القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
هادي إلى عدن وتعزيزات عسكرية "ضخمة" من التحالف
هادي إلى عدن وتعزيزات عسكرية "ضخمة" من التحالف
هادي السبت 26 نوفمبر 2016 11:13 صباحاً عدن(عدن الغد)وكالات: كشف مسؤولون يمنيون عن عودة مرتقبة للرئيس عبد ربه منصور هادي إلى عدن خلال الأيام القليلة المقبلة، مشيرين إلى ترتيبات أمنية تجري حالياً في العاصمة المؤقتة تمهيداً لعودة الرئيس، وفقاً لصحيفة "الشرق الأوسط،" السبت. وقالت مصادر "إن تعزيزات عسكرية، وصفتها بـ"الضخمة"، من التحالف وصلت إلى عدن". وترجح المصادر أن عودة الرئيس اليمني تعكس توجه "الشرعية اليمنية إلى الحسم بالحل العسكري في الجبهات وبخاصة في تعز التي باتت على وشك التحرير في ظل التقدم المتسارع لقوات الجيش اليمني، وأنها قاب قوسين أو أدنى من تحرير إب المجاورة لتعز". وقالت المصادر للصحيفة "إن عودة هادي المرتقبة تأتي في ظل فشل كل المساعي الأممية والدولية للحل السلمي في اليمن وفشل هدنة وقف إطلاق النار الأخيرة، التي اخترقتها ميليشيات الحوثي وصالح في جبهات القتال كافة". ويتواجد في عدن جزء من أعضاء الحكومة اليمنية لإدارة شؤون المحافظات المحررة، كما يتواجد مسؤولون يمنيون آخرون في محافظة مأرب. وكان الرئيس اليمني، أجرى تغييرات حديثة واسعة النطاق في قيادة الجيش، في ظل الأنباء عن اتخاذ القيادة اليمنية الشرعية قراراً بالحسم العسكري، بعد تعثر الحل السياسي مع الانقلابيين.
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
الرئيس عبدربه منصور هادي يصل عدن
هادي خلال وصوله الى عدن يوم السبت السبت 26 نوفمبر 2016 01:04 مساءً عدن /عدن الغد /خاص: وصل الرئيس عبدربه منصور هادي قبل قليل الى مطار عدن الدولي . وكان في استقباله عدد من المسئولين في الحكومة. ووصل هادي يرفقه عدد من مستشاريه بينهم مكاوي وصالح عبيد. من رمزي الفضلي
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
__________________
ربما ذات ربيع بين شدو الطيور ونثر الزهور قد يُخلق لنا لقاء |
#4
|
||||
|
||||
المودع : عودة الرئيس هادي إلى عدن هدفها خلط الأوراق
السبت 26 نوفمبر 2016 07:36 مساءً عمان ((عدن الغد)) استماع: قال المحلل السياسي اليمني عبدالناصر المودع ان عودة الرئيس عبدربه منصور هادي إلى عدن هدفها خلط الأوراق موضحا ان هادي بات يشعر فعليا ان سلطته في خطر لذلك لجأ إلى الهروب من لقاء ولد الشيخ . وقال المودع في حديث لقناة بلقيس مساء السبت ان لاجديد حقيقي في زيارة باستثناء ان الرجل حاول تجاهل الزيارة التي يقوم بها ولد الشيخ إلى عدن . وقلل المودع من التحركات الأخيرة والحديث عن دعم جبهة تعز موضحا ان حديث إدارة هادي عن دعم المقاومة وتحرير تعز لايتعدى الاستهلاك الاعلامي مشيرا إلى ان أي حديث عن تحرير تعز يجب ان يتواكب مع خطة عسكرية ضخمة وتحركات كبيرة على كافة الاصعدة وهو ماليس له وجود اليوم .
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
عن وصول الرئيس عدن وخطاب الشرعية وصنعاء!
