الحكيمي :يدعو لإنتفاضة شعبية..والفيدراليه هي الحل

[نبض عدن]

الحكيمي :يدعو لإنتفاضة شعبية..والفيدراليه هي الحل
أخبار الساعة- خاص
التاريخ : Tuesday, July 10, 2007
الوقت : 16:26

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

وصف السياسي اليمني البارز عبدا لله سلام ألحكيمي الرئيس اليمني علي سالم البيض بأنه الرجل الوحدوي الأول دون منازع صانع الوحدة بدون منازع المخدوع الذي خدعه السماسرة واللصوص. ودعاء الحكيمي إلى انتفاضة جماهيرية شعبية تطيح بأوكار الحكم الفاسد وشدد الحكيمي على أن حل القضية الجنوبية هو الفيدرالية... وفي معرض رده على سؤال عن الزعامات اليمنية التي عايشها قال الحكيمي((إبراهيم ألحمدي رحمه الله تعالى ، قائد وطني قومي فذ جسد على نحو رائع مفهوم الزعامة التاريخية وكان صاحب مشروع نهضوي تحديثي وطني طموح .

احمد الغشمي رحمه الله تعالى أيضا ، كان الموقع الذي أجلسه عليه إبراهيم ألحمدي اكبر منه بكثير ولكنه طمع فيما فوقه فأحرقه الطمع وأحرق معه إي ذكر له .

علي عبد الله صالح .................................................. . ؟؟

سالم ربيع علي رحمه الله، كان قائداً جماهيرياً فذاً نظيفاً عفيفاً حازماً محبوباً ، كان لديه مشروع وطني تعانق مع مشروع شقيقه إبراهيم ألحمدي في محاولة جسورة لوحدة الوطن والشعب ولكن المتآمرين قضوا على الاثنين معاً قبل الأوان .

علي ناصر محمد أطال الله عمره، كان رجل دولة من طراز رفيع لم تستطع ظروف الشطر الجنوبي من الوطن آنذاك أن تستوعبه وتستفيد من قدراته.

عبد الفتاح إسماعيل رحمه الله، كان مناضلاً صادقاً ومنظراً إيديولوجيا سبق زمانه وكان قائداً حزبياً محنكاً لكنه لم يكن رجل دولة فهو اقرب إلى الراهب الناسك الرومانسي المبدع الشاعر المرهف.))واعتبر الحكيمي أن الثورة(( لم تعد الثورة هي ماتغنينا بها زمان لقد أصبحت الثورة اليوم ثورة الفاسدين ضد تطلعات الشعب ولا الوحدة التي ناضلنا من اجلها وهتفنا باسمها هي الوحدة التي كنا نرجو)) وحمل القوى الحية من الأحزاب ، المنظمات ،المثقفين مسؤولية فشل الثورة والوحدة...

وفي معرض رده على سؤال حول خبر نهب جوازه الدبلوماسي قال الحكيمي((والله العظيم ياسيدي ما اهتممت بموضوع الجواز في حد ذاته كجواز لكني آثرته فقط لتعرية وفضح وكشف العصابات التي تتحكم بمصير وطننا وشعبنا ، ليس لدي أي مشكلة في الحصول على جواز سفر من أي مكان بل أبوح لك بسر أن الجواز في جيبي !! لكنني لا أريد آن يمضي الأمر بصمت دون أن يعرف شعبنا كيف يمارس هؤلاء المسئولون مسئوليتهم تجاه المواطنين وكيف يسومونهم سوء العذاب وكيف يقهرونهم ويذلوهم وذلك من خلال قضية الجواز إذاً أنا شخصياً لست مهتماً بجوازهم الممتهن والمهان عالمياً ولكنني أردت أن أؤدبهم لا غير .وردا على سؤال حول إمكانية التغيير أو الخروج من الوضع السياسي اليمني القائم قال الحكيمي ((في ظل الوضع القائم حالياً لا أمل في تغيير ولا أمل في خروج من الدوامة إطلاقا فهذا النظام القائم منذ ثلاثة عقود مضت هو الذي أنتج هذا الوضع القائم بقضه وقضيضه وهو الذي أسس للفساد ومداميكه لبنة لبنه وبوعي كامل وبشكل مخطط ومدروس وكما يقول المثل فإن فاقد الشئ لايعطيه وكيف نتوقع من صانعي الفساد محاربة الفساد ! محال ولهذا اعتقد أن لأحل إطلاقا إلا بانتفاضة جماهيرية عارمة شاملة تطيح بوضع الفساد القائم بكامله أما الترقيعات والحلول الوسط والمهادنات والمساومات لم تعد تجدي فتيلاً وأعتقد أن هذا ماسيحدث وغالب الظن انه سيكون عفوياً تلقائياً غير منظم وهنا المشكلة لأنه يصعب أو يستحيل التحكم بمساره .))

