيم الحرب، وهم المواطنون في محافظة صعدة، الذين بدأوا بالعودة إلى قراهم بعد فترة طويلة من التشرد بفعل الحرب التي دمرت الكثير من ممتلكاتهم، بقدر ما أثار تساؤلات حول الطريقة التي انتهت بها الحرب، وإذا كانت هناك صفقة سياسية بين الدولة والحوثيين، أو بالأصح بين الحوثيين والرئيس علي عبدالله صالح شخصياً.
وما يعزز هذه التساؤلات اقتراب اليمنيين من الانتخابات التشريعية المقرر أن تشهدها البلاد في السابع والعشرين من نيسان (ابريل) المقبل اذ يرى كثيرون أن القيادة السياسية اليمنية لا تريد أن تجرى هذه الانتخابات وأبواب جهنم لا تزال مفتوحة في صعدة.
وبحسب أوساط سياسية، فإن التدخل المباشر للرئيس صالح لإنهاء الحرب كان السبب الرئيس في التوصل إلى اتفاق ينهي فصول هذه الحرب التي كانت تكتب مرة كل عام منذ أن بدأت خلال صيف العام 2004.
وكان تدخل الرئيس صالح باتصال هاتفي بينه وزعيم حركة تمرد الحوثي عبدالملك الحوثي، وهو الاتصال الذي مهد لوقف الحرب وفتح خط صنعاء ـ عمران صعدة، الأمر الذي دفع بالرئيس إلى إعلان انتهاء الحرب، على الرغم من بعض المناوشات البسيطة في أماكن متفرقة من صعدة. لكن يحيى الحوثي، شقيق عبدالملك الحوثي والمقيم في الخارج، عزا تلك المناوشات إلى وجود من أسماهم "عملاء داخل الجيش" راغبين في استمرار الحرب في صعدة.ومنذ أشهر، بدأت تطرح على الساحة السياسية اليمنية قضية الحرب في صعدة، حيث شكلت عاملاً من عوامل تردي العلاقة بين السلطة وحزبها الحاكم "المؤتمر الشعبي العام" وأحزاب المعارضة الرئيسة في البلاد، اذ ترفض المعارضة طريقة السلطة في معالجة الحرب من خلال استخدامها القوة في معالجة خلافاتها مع حركة الحوثيين والتي تعتبرها صنيعة السلطة نفسها، فيما تتهم السلطة المعارضة بدعم حركة الحوثيين مادياً ومعنوياً وترى في هذا الموقف جنوحاً إلى الإضرار بوحدة البلاد وأمنها واستقرارها.
وبصرف النظر عن هذه المواقف فإن انتهاء الحرب، رسمياً على الأقل، ينفس حالة الاحتقان في البلاد، وخاصة أن النظام لا يزال يواجه أزمة كبيرة في الجنوب، ولا بد من التفرغ لحلها بأي شكل من الأشكال، إذ أن موجة الاحتجاجات في الجنوب تشكل في دلالتها السياسية والاجتماعية خطراً أكبر مما يشكله التمرد في محافظة صعدة.
ويرى مراقبون أن صالح أراد أن يجانب جبهة صعدة حتى يتفرغ لمعالجة الأزمة في الجنوب، وخاصة بعد أن اتضح أن سلسلة العصيان والاضطرابات تتصاعد ولا تهدأ منذ أن بدأت قبل أكثر من عام ونصف العام.
كما ان الانتخابات التشريعية المقرر أن تشهدها البلاد بعد أشهر هي من العوامل التي جعلت الرئيس صالح يستعجل إغلاق ملف الحرب مع الحوثيين، إذ أنه يدرك أن خوضه الانتخابات التشريعية في ظل استمرار الحرب في صعدة سيقلص فرص حزبه الحاكم في الحصول على الأغلبية في البرلمان والتي هي تحت يديه اليوم.
من هنا جاءت مبادرة صالح لإغلاق ملف الحرب في صعدة من دون مكاسب حقيقية على الأرض، إذ أن الحوثيين لا يزالون يمسكون بالكثير من الأوراق، بالإضافة إلى بقاء رموزهم السياسية والعسكرية أحياء يرزقون، وهو ما لم تكن تتمناه صنعاء التي كانت ترغب في التخلص منهم نهائيا.
الأهم من ذلك أن إعلان إنتهاء الحرب في صعدة أكد مما لا يدع مجالاً للشك أن مفاتيح حلول الأزمات في البلاد لا تزال بيد الرئيس علي عبدالله صالح، إذ أن القطريين ورغم رميهم بكل ثقلهم لإنجاح مبادرتهم لوقف هذه الحرب،إلا أنهم لم يتمكنوا من وقفها أو حتى تحقيق تقدم طفيف في احتواء المواجهات التي ظلت مستعرة حتى أثناء وجود وفد الوساطة القطرية في محافظة صعدة لمحاورة الحوثيين.

