القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
رجل الاعمال / عبدالله بقشان هكذا ينتقدوا رجال البناء : النظام البنكي في اليمن !!!
بقشان: اليمن لم تستفد من الطفرة الاستثمارية الأولى في الخليج ولا من الطفرة الثانية المنتهية حالياً «الأيام» سند بايعشوت: الشيخ م. عبدالله بقشان في المؤتمر الصحفي أمس عقد رجل الأعمال السعودي المعروف م. عبدالله أحمد بقشان مؤتمراً صحفياً لمراسلي الصحافة اليمنية يوم أمس الاحد بمدينة المكلا بحضور الشيخ سليمان أحمد بقشان و م. محمد ناصر حبتور رئيس المجموعة اليمنية للتنمية. وقد استهل م. عبدالله أحمد بقشان اللقاء بالقول:«بالنسبة لمجلس التنسيق اليمني السعودي وزيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام لمحافظة حضرموت تعد زيارة تاريخية، حيث إن هذه أول زيارة لمسؤول سعودي رفيع المستوى. أما بالنسبة لمجلس التنسيق، فإن النتائج كانت ممتازة من كلا الطرفين سواء أكان ذلك من النواحي السياسية أو الاقتصادية أو الأمنية. فمن الناحية الاقتصادية جرى التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين المملكة واليمن بضمنها اتفاقيات منفذ الوديعة وتصدير الأسماك إلى المملكة وهذه إحدى المعوقات فكثير من الأخوان هنا في اليمن يشكون من عملية التصدير بعد توفير أجهزة الأكس راي وهذه ستسهل كثيراً من هذا، كذلك بالنسبة لمحافظة حضرموت كما سمعتم أن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان أدامه الله تبرع بإنشاء مستشفى خيري لمعالجة الأمراض السرطانية وهو أول مستشفى تخصصي على مستوى الجمهورية، كذلك تبرعه أدامه الله بالمستشفى الجامعي التخصصي لجامعة حضرموت وسيخدم ثلاث محافظات حضرموت وشبوة والمهرة، كذلك سيساهم بالنسبة لجامعة حضرموت في كلية الطب فيها، الشيء الثالث بالنسبة لكلية الأمير سلطان التقنية وهذا تبرع من رجال الأعمال في المملكة العربية السعودية هدية لحضرموت بمناسبة مقدم الأمير سلطان. فتقييمي لهذه الزيارة من الناحية الاقتصادية كانت مثمرة وإيجابية جداً وكما ذكر في البيان بأننا انتقلنا الآن إلى مرحلة الشراكة بيننا في المملكة العربية السعودية وبين الأشقاء في اليمن.. نأمل من الله سبحانه وتعالى أن تدوم هذه المحبة والأخوة وأن نرى ثمارها إن شاء الله في المستقبل في ظل توجيهات القيادتين في البلدين بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وأخيه الرئيس علي عبدالله صالح». بدء المؤتمر بعد ذلك بدأ المؤتمر الصحفي وكان أول سؤال عن الأسماك، حيث أجاب الشيخ م. عبدالله أحمد بقشان بالقول: «بالنسبة لشركة أسماك اليمن انتهت المرحلة الأولى وبدأنا في التصدير والجميع يعرف أن هذا العام والعام الماضي كان هناك ندرة في الاصطياد، يمكن أقل من العام الذي قبله في حدود 40% تقريباً ومن ضمن الأسباب ارتفاع سعر الديزل، كان السعر 17 ريالا الآن 35 ريالا والصياد الذي كان يطلع في اليوم.. يطلع في اليوم التالي وليس لنا علاقة بأي شيء.. وربما تكون هناك ظاهرة