وردا على سؤل لو كان رئيساً لليمن هل يعترف بوجود القضية الجنوبية... قال ألحكيمي ((الواقع أن القضية الجنوبية برزت بسبب عاملين رئيسيين اثنين ، الأول: تنكر النظام لمعاهدة الوحدة والانقضاض عليها بحرب 94م وعدم تطبيق الاتفاقيات المؤسسة لدولة الوحدة ، والثاني: سوء الإدارة الشنيع الذي أديرت به دولة الوحدة والذي نتج عنه انتشار الفساد والفوضى وتدهور المستويات المعيشية للمواطنين على نحو غير مسبوق من قبل ، وتأسيساً على هذين العاملين وبسبب نشوب حرب 94م وانقضاض احد الطرفين المتعاقدين لدولة الوحدة على الطرف الآخر وتصفيته سياسياً دخلت القضية الجنوبية أو قل القضية اليمنية بشكل عام أروقة المجتمع الدولي من خلال صدور قرارين لمجلس الأمن الدولي لايزالا مفتوحين وورقة التعهد التي قدمها النظام التي تتضمن التزاماته التي لم يفي بها إلى مجلس الأمن الدولي ، من هنا وبناءاً عليه فقد أصبحت هناك قضية جنوبية شئنا أم أبينا واعتقد أن القانون الدولي لايعترف عادة فيما يتعلق بالمعاهدات المبرمة لاندماج دولتين بما يترتب من أوضاع لاحقة تخالف مضمون وروح تلك المعاهدات ولا أتصور أن هناك حلاً ناجعاً لتلك القضية من واقع التطورات والمتغيرات المتراكمة حتى الآن سوى إعادة صياغة بنية النظام السياسي وهيكليته لدولة الوحدة على أساس دولة اتحادية تنهي المركزية المطلقة السائدة اليوم وتوسع قاعدة المشاركة الحقيقية والفعالة بينما كان جنوباً وشمالاً سابقاً ، ومالم يقبل النظام اليوم بالصيغة الاتحادية لدولة الوحدة (الفيدرالية) فسوف يقبل غداً صيغة الكونفيدرالية إن لم يكن أكثر من ذلك وهو الأسوأ )) وأضاف ألحكيمي ((في برنامجي الانتخابي حينما كنت أزمع خوض الانتخابات الرئاسية السابقة أكدت على هذه المضامين بشكل محدد وتفصيلي ولازلت عند هذه القناعة إذ لأخيار لإنقاذ الوطن سوى الصيغة الاتحادية للحيلولة دون حدوث الأسوأ .))

جاء ذلك في لقاء موسع وشامل أجرته منتديات الشعبي على شبكة الانترنت مع الأستاذ عبدا لله سلام الحكيمي وتناول اللقاء أسئلة هامة وإجابات تكون جريئة وصادقة ولمن أراد المتابعة سيجد ألمقابله كاملة على هذا الرابط

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[abu khaled]

مع كل التقدير للأستاذ الحكيمي
تقرير المصير ولا سواه ...
فمصير أبناء الجنوب هم من يقرروه ... ولا وصاية لقيادات سابقة ولا خارجية.

