القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
في رحاب الصحف القنوات الخميس 16 مايو 2013م
هادي يطالب ابن عمر بحصر لقاءاته مع قيادات الجنوب
الخميس ,16/05/2013 صنعاء - عادل الصلوي: كشفت مصادر سياسية يمنية مطلعة عن طلب الرئيس عبدربه منصور هادي من المبعوث الدولي لليمن جمال بن عمر قصر التواصل مع القيادات الجنوبية في الخارج على الاتصالات الهاتفية واللقاءات المنفردة وعدم تنسيق أو ترتيب عقد أي لقاءات موسعة . وأكدت المصادر ل”الخليج” أن الرئيس هادي طلب من بن عمر وقف أي تدخل أممي في ترتيب اجتماع للقيادات الجنوبية في القاهرة وحصر عرضه للأخيرة بالالتحاق بمؤتمر الحوار الوطني المنعقد بصنعاء وعدم تلبية أية مطالب لهذه القيادات برعاية الأمم المتحدة لاجتماعات موسعة تعقد خارج اليمن . وأشارت ذات المصادر إلى أن طلب الرئيس هادي المفاجئ من المبعوث الدولي وقف مساعيه لعقد اجتماعات موسعة للقيادات الجنوبية في الخارج لحثها على الالتحاق بمؤتمر الحوار الوطني يهدف إلى عدم تشتيت التركيز على تسوية القضية الجنوبية عبر الحوار القائم في مؤتمر الحوار الوطني وعدم شرعنة أية مخرجات لمؤتمرات أو اجتماعات موسعة للقيادات الجنوبية تعقد في الخارج . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
تحرك الماني في عدن بشان الجنوب
الخميس 16 مايو 2013 ابدى دبلوماسيان المانيان رفيعا المستوى تفهما كبيرا لقضية الجنوب ومطالبه في التحرير والاستقلال وفك الارتباط مع نظام صنعاء . وكان الدبلوماسيان بسفارة المانيا بصنعاء د. دانتون غروسمان (مستشار سياسي) ويورغ كونراد (ملحق سياسي ) قد التقيا عددا من قيادات في المجلس الاعلى للحراك السلمي ومكونات في الحراك ففي اللقاء الذي جمعهما بالسفير قاسم عسكر وعلي باثواب واحمد سالم فضل اطلعا على الوضع العام في عدن والجنوب والاحتقان الدائر بفعل ممارسات نظام صنعاء واليتهُ العسكرية القمعية واكد غرد سمان وكونراد إنه زيارتهما لعدن جزء لا يتجزأ من اهتمام المانيا الاتحادية بقضية شعب الجنوب لكنهما تساءلا عن الاضرار من المشاركة في الحوار بصنعاء ومدى رغبة الشعب في الجنوب في فك الارتباط ؟ فقد اوضح مجلس الحراك انه لا مشاركة في الحوار لأنه من يقف على راسه رموز ساسة اجتياح الجنوب ونهب ثرواته وقتل ابناءه واستباحة كل شيء فيه اما فيما يتعلق برغبة الشعب في فك الارتباط فان الشعب قد خرج في مليونيه سبع ودعوهم لزيارة عدن يوم 21 مايو لمتابعة المليونية الثامنة ولبى الدبلوماسيان الدعوة .
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
صحيفة الحياة : الحوار اليمني يتجه إلى ترجيح خيار «الفيدرالية»
قالت صحيفة «الحياة» اللندينة " ان الأسابيع الستة الأولى من مؤتمر الحوار اليمني المنعقد في العاصمة اليمنية صنعاء أظهرت مؤشرات واضحة إلى إمكان توصل الأطراف إلى توافق على أبرز الملفات المطروحة، بما فيها هوية الدولة وشكلها ونوعية نظام الحكم، على رغم حجم التباينات الواسعة بين الفرقاء وتوقع المزيد من العقبات التي ستفرزها نقاشات الأسابيع المقبلة. وأوضحت «الحياة» في سياق تقرير نشرته اليوم " ظهر خيار «الفيديرالية»، من خلال ما تطرحه القوى اليمنية على طاولة الحوار، راجحاً حتى الآن. وهو الخيار الذي يدعمه الحزب الاشتراكي اليمني، من خلال رؤيته التي قدمها في شأن هوية الدولة وشكلها. كما أنه الخيار الذي يعتقد بأن ينحاز إليه حزب «المؤتمر الشعبي» الذي يتزعمه الرئيس السابق علي عبدالله صالح وحلفاؤه، إضافة إلى حزبي البعث والناصري وممثلي «الحراك الجنوبي»، مع فوارق نسبية في كيفية فهم كل طرف لتفاصيل هذه «اللامركزية» المرتقبة. وقالت " ان الحزب الاشتراكي يميل إلى الأخذ في شكل الدولة المركبة، وتقسيم اليمن إلى أقاليم فيديرالية، لم يحدد عددها بعد، تكون لها حكومات محلية وبرلمانات في ظل دولة اتحادية