علمية وليست لدينا معلومات عنها هل هي مرتبطة بتسونامي، وهذا سؤال يوجه لوزارة الثروة السمكية، أما بالنسبة لنا فليس لنا أي ارتباط بهذا الموضوع وإنما هذه إشاعات». م. محمد ناصر حبتور متداخلا: «شركة أسماك اليمن هي واحدة ضمن 12 شركة أسماك موجودة في حضرموت تشتري الأسماك من الصيادين وتصدرها، ولو قارنتم مشتريات شركة أسماك اليمن مقارنة بالشركات الأخرى نجد أنها ضئيلة وبالتالي أنه من الإجحاف أن نعزو سبب ندرة الأسماك في حضرموت إلى شركة أسماك اليمن، لكن هذا ضريبة النجاح». درة المكلا وحول تأخر أو توقف العمل في مشروع درة المكلا السياحي؟ أجاب م. محمد ناصر حبتور: «أولاً بالنسبة لمشروع درة المكلا يعد أول مشروع. وللعلم حتى لا يكون هناك خلط بين المشاريع الاستثمارية والخاصة، ومشروع درة المكلا مشروع استثماري خاص، نحن اشترينا الأرض ولم تمنح من الدولة وبالتالي فإن عامل الوقت شيء يخصنا ويخص وضعنا الداخلي ليس له علاقة بقانون الاستثمار وقد اشترينا المساحة بموحب النظام وتم نقل الوثيقة من مالكها الأصلي إلى المجموعة اليمنية للتنمية، فارتأينا لأسباب داخلية أن نهدئ العمل حتى نرى الصورة كاملة». استثمارات وهمية وعن سؤال: يقال بأن لديكم استثمارات وهمية؟ أجاب الشيخ م. عبدالله أحمد بقشان: «أول شيء مع احترامي الكامل لرجال الأعمال اليمنيين لم أسمع أي شيء من أي أحد منهم ونكن لهم كل احترام.. بالنسبة للاستثمارات الوهمية أنا لا أعرف ما هو الاستثمار الوهمي، شركة أسماك اليمن واضحة قدامكم، مشروع مصنع الأسمنت قائم أمامكم وتم توقيع عقد الإنشاء، ودرة المكلا بدأ العمل فيها». م. حبتور متداخلاً: «كذلك شركة المكلا للخرسانة الجاهزة وهذا شيء خاص بنا نحن لم نمنح أي أرض تحت اسم مشروع وهمي ، والميه تكذب الغطاس». وعن سؤال حول زيارة رجال الأعمال السعوديين إلى اليمن؟ قال الشيخ م. عبدالله بقشان: «كانت هناك عدة زيارات لرجال الأعمال في المملكة العربية السعودية وكانت لديهم رغبة في الاستثمار وكانت النتائج إيجابية، لكنها تحتاج لبعض الوقت وستستمر الزيارات إن شاء الله». مؤسسة خيلة بقشان وعن مؤسسة خيلة بقشان أجاب م. عبدالله بقشان:«هي مؤسسة خيرية للقيام بمشاريعنا الخيرية والمرتبطة بي مباشرة، وليس لها أي علاقة بالمشاريع، قد يتوهم البعض أين مشروع الطريق.. هذا مشروع استثماري يعود ريعه بالكامل إلى الأعمال الخيرية التي تقوم بها هيئة تطوير خيلة بقشان، هذا واقع ضمن الأوقاف لأن هدفنا إيجاد نوع من الأوقاف للهيئة على أساس استمراريتها.. أنا استثمرت المبلغ بالكامل وبعدين حين يبدأ العمل إن شاء الله فسيعود الريع لهيئة خيلة بقشان .. المواطنون لن يكون عليهم أي رسوم لسياراتهم الخاصة، الرسوم تكون على سيارات شركات البترول الناقلات والشركات العامة، أما المواطنون أصحاب التاكسي والباصات الصغيرة فمن ناحيتنا لن يكون عليهم أي رسوم مطلقاً». خطوة...خطوة وعن سؤال: هل لديك مشاريع استثمارية في السعودية؟ أجاب م. عبداله بقشان:«نحن لدينا الكثير من الاستثمارات في المملكة العربية السعودية في كافة المجالات، بالنسبة لليمن عندنا استثمارات في حضرموت والحديدة وإذا أراد الله سبحانه وتعالى سيكون لنا وجود في عدن.. نحن نمشي خطوة خطوة». الشيخ م. عبدالله بقشان وم. محمد حبتور يردان على أسئلة الصحفيين دولة جاذبة وحول سؤال: هل اليمن دولة جاذبة للاستثمار؟ قال:«حتى تصبح دولة جاذبة هناك نقطة مهمة بالنسبة لليمن أنها لم تصنف ضمن البنوك أي ضمن الاقتصاديات الآمنة، مثال أنا كمستثمر إذا باستثمر في اليمن بحط جزء من رأس المال والباقي يكون عبارة عن قروض تمويل من بنوك عالمية، في اليمن لا توجد إلا الصناديق الرسمية. أما البنوك أو مؤسسات تمويلية في العالم ترفض تقديم أي قروض لمشاريع خاصة في اليمن وهذا هي معضلة رئيسية وأهم معوق في الاستثمار باليمن، وهذا عبارة عن تصنيف عالمي.. أعطيك مثالاً شركة الأسمنت العربية بدأ المشروع بمئة مليون دولار كلفة المشروع تفوق المائتي مليون دولار فالجزء الباقي عبارة عن تمويل إلا إذا أنت تضمن ضمانة شخصية وهذه مشكلة رئيسية تواجهنا والمسؤولين على علم بها، ونحن في مشاريعنا المشروع هو الذي يضمن. س: يطلق عليكم قائد الاستثمارات الخليجية في اليمن، ماذا يعني لك هذا اللقب؟ وكيف تتوقع مستقبل الاستثمارات السعودية في اليمن؟ ج- أولاً لست حريصاً على الألقاب، أنا شخص عادي فقط.. مستقبل الاستثمارات الخليجية في اليمن هناك طفرة، ولو نظر الشخص في الطفرة بشكل عام في الخليج سيجدها طفرة استثمارية، ذهبت أول طفرة ولكن للأسف اليمن لم تستفد من هذه الطفرة، والآن في نهاية الطفرة الثانية وللأسف لم تستفد منها اليمن أيضاً. سوق الأوراق المالية س: الحكومة متجهة لإنشاء سوق للأوراق المالية، هل أصبحت اليمن مؤهلة؟ ج- في الوقت الراهن أظن أن الوقت مازال مبكراً. تأهيل اليمن س: تأهيل اليمن لدخول مجلس التعاون الخليجي، هل يؤثر على القطاع الخاص؟ ج- قد يتأثر بعض الناس كأشخاص، لكن المصلحة العامة تتغلب على الخاصة ودخول اليمن لمجلس التعاون سيحل الكثير من المشاكل بالنسبة للعمالة اليمنية، وأنا متأكد أنه لا يوجد أي تأثير، بل العكس يعطيه الاستثمار في دول الخليج. ارتباط سياسي س: هناك من يقول إن بقشان يؤدي دورا سعوديا في اليمن وهناك من يقول إن بقشان شريك للسلطة السياسية في اليمن؟ ج- مشكلة البلد أنها فيها كثرة القيل والقال، العالم يبني ويستثمر ونحن مازلنا في القيل والقال وأنا ليس لدي أي ارتباط سياسي لا في السلطة السياسية في المملكة أو في اليمن.. أنا شخص مستثمر فقط وليس لدي أي طموح سياسي. الاستثمارات النفطية س:هل تفكرون في الاستثمارات النفطية في اليمن؟ ج- بالنسبة للاستثمارات النفطية نعم ..نحن مجموعة تضم رجال الأعمال في المملكة، دائماً نعمل كفريق واحد محمد حسين العمودي، عبدالله باحمدان، بقشان ومجموعة بن لادن ودائماً نستثمر مع بعض كمجموعة، فمثلا عبدالله باحمدان يتولى القطاع المالي والبنكي ومحمد حسين العمودي يتولى قطاع الغاز والنفط ومجموعة بن لادن تتولى القطاعات الإنشائية ومجموعة بقشان تتولى قطاعات أخرى، فكل واحد منا يتولى قطاع، فهناك دراسة جدية للاستثمار في النفط. دور رجال الأعمال س: ماهو دور رجال الأعمال في نجاح وتفعيل قرارات وتوصيات مجلس التنسيق اليمني السعودي؟ ج- بالنسبة لدورنا في تنفيذ قرارات وتوصيات مجلس التنسيق هو الدخول في الاستثمارات وذلك ضمن قرارات تشجيع الاستثمارات في اليمن. وكان واضحاً حديث صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز لرجال الأعمال بأنه لن يكون هناك خاسر، بل الجميع سيكون رابحاً بإذن الله، فدورنا هو اقتحام مجال الاستثمـار والدخول في شراكة استثمارية. ================================================== = طبعا ً كلنا يعرف رجل الاعمال / عبدالله بقشان وهذا مؤتمر صحفي له وقد ركز فيه عن المعضلات الرئيسية التي تواجه رجال الاعمال والاستثمار وهو ماتحدثنا عنه مرارا ً هو النظام البنكي حيث أن اليمن من الدول المتأخرة بالنظام البنكي والذي هو المرتكز الأساسي للإستثمار والبناء بدونه لايمكن أن يكون استثمار قوي وبناء اقتصادي قوي وبدون النظام البنكي تكون المعضلات كبرى بل قد يتطلب الأمر تراجع المستثمرون لعدم وجود جهات تمويلية لمشاريعهم الاستثمارية وعدم وجود نظام بنكي وهذا مايجعل اليمن متأخرا ً جدا ً وقد يتسبب في تراجع الإستثمار في اليمن ، وايضا ً هناك نقطة مهمة وهي أن اليمن لم يستفيد بالطفرة الأولى والثانية في الخليج وهذه نقطة فعلا ً مهمة إذا ً علينا أن ندرس تلك المعوقات والأسباب التي تجعل اليمن يتأخر تطورا ً ؟ علينا أن نركز على هذا المؤتمر الصحفي والمدروس بدقة وعليكم في التدقيق بالنقاط التي أظهرها رجل الاعمال بقشان لتعلموا كم اليمن متأخرا ً ولنحجم أنفسنا جيدا ً !!! تحياتي لكم |
#2
|
|||
|
|||
الاخ الصحاف
قمت للاسف بالتعليق على موضوعك هناك فيما يعرف بـ (مستنقع المقايل اليمني) المجلس اليمني وقد تم حذف التعليق نظرا لعدم موائمته وعقليات من يقفون على عبادة الصنم علي صالح هناك . |
#3
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
يتضح من رد بقشان والتجار الحضارم ان هناك لا يزال ارتباك لديهم وان الثقه بالنظام اليمني واساطيره ليست على مايرام بل لا يوجد ثقه البته ولكنهم دخلوا للاستثمار في حضرموت فقط لان وضعها الى الان راكد وشبه مستقر وكذلك ربما بإيعازمن الحكومه السعوديه للتمهيد للزيارة السعودية لتوقيع بعض الاتفاقيات كالمنفذ البحري المكلاوي . |
#4
|
|||
|
|||
هذا لقاء كذلك مع بقشان نفس اللقاء ولكن مدسم ببعض الحقائق اكثر من لقاء الايام