[قلب الجنوب]

الاستاذ والمناضل الوطني الكبير عبدالله سلام الحكيمي ببعد نظره وبشفافيته وحسه الوطني المتميز استطاع ان يكون سباقا في قراءة التطورات السيئة التي يشهدها اليمن ووفق لقناعاته قدم ما اعتقد انه مفيد ويخدم اليمن ويجنبه ويلات التشظي والتلاشي وقدم مشروعه عن الفدراليه لكن بقية القوى السياسية المحنطة وتلك التي تسير بالرموت كونترول الرئاسي لم تستوعب ولم ترحب ولم تتقبل الفكرة والمقترح وكما خسروا الجنوب وشعب الجنوب سيخسرون اليمن كلها بسبب بقاءهم منشدين وراء صاحب الدف علي عبدالله صالح من الاصلاح الى الاشتراكي مرورا بسلطان العتواني والخ ... تحية لهذا الرجل الوطني الصادق عبدالله سلام الحكيمي.

[أبو محمد]

الحمدلله إن خطة الحكيمي للفيدراليه قد فشلت فشلا مدويا وهذا فضل من الله نحمده عليه . فخطة الحكيمي كانت مصيبه كبرى ستحل بنا لو تم تنفيذها . هي تركز على أحتوى الجنوب ودمجه في وحدات فيدراليه مع كثافه سكانيه يمنيه ينصهر مع الجنوب وهويته كليا في اليمن وهويته . فالحكيمي مثلا يرفض الفيدراليه على أساس شمال وجنوب . بل هو وضع أربع وحدات فيدراليه جديده . فمثلا وحدة حضرموت ضمنها أيضا شبوه والمهره وأبين وأضاف لها محافظتين يمنيه من ذوات الكثافه السكانيه هما البيضاء ومأرب . ووضع أيضا وحدة عدن ولحج وأدخل معها تعز . ثم لكي يظهر براءته وصدقيته فال لكل وحده فيدراليه الحق في الأستقلال الكامل إذا حصلت على ثمانون في المائه من أصوات الناخبين داخل الوحده في إستفتاء شعبي حر .
وهنا نتساءل من هذا الذي يريد الأستقلال ؟ هل مأرب تريد الأستقلال أو تعز أو البيضاء ؟ إنه بكل تأكيد الجنوب . وكيف سيحصل الجنوب على أغلبية الثمانون في المائه وهو يستضم بعائقين وضعهما الحكيمي خصيصا للجنوب وهما :
أولا لن يكون للجنوبيين إي أمكانيه لتنظيم أستفتاء للجنوب ككل على أساس إن الخطه تعطي الحق لكل وحده فيدراليه على حده وبالتالي ضاع الجنوب وتقسم
ثانيا كيف ستحصل على الثمانون في المائه والجنوبيين سوى في وحدة عدن أو وحدة حضرموت قد أصبحوا أقليه بعد أن ضم لهما كل من تعز والبيضاء ومأرب ؟

لذلك أرى أن خطة الحكيمي كان خطة جهنميه تستهدف ضرب الهويه الجنوبيه في مقتل ونحمد الله على فشله ونتمنى له التوفيق في تطبيق خطته في بلاده
اليمن ويدعنا وشأننا .

[بو عمر]

الحكيمي وحضرموت .. الذئب والغنم










برز منذ بداية العام 2005م المشروع الفيدرالي في الفكر السياسي اليمني ، ولعل هذه الرؤية السياسية لم تلد اليوم بل ولدت منذ أكثر من عشر سنوات ماضية هي عمر هذه الفكرة الأكثر خبثاً ومكراً من مؤامرة القاهرة في العام 1967م ...

قد يتصور مرشح محافظة تعز للانتخابات الرئاسية اليمنية السيد / عبدالله سلام الحكيمي أن الحضارمة حينما يتطلعون لمشاريع الاستقلال أنما هم ينطلقون من منظورات مبتورة ، وهذا القصور في الفهم نابع لاختلاف مصادر الهوية ، فالحضارمة حينما يتطلعون لتحقيق الاستقلال السياسي الكامل فأنهم تماماً يوافقون العمل بمضمون القناعة الذاتية الداعية لتحقق الهدف السياسي ، تماماً كما حدث في البوسنة وتيمور الشرقية وجنوب أفريقيا وغيرها من الأقاليم ...

