القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
خطاب الرئيس الشرعي علي سالم البيض قوي جداً
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] الرقم: 239/2010 التاريخ: 23 / ذو الحجة /1431هـ الموافق: 29 / نوفمبر /2010م يا أهلنا الصابرين في الجنوب تمر اليوم ذكرى استقلال بلادنا من الاحتلال البريطاني،وقبل كل شيء هذه المناسبة هي اعز فرصة علينا، لنعبر عن الوفاء للشهداء الذين وهبوا دماءهم إلى الوطن، في سبيل استقلاله وعزته وكرامته ورخائه وازدهاره، ولهذا فإننا نترحم على ارواحهم الطاهرة، ونسوق إليهم بهذه المناسبة تحية إكبار وإجلال و"من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا" (صدق الله العظيم). اتوقف في هذا اليوم المجيد لأعيد التذكير بمسألة على غاية في الاهمية، وهي ان معركتنا اليوم هي معركة استعادة الاستقلال، ولها نعطي كل الاولوية، ونسخّر كل الطاقة، وتحت رايتها نقف جميعا بكل اطيافنا ومشاربنا. نقف كشعب جنوبي من منطلق "الجنوب أولا". في ذكرى الاستقلال الأول نجد لزاما علينا تعميق مفاهيم ومضامين ومعاني الاستقلال في النفوس والضمائر والعقول، وذلك بما يعنيه من حقوق لأهل هذا البلد وهذه الأرض. ونحن إذ نشدد على ضرورة تحقيق الاستقلال الثاني من خلال حق "تقرير المصير"، علينا ان نرفع هذا الهدف عاليا ونجعله في مقدمة كل شعاراتنا من دون خجل او خوف. ان احتفالنا اليوم يرمي الى إعادة الاعتبار للاستقلال، بالنضال لاستعادة دولة الاستقلال والمكاسب الكبيرة، التي حققتها لابناء الجنوب في التعليم والصحة والسكن والعمل والامان والحرية. وإن إعادة الاعتبار للاستقلال عملية لا تتوقف عند يوم 30 نوفمبر، بل هي نضال يومي لا ينتهي، والتزام لا رجعة عنه من اجل استعادة السيادة، وقطع الطريق امام اصحاب الدكاكين والمشاريع التصفوية، الذين يريدون ان يتاجروا بالقضية المقدسة. إن أهل الجنوب طردوا الاستعمار البريطاني وقدموا التضحيات، ليس من اجل ان يستكينوا لاحتلال آخر، وبالتالي علينا ان نعي هذه النقطة جيدا، ولابد من التركيز على أهمية زرع معاني وروحية الاستقلال في ذاكرة الأجيال، لتكون لهم ذاكرة مشتركة.لابد أن نضرب المثال في تذكير الاجيال الصاعدة، بحجم التضحيات التي قدمها المناضلون والمناضلات في سبيل تحرير بلدهم من ربقة الاستعمار، والحديث عن التحديات التي واجهت جلّ الحركات الوطنية لمقاومة المستعمر، وبذل الغالي والنفيس من اجل ان يتحرر الجنوب، ولذا فان عيد الاستقلال يقدم لهؤلاء الشباب مواعظ وعبرا تأخذ بعين الاعتبار، ما حفّ بمكاسب الاستقلال من اخطار وتهديدات وتشكيك، حتى وصل الأمر بالاحتلال ان يشطب من القاموس تضحيات اهلكم وثورتهم واستقلالهم، وصار بعض هؤلاء يتحدث عن جلاء بريطانيا، لكي ينكر علينا حقنا في التحرير والاستقلال والخصوصية الجنوبية. إن هدف هؤلاء مصادرة استقلالنا وطمس هويتنا الوطنية الجنوبية، التي هي احدى معاني الاستقلال، وذلك لكي يسهل عليهم احتلال بلدنا وممارسة كل اشكال الحماية والوصاية عليه، ونهب ثرواته وتغييب ابنائه كليا عن أي مشاركة فعلية في الحياة السياسية والاقتصادية. إن ما يثلج الصدر هو، أن الصفحات التي كتبها المناضلون بقيت ناصعة وخالدة، وما نعيشه من حراك وطني سلمي، هو من اجل الذود عن حمى الوطن واستعادته حرا