علي بن شنظور إذا أراد أي مراقب سياسي للأحداث الجارية في اليمن أن يبني قراءاته على أساس واقعي وليس خيال. فعليه أن يعمل مقارنة بين خطاب وإعلام الشرعية وحلف الحوثي وصالح. حينها سيجد أن أطراف الصراع قد تداخلت في الحضور ولم تعد محصورة بين سلطة الشرعية المعترف بها دولياً ممثلة بالرئيس هادي, والقوى التي انقلبت على شرعيته في صنعاء. وسيخرج بخلاصة.. أن إعلام الشرعية يعاني من قصور ولايصل للمستوى الذي وصل إليه إعلام الحوثي وصالح من حيث القدرة على حشد الجماهير والتعبئة في الشمال كما هو حال إعلام الحوثيين وصالح وتصويرهم الحرب على أنها لتنفيذ أهداف امريكية سعودية وليس لعودة الشرعية,على الرغم من قدرة الشرعية والتحالف في ابراز التدخل الإيراني في اليمن.. كما سيجد تشابه في ترديد نفس أخبار الانتصارات. فالشرعية لم تخرج من التباب والقلاع الاستراتيجية التي يتم السيطرة عليها كل يوم لكنها تصبح في اليوم التالي في خبر كان.. ِمع استمرار إعلام الحوثي وصالح بترديد نفس أسطوانة معارك نجران وجيزان وعسير وأن قواتهم تقاتل في تلك المناطق ولوكان هذا صحيح لكانت قواتهم قد وصلت الطائف. وناخذ على سبيل المثال كيف استفادة حركة الحوثي من اتفاق جون كيري, وتحول الحوثي إلى طرف منتصر إعلامياً فيه بعد إعلان الحكومة اليمنية عدم علمها به....حيث قال السفير الألماني في لقاء مع ممثل الحوثي : إنهم نجحوا سياسياً بقبلوهم باتفاق كيري ولكنهم سيفشلون اقتصادياً, وظهر محمد عبدالسلام الناطق الرسمي لحركة الحوثي يوم أمس ليقول إنه لم يعد بيدهم شي فقد قبلو بخطة السلام ورفضتها قوى الرياض, ويرحبون بحكومة تحكم من صنعاء وسلطة جديدة بالشراكة, وترحيبهم بالدورالسعودي وتأمين حدود المملكة الشقيقة والتي تربطها باليمن تاريخياً حدود ومصالح لايمكن السماح الضرر بها في حال توقفت الحرب على اليمن بحسب وصف محمد عبدالسلام . عند هذه النقطة من المهم أن يتوقف القارئ السياسي ويتوقع أن يتحول العداء بين السعودية والحوثيين إلى علاقة وثيقة في أي وقت قريب.. كما أن الخطاب الإعلامي التعبوي لحركة الحوثي وتيار علي صالح .قد أدى إلى قبول المواطن في الشمال بالأمر الواقع رغم الغلا وغياب الكهرباء والمرتبات وتعطل الخدمات بل ومندفع اندفاعا تعبوياً بغير علم للمخاطر في جبهات القتال بحجة الدفاع عن الوطن اليمني ,بينما الوطن مغلوب من تلك القوى وليس الخارج الذي لم يكن ليتدخل لولا غرورهم في الداخل.. بالمقابل سنجد إعلام الشرعية لايتحدث إلا عن أخبار مملة من تبة البعرارة وتبة العصيد المدفون في صرواح ونهم, وعن أخبار الشرعية في خارج الوطن. فأصبح المواطن يتسأل كيف يمكن للشرعية أن تحكم اليمن وهي غير قادرة على البقاء في الداخل بينما قيادات الحوثي وصالح في الميدان ..؟! بالمناسبة فقد وصل السبت الرئيس هادي إلى عدن وبعض أعضاء الحكومة.. فهل هي زيارة كما أعلنت العربية لعدة أيام وكأنها زيارة لوفد خارجي لبلده الثاني عدن والجنوب.. أم عودة لترتيب الشراكة مع القوى والشخصيات الوطنية الفاعلة في الجنوب من أجل بناء مؤسساته ثم حضوره في الترتيبات القادمة والحل الشامل لقضية الجنوب ..أم عودة من أجل لغز تعز...؟ أخيراً.. من كل ما نلاحظه في الإعلام هو غياب الجنوب. فلا نحن أصبحنا طرف في التسوية والقرار على الأرض رغم التواجد في الميدان. ولا أصبحنا في خارطة ولد الشيخ وجون كيري ,بل يُنظر لنا على أننا ميدان للعبور إلى صنعاء لتنفيذ مخرجات حوار تقاتل عليه أطرافه قبل أن يجف مداده.. فهل نسمع خيراًمن زيارة الرئيس هادي لعدن, وعن تشكيل مجلس يمثل قضية الجنوب في 30 نوفمبر . أو نستمر وندعو الله تعالى أن يرزق عيال عمنا لكي يشتغل أولادنا عندهم..؟!!!!
