القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
في رحاب الصحف والقنوات السبت 29 يونيو 2013م
نصر الماتري
مقابلة الرئيس السابق علي عبدالله صالح في حلقة الليلة على العربيه كان مرتبك وينتقد النظام السابق ليذكره المذيع بأنه هو رئيس النظام ثم يتراجع أخطر ماقاله هو أتهام منصور باستغلال هيكلة الجيش بتعيين أقاربه في مراكز قياديه
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
المجرم المخلوع عبد الله صالح في لقائة مع قناة العربية يحمل امريكا قصف المعجلة ويقول انهم قصفوا المعجلة بدون اذن منى وماذا عسانا ان نفعل ..هل نقوم بقصف امريكا ....نحن تحملنا ماحدث وقمنا بالتعويضات ....
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
المجرم المخلوع عبد الله صالح في لقائه مع قناة العربية في رد على مقدم اللقاء حول مشاكل الجنوبيين .......قال صالح : اذا كان للجنوبيين مشاكل فالرئيس الحالي جنوبي فليحلوا مشاكلهم معه وكل القيادات جنوبية الان فدعونا نرى كيف ستحلونها .....
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
السبت, 29 حزيران/يونيو 2013 05:00 حوار اليمن يتهاوى أمام معضلة الجنوب وفوضى الأمن صنعاء ( صدى عدن ) وكالات : رغم مرور ما يقرب من 20 شهراً على بدء العملية الانتقالية التي أخرجت اليمن من تحت أنقاض الأزمة السياسية العاصفة التي اجتاحته، فإنها لم تسهم كثيراً في توضيح ملامح المستقبل الذي ينتظره هذا البلد.. لاتزال الصورة غامضة وملبدة بالكثير من الغيوم. فالقضية الجنوبية معقدة، وتتحرك في شرايين المعضلة اليمنية المتكلسة، فخطاب الانفصال المرتفع بات يهدد مسار الحوار الوطني. فمؤتمر الحوار الذي شكل محطة أمل لجميع اليمنيين الذين أرهقتهم الصراعات السياسية وأتعبتهم الأزمات المتلاحقة لم يعد أحد يراهن على أنه سيشكل طوق النجاة أو أنه الذي سيحقق المعجزات بعد أن تحول هذا المؤتمر إلى ساحة يتبارى فيها الفرقاء بطروحاتهم المتصادمة. وانقساماتهم المدمرة وخلافاتهم المزمنة التي تجعل من كل طرف يتمسك بمواقفه والأهداف التي يسعى إليها دون مراعاة لمصالح البلاد والعباد، والمخاطر المحدقة بوطنهم ونسيجه الاجتماعي ووحدته الوطنية. ما يجعل من مستقبل هذا البلد مفتوحاً على كافة الخيارات والاحتمالات. قتامة المشهد ويزداد المشهد قتامة في اليمن عندما نستحضر أموراً عدة لا تزال على حالها، وإذا بدأنا بما هو أكثر أهمية نجد أن الحركة الانفصالية في الجنوب تتوسع في احتجاجاتها ومطالبها الداعية إلى فك الارتباط مع الشمال واستعادة الدولة التي كانت قائمة في المحافظات الجنوبية قبيل الوحدة عام 1990.. بل إن هذه الحركة قد اتجهت في الآونة الأخيرة إلى التصعيد وممارسة أعمال العنف وإرغام المواطنين في المحافظات التي تنشط فيها على الرضوخ لإملاءاتها وقطع صلتهم بالشمال. وإذا ما كانت الحركة الانفصالية تشكل خطراً وجودياً على وحدة اليمن، فإن التهديد الذي بات يفرض نفسه بقوة والمتصل بخطر الجيل الثاني من تنظيم القاعدة، والذي تنمو عناصره على الساحة اليمنية وتنتشر في عدة محافظات مستغلة تدهور الحالة الأمنية لفرض وجودها وتحدي سلطة الدولة والقانون والتصرف على قاعدة أن الدولة اليمنية تخوض حرباً بالوكالة عن الغرب، الأمر الذي يضع الإرادة الوطنية اليمنية أمام أصعب اختباراتها.. والاختبارات كلها تدور حول قدرة هذه الإرادة على ابتداع