سيدا مستقلا، وهو الدليل على بقاء جذوة الاستقلال حية. إن هذا اليوم هو مناسبة لتكريم واحياء ذكرى رجالات الاستقلال، و التأكيد على الوفاء للرجال الذين قضوا في سبيل الوطن، من خلال المحافظة على انجازاتهم، وأهمها اليوم استعادة دولة الجنوب. يأخذ احتفالنا بالاستقلال هذه السنة ابعادا مختلفة ومغايرة، لما تعودنا عليه على خلفية التغييرات الكبيرة، التي طرأت على الوضع في الجنوب، منذ انطلاق مسيرة الحراك السلمي الظافرة والمنتصرة بعون الله. إن الجنوب وهو يحي ذكرى شهداءه ويكرم مناضليه، مدعو اليوم لأن يستخلص من الحقبة التاريخية، ما يصلح لشباب اليوم، الذي عليه ان يرفع كما رفع اجداده واباؤه شعار التحدي، على خلفية ان المستحيل ليس جنوبيا، وان انتزاع مكانة تحت شمس في عالم يزداد صعوبة وشراسة، هو في متناول جيل التحول، كما كان في متناول جيل التحرير. واملنا كبير بالشباب، الذين يشكلون طاقة التجديد وقوة المواجهة والبناء ورصيد المستقبل. وفي هذه المناسبة اوجه نداء صريحا لكافة ابناء شعبنا في الداخل والخارج، وأقول لهم انها ساعة الحقيقة، فلن يرحمنا التاريخ والأجيال، إن لم نتحرك لانتزاع استقلالنا. وأهيب بالجميع بذل الجهد والمساعدة كل حسب إمكاناته وطاقته، فالمعركة بحاجة إلى الجميع، ولن تستثني أحدا من انباء الجنوب، فمن اجل وحدة الهدف يهون كل شيء. فلنعمل معا يدا بيد، ولتتوحد جهودنا وقوانا، ولنتكاتف بوجه الذين لا يوفرون جهدا من اجل تقسيم صفوفنا، لكي يتسنى لهم استمرار احتلال بلادنا. إن قوتنا في وحدتنا، وفي تغليب الهدف العام على ما سواه. ولذا علينا ان التمسك بالثوابت الأساسية، التسامح والتصالح، ثوابت الاستقلال، رفض الوصاية وتكرار تجربة السابق. وعلينا أن نكرس في عملنا مبدأ لا حياد عنه وهو أن الخارج الجنوبي مكمل للنضال في الداخل، الذي هو صاحب القرار والاستراتيجية، وهو الذي يعمد اهدافه ومبادئة بدماء الشهداء. اما على صعيد الخارج فإني اود التأكيد، على ان الحوارات والمشاورات مستمرة وجارية، مع ابناء الجنوب في الخارج لتشكيل لجنة تحضيرية للمؤتمر الجنوبي، وستشارك في هذه اللجنة كل الاطياف السياسية والاجتماعية الجنوبية في الخارج، وستتشكل هذه اللجنة بعد التشاور مع الكل واختيار هيئة للاعداد واستقبال الوثائق والمقترحات والمشاريع من كل الاطراف. إنني في هذه المناسبة اعيد من جديد مناشدتي للاشقاء العرب، والمجتمع الدولي، وأصحاب الضمائر الحية في كل مكان، من أجل التحرك لرفع الغبن عن شعبنا، ومساندة نضاله العادل والمشروع، لاحقاق حقوقه الثابتة التي كفلها القانون الدولي، وميثاق هيئة الامم المتحدة وشرعية حقوق الانسان. ونهيب بالجميع التدخل لوضع حد للاحتلال، ووقف المجازر وجرائم الحرب، التي يرتكبها حكام صنعاء بحق أهلنا المدنيين العزل في الجنوب. يحيا الجنوب.. يحيا الاستقلال.. علي سالم البيض التعديل الأخير تم بواسطة ابو محمود ; 11-29-2010 الساعة 08:22 PM |
#2
|
|||
|
|||
بيان للاخ علي سالم البيض بيوم الاستقلال 30 نوفمبر