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
عن عودة الرئيس هادي
د.عيدروس النقيب تباينت التناولات التي أتت بها المواقع الإعلامية الإلكترونية والصحفية والمحطات الفضائية عن عودة الرئيس عبدربه منصور هادي صباح هذا اليوم إلى عدن، حيث سمتها معظم المحطات والمواقع، بـ"زيارة الرئيس هادي" بينما سماها قليل من المواقع الإلكترونية "عودة الرئيس" والفارق اللغوي بين المفردتين واضح فالزيارة لا تكون لرئيس أي بلد إلى عاصمة بلاده بل إنها تكون عند ما يغادر هذه العاصمة إلى مكان ما أما ذهاب الرئيس إلى بلاده فلا يسمى إلا عودة بعد زيارة وليس زيارة، حتى لو كان وجوده خارج عاصمته هو بسبب النزوح الإجباري. ربما يكون هذا الأمر ليس مهما في هذا المقام وفي الظرف التاريخي الحرج الذي تمر به البلاد شمالا وجنوبا، وبعد انسداد كل آفاق الحل السياسي بسبب إصرار الطرف الانقلابي على أن لا مخرج للأزمة إلا بهيمنتهم على كل شيء في هذا البلد من السلطة بكل مؤسساتها، إلى الأرض بكل مساحاتها، ومن الثروة بكل قطاعاتها إلى رواتب الموظفين الحكوميين بكل فئاتهم. يقول الكثير من المتابعين أن عودة الرئيس إلى عدن جاء من أجل المتابعة عن كثب لمجريات العمليات العسكرية في جبهات المواجهة، ويعرف الجميع أن رئيس الجمهورية لن يذهب إلى الجبهة ليقاتل الانقلابيين رغم انحداره المهني من فئة المقاتلين واشتراكه في العديد من المواجهات في مراحل مختلفة من عمر البلد، لكن الأمر الطبيعي أن رئيس الجمهورية ـ الذي هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ـ هو المشرف المباشر على كل العمليات العسكرية، ويقيني أن الرئيس هادي وباقترابه من مواقع المواجهة وإعادة توزيع القوى والقطاعات والمتابعة الدائمة لمجرى العمليات، والكشف عن أسباب التلكؤ والفشل الذي يجري هنا أو هناك من مناطق التماس، يستطيع أن يضاعف من مستوى أداء المقاتلين وتغيير النتائج المنتظرة بالاتجاه الذي يجبر الطرف الآخر على الإذعان لصوت السلام واحترام دماء وأرواح المواطنين وفي مقدمتهم مناصروه الذين يسوقهم إلى حتفهم كما تساق الأنعام إلى المسالخ. لقد برهن الانقلابيون أنهم لا يتفاوضون إلا عندما يتغير ميزان القوى على الأرض في غير صالحهم، لكنهم لا يتفاوضون من أجل تحقيق السلام وصيانة أرواح ودماء المواطنين ، بل للاستفادة من الوقت في إعادة تموضع قواتهم وفتح جبهات جديدة، ولا أعتقد أن الرئيس هادئ ومؤيديه يسيرون على نفس النهج، لكن طالما أصر الانقلابيون على أن لا تفاوض إلا في ظروف هزيمتهم فلتكن الهزيمة أعمق وأكبر وأشمل وهذا أمر ممكن وليس بالمستحيل غير إن تحقيقه يتطلب شروطا كثيرة هي متوفرة لكن لا يتم التعاطي معها بالمستوى المطلوب والفعال، وأهم هذه الشروط التخلص من القيادات الفاسدة التي حولت الحرب إلى ساحة للاستثمار لأن هذه العناصر ليس من مصلحتها إنهاء الحرب إذ إن نهاية الحرب تعني نهاية هذا الاستثمار المربح لتلك العناصر التي يتبوأ الكثير منها مواقع قيادية عليا، ويشرف الكثيرون من هؤلاء إشرافاً مباشراً على النفقات والتسليح والتمويل والتموين، وكلها نوافذ عندما يشرف عليها من لا ذمة لهم يمكن أن تعود عليهم بملايين الريالات السعودية في اليوم الواحد، كما إن توفير حقوق المقاتلين من تغذية ولوازم المعركة وتسليمهم مرتباتهم كاملة وتأمين حقوق الشهداء والجرحى يعزز من الروح المعنوية ويرفع من مستوى أداء هؤلاء المقاتلين. وغاية ما يتمناه المواطنون هو أن لا تكون هذه زيارة الفخامة الرئيس بل عودة دائمة وبقاء مستمر في العاصمة عدن لا تمنعه من الزيارة لأي مكان في العالم، فبقاء رئيس البلاد بين الناس ومعايشته لحياتهم ومشاركته همومهم أمر مهم جدا لأنه يجعل الشعب يشعر بأن قيادته تعيش حياته وتشاركه سراءه وضراءه والبقية يفهمها فخامة الرئيس.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 02:19 AM.