مركزية في صنعاء، تتولى إدارة الأمور السيادية كالدفاع والموارد الطبيعية وتوزيع الثروة، ومع وجود نظام برلماني يقوم على القائمة النسبية، ومجلس لرئاسة الدولة يتألف من رؤساء الأقاليم. وتابعت "كثفت قيادة حزب المؤتمر الشعبي، خلال الأيام الأخيرة، المشاورات التي تعقدها، بحضور علي صالح، مع ممثلي الحزب في الحوار، في شأن الرؤى التي سيطرحها إزاء القضايا المطروحة على طاولة الحوار. ولفتت «الحياة» في تقرير الى ان مصادر إعلامية تابعة للحزب كشفت لها أن هذه المشاورات متعلقة بدراسة خيارات كل النظم السياسية التي يمكن تبنيها، بما فيها النظام البرلماني والحكومات المحلية، وتوزيع السلطات الدستورية والإدارية والمالية بين منصبي رئيس الدولة الذي يجب أن يستمر كرمز سيادي للدولة، ورئيس الحكومة المركزية باعتباره المسؤول التنفيذي الأول، وبين المركز والمحليات التي سبق وأعلن رئيس الحزب قبل سنوات استعداده للأخذ بها. وأكدت «الحياة» ان حزب التجمع اليمني للإصلاح («الإخوان المسلمون»)، بدأ غير متحمس لخيار الفيديرالية، وفقاً لتصريحات سابقة أطلقها أمينه العام عبد الوهاب الآنسي، وعززها أخيراً القيادي البارز وعضو مجلس الشورى فيه ورجل الدين المثير للجدل الشيخ عبدالمجيد الزنداني من خلال بيان، رفض فيه فكرة تقسيم اليمن إلى أقاليم فيديرالية، محذراً من «جهود مشبوهة لإقصاء حكم الشريعة»، ومعتبراً «الفيديرالية مؤامرة استعمارية لإضعاف اليمن». ونقلت الصحيفة عن رجل الدين اليمني عبد المجيد الزنداني قوله :«يريدون تقسيمنا لكي نكون ضعافاً. فإذا كنا ضعافاً استطاعوا أن يستولوا على الثروات التي في بلادنا وأن ينصبوا علينا حكاماً يقومون بخدمتهم وينوبون عن الاستعمار في إذلالنا كما رأينا ذلك من حكامنا طوال العقود الماضية خلال 50 سنة ونحن نُحْكَم من طريق الاستعمار بالوكالة» ووفقا لـ«الحياة»، أن مصدراً قريباً إلى قيادة حزب الإصلاح اعتبر أن «رأي الشيخ الزنداني مجرد وجهة نظر تخصه وحده»، متوقعاً «إن الحزب سيدعم في النهاية فكرة الأقاليم الفيديرالية في إطار الدولة المركزية، باعتبارها السقف الأدنى الذي يمكن أن توافق عليه النخب السياسية في محافظات الجنوب، لكننا لن نوافق على فكرة الدولة الاتحادية بين إقليمين فقط، شمالي وجنوبي، باعتبار ذلك مقدمة للانفصال». وأشارت الى ان «اللافت في طروحات القوى السياسية اليمنية البارزة المشاركة في الحوار الوطني تطابق وجهات نظرها في شأن «هوية الدولة». وأضافت «إذ أكدت أحزاب الاشتراكي والمؤتمر الشعبي والرشاد السلفي أنها تتبنى ضمن الدستور المقبل النص على «أن اليمن دولة عربية إسلامية، دينها هو الإسلام وهو مصدر جميع التشريعات». وقالت «الحياة» وهو تطابق يأتي بخلاف ما كان منتظراً من الحزب الاشتراكي والمجموعات القومية والليبرالية التي كان من المتوقع أن تتمسك بموقفها من «أن الإسلام أحد مصادر التشريع» أو أنه «المصدر الرئيس للتشريع». اقرأ المزيد من الامناء نت | صحيفة الحياة : الحوار اليمني يتجه إلى ترجيح خيار «الفيدرالية» [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
الأربعاء, 15 أيار 2013 18:54 بن عمر لـ«الحياة»: مسألة الجنوب لن تحل إلا عبر طاولة الحوار بين اليمنيين الأربعاء, 15 أيار 2013 18:54 بن عمر لـ«الحياة»: مسألة الجنوب لن تحل إلا عبر طاولة الحوار بين اليمنيين بن عمر لـ«الحياة»: مسألة الجنوب لن تحل إلا عبر طاولة الحوار بين اليمنيين جدة - صدى عدن أكد المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر أن السعودية «أكملت تعهداتها المالية التي تقدر بـ3.25 بليون دولار». وقال بن عمر في حديث إلى «الحياة» أن «القضايا الشائكة في اليمن كالقضية الجنوبية والحوثيين لن تُحل إلا عبر طاولة الحوار الوطني». وعن تدخل إيران في اليمن، قال إن المنظمة الدولية «تناشد دول الإقليم مساندة صنعاء لإنجاح العملية السياسية»، مشيداً بالدور الإيجابي للدول الخليجية. وطالب الدول الأخرى في الإقليم بأن تكون «عاملاً مساعداً». وأشار إلى أن زيارته السعودية تدخل في إطار المشاورات والتنسيق الدائم مع دول مجلس التعاون الخليجي، و «يجب ألا ننسى أن الحل السياسي في اليمن بدأ مع المبادرة الخليجية، كما يجب ألا ننسى أن توقيع المبادرة تم في الرياض، برعاية الملك السعودي، ونحن نثني على جهود السعودية في إيجاد الحل السياسي السلمي، ولكن هناك نقطة مهمة في إعادة إعمار اليمن، والسعودية أكبر دولة عربية مانحة، وأول دولة أوفت بتعهداتها، إذ قدمت 3.25 بليون دولار». وأعرب عن اعتقاده بأن «كل الدول في مجلس التعاون وعدداً من الدول الأوروبية وتركيا واليابان، أوفت بوعودها، ونحن على اتصال مع كل الأطراف في إطار مجموعة أصدقاء اليمن، ونتمنى أن تكون هناك خطوات سريعة، للاتفاق بين الدول المانحة والحكومة اليمنية على المشاريع المحددة، التي سيتم تنفيذها، ونحن متفائلون». ولفت إلى أنه على اتصال دائم بمجلس التعاون، ونستشير في شكل مستمر الدكتور عبداللطيف الزياني، و «موقفنا من موضوع الحوار الوطني في اليمن واحد، ودعوة جميع الأطراف للمشاركة فيه». عما إذا كان تلقى دعوة من رابطة أبناء اليمن لطرح ملف الجنوب في قمة مجلس التعاون المقبلة، قال بن عمر: «نحن على اتصال مع جميع الأطراف في الجنوب، ونتعاون في شكل مستمر مع مجلس التعاون الخليجي، ونستقبل اقتراحات وآراء وأفكاراً من كل الجهات في الجنوب، وموقفنا ثابت». وعن مراهنات البعض على اندلاع حرب أهلية في اليمن، أشار إلى أن «اليمن بلد له تاريخ عريق وبلد حضارة، ولا ننسى أن الحكمة يمانية، فعلاً اليمنيون دخلوا في صراعات سياسية في 2011، وكان الاحتقان في الشارع واتساع ظاهرة العنف ينبئان بنشوب حرب أهلية، ولكن على رغم ذلك، قدم اليمنيون نموذجاً رائعاً في المنطقة وللعالم في حل الخلافات بطرق سلمية، وذلك من خلال العملية التفاوضية في إطار المبادرة الخليجية، التي تنص على نقل السلطة في شكل سلمي، وهذا ما تم التوقيع عليه في الرياض، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وبمباركة مجلس الأمن، والتزمت كل الأطراف بالمبادرة». ولفت إلى أن تركيبة المجتمع اليمني «معقدة، إذ تلعب القبيلة دوراً سياسياً مهماً، ولكن اليمنيين ينظرون إلى مؤتمر الحوار على أنه فرصة جديدة لبناء عقد اجتماعي وللمرة الأولى في تاريخ اليمن تشارك جميع الأطياف السياسية والاجتماعية في العملية السياسية». ولفت إلى أن «الأزمة اليمنية وضعف الدولة، وانشغال الأطراف السياسية بالنزاع على السلطة، أتاحت لتنظيم «القاعدة» توسيع نفوذه، بيد أن الرئيس عبدربه منصور هادي استطاع طرده من إبين، فانتشر في مناطق حضرية وما زال يشكل خطراً كبيراً على الأمن والاستقرار، وأعتقد بأن تقدم العملية السياسية ونجاح الحوار ومؤسسات الدولة سيمكنان من زيادة الوعي، والتمتع بالخدمات الاجتماعية وتوفير الأمن، وهذا ما سيساعد في استباب الأمن والاستقرار، ويجب أن تكون هناك خطة متكاملة للحد من ظاهرة التطرف». إلى ذلك قال بن عمر أن «أحداً لم يكن يتوقع هذه التطورات التي عرفتها المنطقة، وفي شكل عام كل حال تختلف عن الأخرى، وهناك خصوصيات في المنطقة العربية ولا يمكن التعميم، لليمن خصوصيته، ولسورية خصوصيتها وظروفها ولكن في شكل عام ما نراه أن هناك تطورات كبيرة جداً، وهذه التطورات خلقت حالاً تتسم بالأمل عند البعض، وأتمنى أن يحضر الأمن والاستقرار والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان، كما أن هذه الحال خلقت خوفاً من انهيار الدولة وحروب أهلية، وهذه المرحلة ستستمر مدة، ولن تنتهي في سنة أو سنتين، وأتوقع أن هناك دولاً سيشتد فيها النزاع، واليمن قدم نموذجاً م
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:14 PM.