[Ganoob67]

محاكمة المتهمين بالدعوة للانفصال في اليمن تستأنف اليوم
صنعاء “الخليج”: الاثنين ,21/07/2008



تستأنف اليوم الإثنين في العاصمة اليمنية صنعاء محاكمة المتهمين بالدعوة إلى الانفصال، حيث يمثل أمام المحكمة الجزائية المتخصصة برئاسة القاضي محسن علوان، رئيس المحكمة كل من: حسن باعوم، عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي والمحامي يحيى غالب الشعيبي وعلي هيثم الغريب، المنتدب بكلية الحقوق بجامعة عدن، بتهمة ارتكاب أفعال إجرامية بقصد المساس بالوحدة اليمنية وتعطيل أحكام الدستور وإثارة العصيان المسلح لدى الناس ضد السلطات القائمة.

وكانت النيابة العامة اليمنية قد وجهت إلى المتهمين في أول جلسة من محاكمتهم في 28 مايو/أيار الماضي تهم القيام بتحريض الناس على عدم الانقياد للقوانين ونشر وإذاعة بيانات وأخبار وشائعات مغرضة بقصد تكدير السلم والأمن العام. كما جاء في قرار الاتهام أن المتهمين أعدوا لذلك الغرض الوسائل اللازمة من حشد وجمهرة الناس في الأماكن والطرقات العامة ورفع شعارات وترديد هتافات عملوا فيها على غرس روح الكراهية ضد نظام دولة الوحدة.

[Ganoob67]

الحكم بحبس 22 معتقلا "يمنيا" على خلفية أعمال" شغب"
اتحاد الإذاعة و التلفزيون المصرى, 21/07/2008


قضت محكمة "الحبيلين" الابتدائية فى اليمن بسجن 22 معتقلا سياسيا من معتقلى الحراك السلمى بردفان بجنوب اليمن بالسجن ستة أشهر مع وقف التنفيذ لتكديرهم السكينة العامة، وبرأت 10 متهمين آخرين آخرين، وأجلت محاكمة 18 من معتقلى الاحتجاجات التى شهدتها البلاد في 22 مايو الماضى، وذلك إلى 20 أكتوبر القادم.

وبعد النطق بالحكم قدم محامو الدفاع طلبا شفهيا باستئناف الحكم وطالب تقييد الاستئناف فى محضر الجلسة.

وكانت احتجاجات واضطرابات وقعت بين المتظاهرين وقوات الأمن اليمنية يوم 22 مايو الماضى على خلفية مهرجانات رافقت ذكرى الوحدة اليمنية الثامنة عشرة أدت الى مقتل 6 أشخاص وإصابة عدد آخر بجراح بعضهم من رجال الأمن.

[Ganoob67]

