أخطاء الحزب الأشتراكي عند الأذناب ((التونه))

[الصراط المستقيم]

كلما جالست ذنبا فمع خالص أحترامي للقسم واليمين الذي رددته بعد القائد أحمد عمر بن فريد
الا أنني لا استطيع أن أتحمل عذر ((التونه)).

يتحجج الأذناب بكل شي مع جهدك ومحاولات وصولك الى معلومه توصله الى الرأي السديد الا ان جهدك يذهب سدى للأسف لأن الأذناب يعرفون أنهم خانعين وأذلاء بنفس الوقت الا أنهم يعلمون انه لم يحن الوقت لكي يصمتو فعندما ستحين سيأتي الصمت وفي الوقت الحالي نجد الهروب من كل الآراء بعذر أقبح من ذنب.

التونه التي منعها الحزب الأشتراكي وفي نفس الوقت كان قيمة الطلي او التيس او السقيان 200 شلن بما يعادل مئة ريال سعودي فهذه طريقة هروب من الحقيقه كالوحده التي هي حق يراد به باطل.

النتيجه لا شيء لن تصل معهم الى طرف أعلم انه عفا عنهم الزمن ولاكن ماهو الحل ؟

بالنسبه لي أعدهم ان الاشتراكي أنتهى وبأن الحكومه الجديده ستوفر لكم التونه وتستوردها من جميع أنحاء العالم حتى أننا سنستبدل البترول بالتونه لكي أرضي تفاهتهم.