الآليات والوسائل التي تمكنها من تجاوز عوامل الانقسام وإعادة إنتاج نفسها في نطاق وحدة الصف بحيث تصبح حاضرة ومتفقة على ترتيب أولوياتها. مؤامرات لفقدان المصالح ومن المؤكد أيضاً أن المؤامرات يديرها أفراد فقدوا مصالحهم في الحكم، وآخرون لهم صلة وطيدة بأطراف خارجية لها أجندات مختلفة، وأهداف متعددة في اليمن، كل تلك المعضلات تكاد تعصف باليمن وتودي به إلى الهاوية، والتحديات كثيرة وخطيرة، ولكننا هنا نتوقف عند أهم التحديات التي تقف حجرة عثرة أمام نجاح الحوار الوطني، حيث نرى ومن خلال مؤشرات الواقع اليمني، أن أول هذه التحديات هو ضعف وبطء أداء الحكومة وبطء التغيير الذي كان ينشده الثوار من الشعب ممن أقاموا ثورة سلمية ضد الفساد وضد نظام الفرد المتسلط وتطلعوا لدولة مدنية حديثة. ذلك لأن هذا التحدي يزيد من تذمر الشعب المتطلع للتغيير، ويرى أن حاله لم يتغير بعد، حتى في توفير الأشياء الأساسية، وقد وقفت الدولة عاجزة عن توفير الكهرباء التي ماتزال مشكلة كبرى في اليمن، والتي تستهدف باستمرار من قبل أطراف لهم المصلحة الكبرى في عرقلة الوفاق وإفشال مؤتمر الحوار الوطني.
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
عضوة حوار شمالية شعرت بالخجل في عدن استمع لماذا؟؟؟؟
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
السبت, 29 حزيران/يونيو 2013 02:02 المخلوع صالح ينكر وجود الفساد في عهده ويعترف بشأن ضربة المعجلة صدى عدن/ متابعات: نفى الرئيس السابق علي عبدالله صالح ان حركه الحوثيين نشأت وترعرعت في عهده وقال لم ادعم الحوثيين ضد السلفيين وحركتهم نشأت بعد صيف 94وإختلفوا مع السلطة المحلية على الجباية ودعوت عبد الملك الحوثي إلى ملاقاتي في صعدة العام 2006م أثناء جولة إنتخابية وكان إيجابياً معي . واضاف ان نزاع الحوثيين المسلّح كان موجهاً ضدّ الدولة ولم يكن مذهبياً وان بعض المسؤولين في صعدة إستغلّوا المعركة ضدّ الحوثيين لتحقيق مكاسب شخصية . واضاف صالح في الحلقه الرابعه من برنامج الذاكره السياسية على قناة العربيه " لم أحسم المعركة عسكرياً ضدّ الحوثيين رأفةً بهم لأنهم كانوا محاصرين ". وقال ان إيران دعمت الحوثيين في اليمن حتى قبل أن يُقاتلوا القوّات الحكومية . وتحدث الرئيس اليمني السابق لقناة العربية عن البارجة كول الذي قامت القاعدة بمحاولة لتفجيرها وتم تفجير جزء منها في محافظة عدن وقال طلبت من القوات الأميركية عدم إنتهاك أجواء اليمن بعد تعرّض المدمّرة إس إس كول لهجوم وحاول عناصر من المارينز النزول بالقوة في مطار عدن فمنعهم الأمن المركزي . واضاف كان هناك عناصر من السي آي إيه ويقومون بالتنسيق مع الأمن القومي والسياسي وانه قام باتصال مع وزيرة الخارجية الامريكية ووعدها بالقبض على المتورطين في تفجير البارجة كول خلال 72 ساعة وشكل غرفة عمليات مشتركة من كافة الاجهزة الامنية والسلطات المحلية وبالفعل تم استكمال التحقيقات والقبض على المتورطين. وأعترف ان تدخل الطائرات الأميركية بإذن وتنسيق مسبق وقال ﻓﻲ ﺍﻳﺎﻣﻲ ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺗﻨﺴﻴﻖ ﻣﻊ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺍﺕ ﺑﺪﻭﻥ ﻃﻴﺎﺭ ﻭﻟﻜﻦ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺫﻥ ﻣﺴﺒﻖ ﻭﺗﺪﺧﻠﺖ ﻣﺮﺗﻴﻦ ﻓﻲ ﺣﻜﻤﻲ ﺑﺤﻖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺤﺎﺭﺛﻲ ﺑﺈﺫﻥ ﻣﺴﺒﻖ ﻭﺣﻖ ﺍﻟﻤﻌﺠﻠﺔ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺑﺈﺫﻧﻲ . ﻭﺧﺎﻃﺒﻨﺎﻫﻢ ﺍﻭﻻ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺫﻥ ﻣﺴﺒﻖ. وعلى صعيد تواجد القاعده في اليمن قال "انا قلت لجورج بورش بالحرف الواحد انتم صنعتم القاعدة والجماعات الجهادية". واضاف القاعدة قد تكون إخترقت أجهزة الأمن اليمنية بدليل فرار 23 متشدداً من السجن وان التحقيق في قضية فرار سجناء من بمنى المخابرات أظهر ضعفاً في أداء الحرس . واستبعد توقعه بحدوث ثوره في اليمن وقال لم نتوقّع حصول ثورة في اليمن بسبب وجود التعددية والشراكة في المؤسسات ولم يكن يجب أن يحصل ما حصل . واضاف لان اليمن بلد ديمقراطي وفيه حرية صحافة وراي وراي اخر وشراكة في المؤسسات ..ونسمي ماحصل ازمة قلدوا بها الاخرين في مصر وسوريا .. وماحصل تقليد وافرازات وتركمات لدى القوى السياسية المتضررة من الحكم كمثل الاخوان وفشل الائتلاف الاشتراكي نتيجة الجريمة في الانفصال واعلان الحرب الحوثيين نتيجة حروبهم مع الدولة في صعده والناصريين نتيجة الانقلاب واحتلوا المؤسسات ونهبوا ممتلكاتهم مثل الدولة والتجارة والادارة المحلية ومؤسسة المياة ..ليس ثورة هذا نهب . ونفى تواصله مع الرئيسين السابقين زين العابدين بن علي وحسني مبارك وقال لم اتواصل معهم منذ آخر قمّة عربية . وقال ان الازمه اليمنيه إشتدّت عندما رفض خصومي التوقيع على إتفاق توصّلنا إليه في القصر الجمهوري ثم تواصلت مع الملك عبدالله ووقّعت على المبادرة الخليجية في غضون ساعة . واضاف ان ثقافة التصفيات لم تكن ثقافتي ولا ثقافة من عملوا معي . ودافع الرئيس السابق وعن فترة حكمة واشارالى الرئيس هادي حيث قال أن الرئيس الحالي يقوم بتعيينات في الجيش وإستبدال أشخاص بأشخاص من محافظة بعينها. وأنكروجود اي فساد في عهدة قائلاًالكلام على فساد مالي في اليمن دعاية أكثر منه حقيقة وان اليمن يعاني من الفقر بسبب محدودية الموارد والإنتاج ونتلقى مساعدات سعودية وإماراتية
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة روابي الجنوب ; 06-29-2013 الساعة 05:59 AM |
#9
|
||||
|
||||
صحيفة خليجية: حوار اليمن يتهاوى أمام معضلة الجنوب وفوضى الأمن
شبكة الطيف :متابعات- رغم مرور ما يقرب من 20 شهراً على بدء العملية الانتقالية التي أخرجت اليمن من تحت أنقاض الأزمة السياسية العاصفة التي اجتاحته، فإنها لم تسهم كثيراً في توضيح ملامح المستقبل الذي ينتظره هذا البلد.. لاتزال الصورة غامضة وملبدة بالكثير من الغيوم. فالقضية الجنوبية معقدة، وتتحرك في شرايين المعضلة اليمنية المتكلسة، فخطاب الانفصال المرتفع بات يهدد مسار الحوار الوطني. فمؤتمر الحوار الذي شكل محطة أمل لجميع اليمنيين الذين أرهقتهم الصراعات السياسية وأتعبتهم الأزمات المتلاحقة لم يعد أحد يراهن على أنه سيشكل طوق النجاة أو أنه الذي سيحقق المعجزات بعد أن تحول هذا المؤتمر إلى ساحة يتبارى فيها الفرقاء بطروحاتهم المتصادمة. وانقساماتهم المدمرة وخلافاتهم المزمنة التي تجعل من كل طرف يتمسك بمواقفه والأهداف التي يسعى إليها دون مراعاة لمصالح البلاد والعباد، والمخاطر المحدقة بوطنهم ونسيجه الاجتماعي ووحدته الوطنية. ما يجعل من مستقبل هذا البلد مفتوحاً على كافة الخيارات والاحتمالات. قتامة المشهد ويزداد المشهد قتامة في اليمن عندما نستحضر أموراً عدة لا تزال على حالها، وإذا بدأنا بما