مفخخة سيئون أعادت القاعدة لواجهة الأحداث باليمن
الجزيرة نت

اتهامات حكومية برزت للقاعدة رغم عدم تبنيها العملية

عبده عايش-صنعاء

أعادت عملية تفجير سيارة مفخخة بمدينة سيئون في محافظة حضرموت تنظيم القاعدة إلى واجهة الأحداث باليمن، بعد فترة هدوء خلال الأشهر الثلاثة الماضية، حيث كانت الحرب بصعدة مشتعلة بين المتمردين الحوثيين وقوات الجيش.
وبرغم عدم تبني القاعدة عملية السيارة المفخخة برزت اتهامات حكومية بمسؤوليتها عن العملية، التي استهدفت فجر الجمعة مقر قوات الأمن بسيئون، وأدت لمقتل جندي ومنفذ العملية وجرح 11 آخرين، إضافة إلى ست نساء.
ورجحت مصادر حكومية وقوف القاعدة وراء عملية التفجير، وأشارت إلى تطابقها مع عمليات مماثلة، وذكرت أن القاعدة أعلنت مسؤوليتها عن استهداف نفس المقر في أبريل/نيسان الماضي بثلاث قنابل يدوية.
وجاءت عملية سيئون بعد اعتقال عنصر من القاعدة يدعى هيثم بن سعد، مع أربعة آخرين في 25 يونيو/حزيران الماضي.
وكانت حضرموت شهدت عمليات تفجير استهدفت مصافي النفط في سبتمبر/أيلول 2006، وشنت عملية في يناير/كانون الثاني الماضي أدت إلى مقتل سائحين بلجيكيين ويمنيين اثنين.
الجمحي: مصلحة القاعدة عدم استقرار اليمن (الجزيرة نت)
نهج القاعدة
ورأى المتخصص في شؤون الإرهاب سعيد الجمحي في حديث للجزيرة نت أن الجديد في العملية أنها استهدفت مقرا أمنيا، بينما عمليات القاعدة السابقة كانت تستهدف السياح الأجانب، وأيضا المقار والمصالح الأجنبية وخصوصا الأميركية.
وأدت عملية استهدفت السفارة الأميركية في مارس/آذار الماضي إلى جرح عشرات الطالبات في مدرسة مجاورة للسفارة.
ويفسر المحلل اليمني تحول القاعدة لضرب المصالح الأمنية المحلية، بأن ذلك لا يتعارض مع نهج القاعدة حيث أن إيذاء العدو البعيد كالولايات المتحدة يتم أيضا بواسطة ضرب مصالح العدو القريب الذي هو الحكومة اليمنية المتحالفة مع الإدارة الأميركية في حرب الإرهاب.
واعتبر الجمحي أن من مصلحة القاعدة عدم استقرار اليمن، لأن الاستقرار واستتباب الأمن، يعني نجاح جهود الحكومة في ضرب القاعدة، ورأى أن عمليات التنظيم غرضها طابع أمني واقتصادي، وإظهار ضعف النظام أمنيا وإحراجه دوليا والإضرار باقتصاده عبر ضرب السياحة.
وبشأن برنامج حوار اعتمدته السلطة باليمن مع عناصر القاعدة وأدى في السنوات الماضية إلى إقناع قيادات بارزة بعدم جدوى أعمال العنف، ذكر الجمحي أن السلطة تحاور جزءا من الجهاديين وأعضاء القاعدة، وهي لا تحاور الذين يقومون بالعمليات لأنهم لا يؤمنون بالحوار أصلا، كما أنهم غير معروفين للسلطات الأمنية.



تشكيك
ويرى الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية الدكتور أحمد الدغشي أن مثل هذه العمليات تحقق عكس مقاصد القاعدة، وخاصة أنها تؤدي لإصابة وقتل مدنيين ولذلك هي مستنكرة ومدانة من الجميع.
واعتبر أن مثل هذا العمل لا يحقق أي هدف إستراتيجي أو تكتيكي، وأن هؤلاء الذين يقومون بهذه الأعمال قد جربوا مثلها مرات ومرات، وهي تزيد من حدة التوتر في المجتمع.
ولم يستبعد الدغشي في حديث للجزيرة نت أن تكون القاعدة وراء العملية، أو أن تكون جماعة محلية أو جهات خارجية خلفها، وقال "الأحداث علمتنا أن القاعدة أحيانا تعلن عن شيء لم تفعله، لتقول إنها موجودة في الساحة، وأن أحدا لا يستطيع القضاء عليها".
وأعرب عن شكه بأن يكون تنظيم القاعدة ما زال متماسكا وقادرا على إدارة تنظيمه الدولي، كما قد يكون منفذ هذه العملية يحمل فكر القاعدة، أو أنه إنسان يحمل ثأرا أو لديه مشكلة، أو يعاني من ظلم ما، فيقوم بمثل هكذا عمل من أعمال العنف فهذا من الوارد جدا.[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[Ganoob67]

مسؤول يمني: تنظيم القاعدة يقف وراء تفجير في جنوب البلاد
جريدة الوطن

قال مسؤول إقليمي في محافظة حضرموت جنوب شرق اليمن: إن تنظيم القاعدة يقف وراء التفجير الانتحاري بسيارة مفخخة الذي استهدف مجمعاً أمنياً جنوب شرق البلاد أمس الأول الجمعة أدى إلى قتل المهاجم وجندي وإصابة 17 آخرين بينهم 6 نساء.
وقال محافظ حضرموت سالم أحمد الخنبشي لموقع (26 أيلول): «إن كل الدلائل والقرائن المادية التي توصل إليها فريق أمني مكلف التحقيق في حادث سيئون الإرهابي تشير إلى ضلوع تنظيم القاعدة».
وكان الهجوم قد وقع نحو الساعة السادسة صباح يوم أمس الأول الجمعة عندما أوقف حارس بوابة معسكر سيارة متجهة نحو بوابة معسكر الأمن العام بسيئون وعندئذ قام سائقها بتفجيرها.
وأكد المسؤول الإقليمي أن الهجوم نفذ بالطريقة نفسها والمواد المستخدمة في عمليات إرهابية نفذتها في السابق عناصر في تنظيم القاعدة سواء في المحافظة أم خارجها. وأوضح: «أن التحقيقات كشفت عن هوية منفذ العملية والجهة التي اشترى منها السيارة التي تم تفخيخها ونفذ بها الهجوم الإرهابي»، إضافة إلى معلومات أخرى يجري التحقق منها حالياً.