بسم الله الرحمن الرحيم الرقم: 239/2010 التاريخ: 23 / ذو الحجة /1431هـ الموافق: 29 / نوفمبر /2010م يا أهلنا الصابرين في الجنوب تمر اليوم ذكرى استقلال بلادنا من الاحتلال البريطاني،وقبل كل شيء هذه المناسبة هي اعز فرصة علينا، لنعبر عن الوفاء للشهداء الذين وهبوا دماءهم إلى الوطن، في سبيل استقلاله وعزته وكرامته ورخائه وازدهاره، ولهذا فإننا نترحم على ارواحهم الطاهرة، ونسوق إليهم بهذه المناسبة تحية إكبار وإجلال و"من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا" (صدق الله العظيم). اتوقف في هذا اليوم المجيد لأعيد التذكير بمسألة على غاية في الاهمية، وهي ان معركتنا اليوم هي معركة استعادة الاستقلال، ولها نعطي كل الاولوية، ونسخّر كل الطاقة، وتحت رايتها نقف جميعا بكل اطيافنا ومشاربنا. نقف كشعب جنوبي من منطلق "الجنوب أولا". في ذكرى الاستقلال الأول نجد لزاما علينا تعميق مفاهيم ومضامين ومعاني الاستقلال في النفوس والضمائر والعقول، وذلك بما يعنيه من حقوق لأهل هذا البلد وهذه الأرض. ونحن إذ نشدد على ضرورة تحقيق الاستقلال الثاني من خلال حق "تقرير المصير"، علينا ان نرفع هذا الهدف عاليا ونجعله في مقدمة كل شعاراتنا من دون خجل او خوف. ان احتفالنا اليوم يرمي الى إعادة الاعتبار للاستقلال، بالنضال لاستعادة دولة الاستقلال والمكاسب الكبيرة، التي حققتها لابناء الجنوب في التعليم والصحة والسكن والعمل والامان والحرية. وإن إعادة الاعتبار للاستقلال عملية لا تتوقف عند يوم 30 نوفمبر، بل هي نضال يومي لا ينتهي، والتزام لا رجعة عنه من اجل استعادة السيادة، وقطع الطريق امام اصحاب الدكاكين والمشاريع التصفوية، الذين يريدون ان يتاجروا بالقضية المقدسة. إن أهل الجنوب طردوا الاستعمار البريطاني وقدموا التضحيات، ليس من اجل ان يستكينوا لاحتلال آخر، وبالتالي علينا ان نعي هذه النقطة جيدا، ولابد من التركيز على أهمية زرع معاني وروحية الاستقلال في ذاكرة الأجيال، لتكون لهم ذاكرة مشتركة.لابد أن نضرب المثال في تذكير الاجيال الصاعدة، بحجم التضحيات التي قدمها المناضلون والمناضلات في سبيل تحرير بلدهم من ربقة الاستعمار، والحديث عن التحديات التي واجهت جلّ الحركات الوطنية لمقاومة المستعمر، وبذل الغالي والنفيس من اجل ان يتحرر الجنوب، ولذا فان عيد الاستقلال يقدم لهؤلاء الشباب مواعظ وعبرا تأخذ بعين الاعتبار، ما حفّ بمكاسب الاستقلال من اخطار وتهديدات وتشكيك، حتى وصل الأمر بالاحتلال ان يشطب من القاموس تضحيات اهلكم وثورتهم واستقلالهم، وصار بعض هؤلاء يتحدث عن جلاء بريطانيا، لكي ينكر علينا حقنا في التحرير والاستقلال والخصوصية الجنوبية. إن هدف هؤلاء مصادرة استقلالنا وطمس هويتنا الوطنية الجنوبية، التي هي احدى معاني الاستقلال، وذلك لكي يسهل عليهم احتلال بلدنا وممارسة كل اشكال الحماية والوصاية عليه، ونهب ثرواته وتغييب ابنائه كليا عن أي مشاركة فعلية في الحياة السياسية والاقتصادية. إن ما يثلج الصدر هو، أن الصفحات التي كتبها المناضلون بقيت ناصعة وخالدة، وما نعيشه من حراك وطني سلمي، هو من اجل الذود عن حمى الوطن واستعادته حرا سيدا مستقلا، وهو الدليل على بقاء جذوة الاستقلال حية. إن هذا اليوم هو مناسبة لتكريم واحياء ذكرى رجالات الاستقلال، و التأكيد على الوفاء للرجال الذين قضوا في سبيل الوطن، من خلال المحافظة على انجازاتهم، وأهمها اليوم استعادة دولة الجنوب. يأخذ احتفالنا بالاستقلال هذه السنة ابعادا مختلفة ومغايرة، لما تعودنا عليه على خلفية التغييرات الكبيرة، التي طرأت على الوضع في الجنوب، منذ انطلاق مسيرة الحراك السلمي الظافرة والمنتصرة بعون الله. إن الجنوب وهو يحي ذكرى شهداءه ويكرم مناضليه، مدعو اليوم لأن يستخلص من الحقبة التاريخية، ما يصلح لشباب اليوم، الذي عليه ان يرفع كما رفع اجداده واباؤه شعار التحدي، على خلفية ان المستحيل ليس جنوبيا، وان انتزاع مكانة تحت شمس في عالم يزداد صعوبة وشراسة، هو في متناول جيل التحول، كما كان في متناول جيل التحرير. واملنا كبير بالشباب، الذين يشكلون طاقة التجديد وقوة المواجهة والبناء ورصيد المستقبل. وفي هذه المناسبة اوجه نداء صريحا لكافة ابناء شعبنا في الداخل والخارج، وأقول لهم انها ساعة الحقيقة، فلن يرحمنا التاريخ والأجيال، إن لم نتحرك لانتزاع استقلالنا. وأهيب بالجميع بذل الجهد والمساعدة كل حسب إمكاناته وطاقته، فالمعركة بحاجة إلى الجميع، ولن تستثني أحدا من انباء الجنوب، فمن اجل وحدة الهدف يهون كل شيء. فلنعمل معا يدا بيد، ولتتوحد جهودنا وقوانا، ولنتكاتف بوجه الذين لا يوفرون جهدا من اجل تقسيم صفوفنا، لكي يتسنى لهم استمرار احتلال بلادنا. إن قوتنا في وحدتنا، وفي تغليب الهدف العام على ما سواه. ولذا علينا ان التمسك بالثوابت الأساسية، التسامح والتصالح، ثوابت الاستقلال، رفض الوصاية وتكرار تجربة السابق. وعلينا أن نكرس في عملنا مبدأ لا حياد عنه وهو أن الخارج الجنوبي مكمل للنضال في الداخل، الذي هو صاحب القرار والاستراتيجية، وهو الذي يعمد اهدافه ومبادئة بدماء الشهداء. اما على صعيد الخارج فإني اود التأكيد، على ان الحوارات والمشاورات مستمرة وجارية، مع ابناء الجنوب في الخارج لتشكيل لجنة تحضيرية للمؤتمر الجنوبي، وستشارك في هذه اللجنة كل الاطياف السياسية والاجتماعية الجنوبية في الخارج، وستتشكل هذه اللجنة بعد التشاور مع الكل واختيار هيئة للاعداد واستقبال الوثائق والمقترحات والمشاريع من كل الاطراف. إنني في هذه المناسبة اعيد من جديد مناشدتي للاشقاء العرب، والمجتمع الدولي، وأصحاب الضمائر الحية في كل مكان، من أجل التحرك لرفع الغبن عن شعبنا، ومساندة نضاله العادل والمشروع، لاحقاق حقوقه الثابتة التي كفلها القانون الدولي، وميثاق هيئة الامم المتحدة وشرعية حقوق الانسان. ونهيب بالجميع التدخل لوضع حد للاحتلال، ووقف المجازر وجرائم الحرب، التي يرتكبها حكام صنعاء بحق أهلنا المدنيين العزل في الجنوب. يحيا الجنوب.. يحيا الاستقلال.. |
#3
|
|||
|
|||
خطاب اكتر من رائع
|
#4
|
|||
|
|||
شبعنا بيانات يا علي بيانات
الجنوب يريد عمل وليس بيانات من خلف البحار |
#5
|
|||
|
|||
الاخ شحتور
الموضوع نزل من قبل وهو مكرر ارجوا دمجة |
#6
|
||||
|
||||
أنطلقت ثورة ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م من على قمم جبال ردفان لتحرير جنوب اليمن . من الاستعمار البريطاني لعدن ومن السلاطين والامراء والمشايخ ومن الدولة الانفصالية أتحاد الجنوب العربي. وتوج بأعلان جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية في ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م الذي بدورها رسخت الثقافة اليمنية وأتخذت الاجراءات الثورية التي كان أنجازها العظيم والكبير يوم ٢٢ مايو ١٩٩٠م بأعلان الجمهورية اليمنية. تنفيذ لغاية وأهداف سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر. نبارك