هو أكثر أهمية نجد أن الحركة الانفصالية في الجنوب تتوسع في احتجاجاتها ومطالبها الداعية إلى فك الارتباط مع الشمال واستعادة الدولة التي كانت قائمة في المحافظات الجنوبية قبيل الوحدة عام 1990.. بل إن هذه الحركة قد اتجهت في الآونة الأخيرة إلى التصعيد وممارسة أعمال العنف وإرغام المواطنين في المحافظات التي تنشط فيها على الرضوخ لإملاءاتها وقطع صلتهم بالشمال. وإذا ما كانت الحركة الانفصالية تشكل خطراً وجودياً على وحدة اليمن، فإن التهديد الذي بات يفرض نفسه بقوة والمتصل بخطر الجيل الثاني من تنظيم القاعدة، والذي تنمو عناصره على الساحة اليمنية وتنتشر في عدة محافظات مستغلة تدهور الحالة الأمنية لفرض وجودها وتحدي سلطة الدولة والقانون والتصرف على قاعدة أن الدولة اليمنية تخوض حرباً بالوكالة عن الغرب، الأمر الذي يضع الإرادة الوطنية اليمنية أمام أصعب اختباراتها.. والاختبارات كلها تدور حول قدرة هذه الإرادة على ابتداع الآليات والوسائل التي تمكنها من تجاوز عوامل الانقسام وإعادة إنتاج نفسها في نطاق وحدة الصف بحيث تصبح حاضرة ومتفقة على ترتيب أولوياتها. مؤامرات لفقدان المصالح ومن المؤكد أيضاً أن المؤامرات يديرها أفراد فقدوا مصالحهم في الحكم، وآخرون لهم صلة وطيدة بأطراف خارجية لها أجندات مختلفة، وأهداف متعددة في اليمن، كل تلك المعضلات تكاد تعصف باليمن وتودي به إلى الهاوية، والتحديات كثيرة وخطيرة، ولكننا هنا نتوقف عند أهم التحديات التي تقف حجرة عثرة أمام نجاح الحوار الوطني، حيث نرى ومن خلال مؤشرات الواقع اليمني، أن أول هذه التحديات هو ضعف وبطء أداء الحكومة وبطء التغيير الذي كان ينشده الثوار من الشعب ممن أقاموا ثورة سلمية ضد الفساد وضد نظام الفرد المتسلط وتطلعوا لدولة مدنية حديثة. ذلك لأن هذا التحدي يزيد من تذمر الشعب المتطلع للتغيير، ويرى أن حاله لم يتغير بعد، حتى في توفير الأشياء الأساسية، وقد وقفت الدولة عاجزة عن توفير الكهرباء التي ماتزال مشكلة كبرى في اليمن، والتي تستهدف باستمرار من قبل أطراف لهم المصلحة الكبرى في عرقلة الوفاق وإفشال مؤتمر الحوار الوطني. المصدر: البيان
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة روابي الجنوب ; 06-29-2013 الساعة 11:32 AM |
#10
|
||||
|
||||
وفاة 13 يمنياً في جيزان إثر انقلاب سيارة تهريب أثناء ملاحقتها من قبل دورية سعودية
ذكر موقع "البلد الاخباري" أنه توفي 13 يمنياً في منطقة "جيزان" السعودية، عصر الجمعة، إثر انقلاب سيارة من نوع "شاص" كانت تقلهم في الطريق الذي يفصل ما بين منطقتي "صامطة" و" الأحد". المتوفين الـ 13 هم من فئة العمال غير النظاميين الذين دخلوا للأراضي السعودية بشكل غير رسمي وقد لقوا حتفهم جميعاً في الحادث المروري بالسيارة التي يملكه احد المهربين وكانت تسير بسرعة جنونية أثناء مطاردتها من قبل دورية أمنية سعودية . شهود عيان قالوا ان الحادث وقع أثناء تعرض اطارات السيارة لإطلاق النار من قبل دورية سعودية كانت تطاردهم وانها انقلبت عدة قلبات ادت الى وفاة جميع من كان عليها . للاطلاع على الخبر في الموقع : اضغط هنا [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] اقرأ المزيد من شبوة برس | وفاة 13 يمنياً في جيزان إثر انقلاب سيارة تهريب أثناء ملاحقتها من قبل دورية سعودية [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 01:15 AM.