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[Ganoob67]

صنعاء :تنظيم القاعدة وراء التفجير الانتحاري فـي حضرموت
الرأي - الأردن

صنعاء (د ب أ)- قال مسئول إقليمي في محافظة حضرموت جنوب شرق اليمن إن تنظيم القاعدة يقف وراء التفجيرالإنتحاري بسيارة مفخخة الذي استهدف مجمعا أمنيا جنوب شرق البلاد الجمعة أدى إلى مقتل المهاجم وجندي وإصابة 17 آخرين بينهم 6 نساء.
وقال محافظ حضرموت سالم أحمد الخنبشي لموقع 26 سبتمبر ''إن كل الدلائل والقرائن المادية التي توصل إليها فريق أمني مكلف بالتحقيق في حادث سيئون الإرهابي تشير إلى ضلوع تنظيم القاعدة .
وكان الهجوم قد وقع نحو الساعةالسادسة صباح يوم الجمعة عندما اوقف حارس بوابة معسكرسيارة متجهة نحو بوابة معسكر الأمن العام بسيئون وعندئذ قام سائقها بتفجيرها.
وأكد المسؤول الإقليمي ان الهجوم نفذ بنفس الطريقة و المواد المستخدمة في عمليات إرهابية نفذتها في السابق عناصر في تنظيم القاعدة سواء في المحافظة أو خارجها.
وأوضح ''أن التحقيقات كشفت عن هوية منفذ العملية والجهة التي اشترى منها السيارة التي تم تفخيخها ونفذ بها الهجوم ''الإرهابي'' ، بالإضافة إلى معلومات أخرى يجري التحقق منها حاليا''.



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[Ganoob67]

منظمة متشددة تتبنى الهجوم الانتحاري في حضر موت
مصرع المهاجم وحارس المجمع وإصابة 20بينهم 6نساء
جريدة الرياض



صنعاء - محمد القاضي، الوكالات:
قالت الشرطة اليمنية وشهود عيان إن هجوما باستخدام سيارة مفخخة يقودها انتحاري استهدف مجمعا أمنيا بجنوب شرق اليمن امس الجمعة ما أدى إلى مقتل المهاجم وجندي وإصابة 20آخرين بينهم ست نساء.وقال مسئولون بالشرطة إن 11جنديا وست نساء أصيبوا في الانفجار الذي وقع أمام بوابة المجمع التابع للأمن المركزي والأمن العام بمدينة سيئون بمحافظة حضرموت التي تبعد نحو 900كيلومتر جنوب شرق العاصمة صنعاء. وقال مسؤول بالشرطة إن الهجوم وقع نحو الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي ( 0300بتوقيت غرينتش) ما تسبب بأضرار في المعسكر ومنازل المواطنين المجاورة. وقال مصدر أمني "لقد باشرت الأجهزة الأمنية التحقيق في الحادث، حيث تشير المعلومات الأولية بأن عناصر إرهابية متطرفة تقف وراءه". وقال المصدر إن السيارة اتجهت نحو بوابة معسكر الأمن العام بسيئون فجر امس، وأضاف أن "حارس البوابة قام بتوقيف السيارة، فقام سائقها بتفجيرها ما أدى إلى استشهاد الحارس ومقتل منفذ العملية". وأضاف المصدر أن سائق السيارة لم يتم التعرف عليه إلى الآن مشيرا إلى أنه وجد أشلاء. واعلنت "منظمة الجهاد الاسلامي فرع اليمن" مسؤوليتها عن العملية. واكدت الحركة غير المعروفة في اليمن في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه عبر البريد الالكتروني "نحن منظمة الجهاد الاسلامي في اليمن، نعلن مسؤوليتنا عن العملية الاستشهادية في حضرموت، ونبارك للشهيد نيله الفردوس" على حد زعمها!