أنجازات الاستقلال الاول. واليوم تدعون شعب الجنوب الى القيام بالاستقلال الثاني. فياليت توضحون الغاية والاهداف للاستقلال الثاني وهل هي غير متناقضة مع أهداف الاستقلال الاول. أذا الاستقلال الاول وصلنا الى باب اليمن هل بالامكان توضيح الى أين يوصلنا الاستقلال الثاني?. ومن المسؤول عن فتح باب جهنم لاحراق وتدمير وقتل ثقافة وهوية وسيادة شعب الجنوب في ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م والى متى ستستمر. لان ثورة ١٤ أكتوبر وعيد ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م و٢٢ مايو ١٩٩٠م أنجازات يمنية شاراك فيها الشعب اليمني وأهدافها محددة في نص دستور جمهورية اليمن الديمقرأطية. التي تم أعلانها في٢١ مايو ١٩٩٠م والاخ البيض متمسك بانه رئيسها الشرعي. ومنها دستور الجمهورية اليمنية الباب الأول المادة الذي هو دستور جمهورية اليمن الديمقرأطية (1): الجمهورية اليمنية دولة عربية إسلامية مستقلة ذات سيادة، وهي وحدة لا تتجزأ ولا يجوز التنازل عن أي جزءٍ منها،والشعب اليمني جزء من الأمة العربية والإسلاميــة . وينص القانون يعتبر الاخلال بأمن وسلامة الجمهورية اليمنبة خيانة عظمى يعاقب عليها بالاعدام. وهذا الخطاب يعتبر خيانة عظمى من الرئيس الشرعي لجمهورية اليمن الديمقرطية لنصوص دستور جمهوريته التي تتنافي مع دستورها. ووثيقة أعلانها ومبادى أهدف ثورة ١٤ أكتوبر ١٩٦٣ م واهداف يوم ٣٠ نوفمبرر١٩٦٧م بأعلان جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية. وخيانة لدم الشهداء طوال الفترة من ٦٣ الى ٢٢ مايو ١٩٩٠م. مع تحيات أخوكم;
أنا هو التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 11-30-2010 الساعة 02:39 AM |
#7
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
من حق الشعب اليمني الاحتفال ب ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م.
يحق للشعب اليمني من رئيسهم علي عبدالله صالح الى صغيرهم أن يحتفلوا بيوم ٣٠ نوفمبر ١٨٦٧م لانه حقق لهم هذا اليوم أفشال أستقلال الجنوب العربي الذي كان مقرر في ١١ فبراير ١٩٦٨م وفقاَ وقرارات مجلس الامن الدولي والجمعية العامة وأعلن في هذا اليوم جمهوريتهم جهورية اليمنية الجنوبية الشعبية الذي بدورها قامت بتهيئات كل الضروف التي كانت حصيلتها أعلان الجهورية اليمنية في ٢٢ مايو ١٩٩٠م نهني الشعب اليمني بعيدكم ٣٠ نوفمبر الذي حققتموه بنضالكم العظيم كفاح ثورة ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م التي أنطلقت من على قمم جبال ردفان وضربت كل خائن لاهدافها ومبادئها العظيمة. مع تحياتي أخوكم; البحر العربي ٢٩ نوفمبر ٢٠١٠م |
#8
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
مشكور يا البيض على ماسيت لي سويت لي معروف ما بنساه طول دخلتني جحر امحمار امداخلي وامسيت فسر في خروجي و امدخول لمه جرعتني يا البيض كأس الحنظلي ضيعتني وضعت مثلي لا سامحك باقول تحالفنا في الماضي مع عبده علي و أصبح امشرعي و أنا عنده بتول سوا سوا دحباش أو عبدالولي وجهين لعملة واحدة ضدي عذول حلفت في ردفان و كور امعوذلي ماعذر من عاده يقع نطح الوعول اليوم أو بكرة وفجري ينجلي لابد للاستعمار من أرضي يزول |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 01:13 PM.