قال إن تقييم اليمن منطقة استثمار غير آمن يحول دون أي قروض دولية للاستثمار، نافيا أن يكون تلقى طلبا بمشاركته تحت مسمى الحماية بقشان لـ(نيوزيمن): نعمل كمستثمرين لاكرجال سياسة، ولاتعليق عن أخبار عدن ودبي 05/06/2006 المكلا – نيوزيمن: فضل عبدالله بقشان الشريك الرئيس لهيئة موانئ دبي في مشروعها لإدارة ميناء عدن عدم التعليق عن الإعلان الرسمي بتوجيه رئيس الجمهورية للحكومة بإعادة التفاوض مع شركته. وقال للصحفيين صباح اليوم في مكتبه بمنطقة خلف شرق المكلا، أنه "لن يحدد أي موقف إلا وفقا لمطالب محددة من الجهات الرسمية"، وأكد محمد ناصر حبتور المدير العام لدار الاختراع الدولية لتطوير المشاريع والاستثمارات، أحد شركاء بقشان، أنهم لم يتسلموا أي وثائق رسمية حول الموضوع. لكنه أشار إلى أن مثل هذه الأخبار تؤدي إلى إرباك. غير أن بقشان وحبتور دافعا عن الاتفاقية، وانتقد التعامل القاصر من أطراف لم يسمياها لكن جهودها –حسب بقشان- "تصب لصالح المنافسين لميناء عدن وليس لهيئة موانئ دبي". ودافع عن الإجراءات التي أدت لتوقيع الحكومة الاتفاقية معه، مؤكدا أن "تقرير البنك الدولي الذي استشارته الحكومة نصحها بالاتفاق مع دبي، بعد تقرير مفاضلة بين عروض الشركات الثلاث: دبي، والكويتية، والفلبينية". وفيما انتقد حبتور عدم اهتمام القطاع الخاص اليمني بـ"أوضاع ميناء عدن"، وانشغال بعضهم بـ"إعاقة مشاريع بعض"، اعتبر "قبول هيئة موانئ دبي الدخول مع شركاء في مشروع لإدارة ميناء الحاويات بعدن والتفاوض على مشاريع المنطقة الحرة، فرصة لعدن وليس ضدها"، قائلا أنه لايفهم ماذا يعني الحديث عن أن الهيئة تسعى لتجميد عدن، مضيفا "نحن مستثمرين نسعى للربح وليس للخسارة، وهيئة موانئ دبي تبحث عن فرص للكسب أيضا"، قائلا أن تسلم شركة غير هيئة دبي لعدن هو الذي قد يضرن عدن، لأن الأخيرة تدير موانئ المنطقة، وستخوض منافسة مفتوحة، معلنا أنه "قبل الاتفاق مع دبي على الشراكة في المشروع اشترط على الهيئة التي تدير ميناء جيبوتي أيضا عدم الدخول في منافسة مجالية لعدن". بقشان الذي بدى حذرا في تصريحاته، مفضلا عدم الرد على "أسئلة خارج معرفته كمستثمر"، وقال "أنا أبحث عن فرص للربح وفقا للقوانين العامة"، مفضلا عدم السؤال عن سبب عدم دعوته ليكون عضوا في مجلس رجال الأعمال اليمني السعودي، ونزع صور الترحيب بالأمير سلطان من شوارع المكلا، الأول لرئاسة وفدي البلدين في مجلس رجال الأعمال، والثاني للسلطة المحلية. وردا على سؤال لـ(نيوزيمن): عن علاقته بالقيادة السياسية السعودية، أو اليمنية ومايقال أنه ممثل لطموح سعودي في اليمن، أو أنه شريك سياسي للقيادة السياسية اليمنية، قال بقشان "أنا رجل أعمال وليس لي أي علاقة بالسياسية لا اليمنية ولا السعودية، وليس لي طموح سياسي". ومع تعبيره عن الانزعاج من أن "الإشاعات" أكثر من الأعمال فقد تمنى أن ينشغل اليمنيون "بالتحديات الحقيقية التي تواجه بلادهم، منبها إلى أن "المؤسسات المالية الدولية ووفقا لتقييم المرجعيات الاقتصادية التي تعتبر اليمن منطقة استثمار غير آمن ترفض قرض أي مشاريع استثمارية في اليمن إلا بضمانة شخصية من مؤسسات خارج اليمن". وعن المشكلات التي تواجهه كمستثمر، ومنها فرض شراكة تحت مسمى الحماية نفى بقشان: "تلقيه أي طلب من أي مسئول سواء في المحافظة أو غيرها"، شاكرا "السلطة المحلية على تسهيلاتها للاستثمار". |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 12:15 PM.