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[Ganoob67]

توعد بتنفيذ هجمات أخرى في صنعاء ..اليمن: تنظيم أصولي جديد يتبنى هجوم سيئون
الشرق, يوم الأحد ,27 يُولْيُو 2008

صنعاء - ليلى الفهيدي ـ د ب أ :
تبنى تنظيم جديد في اليمن أطلق على نفسه (منظمة الجهاد الإسلامي - فرع اليمن) الهجوم الانتحاري الذي وقع صباح الجمعة الماضي في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت شرقي اليمن. وقال بيان المنظمة الذي وزع عبر البريد الالكتروني: "نحن منظمة الجهاد الإسلامي في اليمن نعلن مسؤوليتنا عن العملية الاستشهادية في حضرموت، ونبارك للشهيد نيله الفردوس". وأضاف البيان:"إن هذا العمل موجه لكل من تسول نفسه بالمساس بالدين الإسلامي الحنيف". وأعلنت المنظمة في بيانها أن أولى عملياتها بدأت بمحافظة حضرموت، والثانية ستكون في العاصمة صنعاء وقال:" نعلن أننا سوف نبيدهم عن بكرة أبيهم، وبدايتنا في حضرموت يوم الجمعة في عيد الإسلام، وسوف تمتد حتى تصل كل جزء فاسد في اليمن، واتجاه مسارنا الثاني هو صنعاء للقضاء على من يريدون تلويث عقول شبابنا وبناتنا بالغناء والمجون والاختلاط، وسوف نقضي على من يعولهم كبيراً كان أو صغيراً".
وهذه المرة الأولى التي تتبنى فيه منظمة جهادية بهذا الاسم عملية إرهابية في اليمن, وسبق أن هددت المنظمة ذاتها قبل شهر تقريبا في بلاغ وزعته عبر البريد الالكتروني حذرت فيه من إقامة مهرجان صيف صنعاء السياحي, الذي بدأت فعالياته أمس السبت بفعالية للقصة والرواية بمشاركة 180 قاصاً وناقداً من مختلف المحافظات اليمنية بالإضافة إلى 20 ناقداً وأديبا عربياً. حيث من المقرر أن يشارك في إحياء فعاليات المهرجان الذي يستمر حوالي أسبوع عدد من الفنانين والمغنين العرب, أبرزهم المطرب المصري إيهاب توفيق. وحذرت المنظمة في بيانها السلطات اليمنية من إقامة مهرجان صيف صنعاء السياحي وقالت: "إننا نعلن لهم أن يلغوا ما يسمونه بالحفل، أو المهرجان رسمياً خلال 48 ساعة أو نجعله نواحاً وبكاء، لديكم 48 ساعة لتفادي أية خسائر في الأرواح، وقد أعذر من أنذر". وطالبت المنظمة من السلطات اليمنية إذا أرادت توقيف الهجمات دفع مبلغ خمسة ملايين دولار، وقال البيان: "إننا نطالب الحكومة اليمنية إذا أرادت توقف الهجمات في هذا البلد وعدم زرع الرعب في قلوب هذا الشعب، بدفع غرامة مالية قدرها خمسة ملايين دولار، وتسليمها دون أي أذى خلال 48 ساعة".


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[Ganoob67]

جماعة مرتبطة بالقاعدة في اليمن تعلن مسؤوليتها عن هجوم على مركز للشرطة
رويترز العربية

دبي (رويترز) - اعلنت جماعة مرتبطة بالقاعدة مسؤوليتها عن هجوم على مركز للشرطة اسفر عن مقتل شخصين واصابة 18 اخرين في محافظة حضرموت اليمنية.
واعلن تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب كتائب جند اليمن في بيان على موقع على الانترنت غالبا ماتستخدمه القاعدة ان الهجوم الذي وقع يوم الجمعة كان انتقاما لمقتل مقاتلين بالقاعدة في اليمن.
وفي الهجوم الذي وقع يوم الجمعة حاولت سيارة دخول مجمع الشرطة ولكنها انفجرت بعد ان تم ايقافها عند البوابة مما ادى الى مقتل المهاجم وحارس شرطة.
وفي وقت سابق من العام الجاري قتل مسلحون سائحين بلجيكيين اثنين في منطقة حضرموت في هجوم قالت الحكومة ان من المعتقد انه من تدبير القاعدة.
ويواجه اليمن حملة يشنها متشددو القاعدة الذين أعلنوا انهم وراء العديد من الهجمات في الاشهر الاخيرة ومن بينها القصف الذي وقع بالقرب من السفارة الامريكية وهجوم بقذائف المورتر على مصفاة نفط في عدن.
كما تقاتل الحكومة متمردين شيعة يؤيدون عبد الملك الحوثي في محافظة صعدة الشمالية منذ عام 2004 وهي معركة قال الرئيس اليمني علي عبد الله صالح في وقت سابق من الشهر الجاري انها انتهت.

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]