منذ قيام ما سمي ( جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ) وضعت حضرموت في إطار مخصوص بها ، وما حدث في نهايات الستينيات الميلادية كان بتر عاصمة الإقليم الحضرمي ( مدينة شبوه التاريخية ) إضافة إلى اجتزاء ( المهرة ) بحجة محاولة استعادة ( ظفار ) في تصوير سياسي يصل عمقه لمفهوم عزل حضرموت عن ظفار لوقوع العمليات العسكرية في ( المهرة ) ...

اليمنيون الجنوبيون الذين أطلقوا سيطرتهم السياسية على حضرموت ، وضعوا تطبيقات محددة للتعامل مع هذا الإقليم بشيء من المرونة التي خالفها تعاملهم مع غيرها ، فهم أبداً لم يقوموا بتغيرات ( ديموغرافيه ) ، لأنهم على إدراك بأن المساس بهذه القاعدة يعني الدفع المباشر لما يقع حالياً من دعوات حقيقية لاستقلال حضرموت ، بل أن قاعدة هذه الدعوات بدأت في التغلغل مستغلة الخطاب اليمني سياسياً واجتماعياً ليوافق النهج الحركي ، وهو ما يثمر كثيراً للجانب الحضرمي الوطني ...

العام 1990م كان عام الوحدة ، وفي هذا العام برزت أهمية الأقاليم ، بل أن الأهم هو حالة التمايز بين تلكم الأقاليم ن وليس من غرابة أن تفرض حضرموت ذاتها بحكم تاريخها واستقلالها الثقافي والحضاري وخصوصيتها عن كل الجزيرة العربية بما في ذلك الأقليم اليمني ، برزت في العام 1992م قضية تقسيم حضرموت ، وتأججت في العام التالي 1993م لتحدث المواجهات الدامية التي شهدتها عديد من المدن بداية من المكلا وحتى سيئون ، هنا فشلت فكرة التقسيم ، هنا تحديداً بدأ الالتفات الحضرمي تجاه تحقيق الاستقلال الوطني السياسي ...

فشل اليمنيون في التقسيم للإقليم الحضرمي كان لها ذريعته لدى أبناء حضرموت في داخل الوطن المحتل أو في المهاجر الحضرمية ، فحالة النمو في حضرموت لا تقارن منذ ذلكم التاريخ عن كل أقاليم اليمن ، بما في ذلك ( محافظة إب ) وعلى الرغم من الفوارق في المساحة والكثافة السكانية والموارد فأن التفوق الحضرمي يفرق بـ 42% في معدله مع هذه المحافظة الأكثر استقطاباً للسياحة ـ حسب تقديرات الحكومة اليمنية عام 2004م ـ ...

وحتى نشؤ فكرة الفيدرالية ليست أطلاقاً ذات منشأ يماني ، بل هي نظرة سياسية وفكرية حضرمية نشأت واقعاً بعد حرب صيف العام 1994م ومع الاتجاه اليمني السياسي لتغيير البنية السكانية الحضرمية في داخل الوطن ، هنا ننوه إلى مقارنة إحصائية فقد كان عدد سكان حضرموت ساحلاً و وادياً في العام 1992م يقدر بـ ( 950.000 ) نسمة ، وفي العام 2004م بلغ تقدير سكان حضرموت بما يقدر ( 3250.000 ) في دلالة أكيدة لتغيير حضرموت والتأثير عليها عبر مشروع يعد الأضخم والأخطر على حضرموت ...

الفكرة الحضرمية في الفيدرالية كانت محصورة في جمع حضرموت وشبوه والمهرة حسب التقسيم اليمني البغيض ، وهو الحد الأدنى لحضرموت التاريخية ، وهو ما تؤكده الخارطة السياسية التي أذاعها الأستاذ / عاشق الدار في مايو 2005م ، وفكرة الفيدرالية كانت في عمومها هي الحد الأدنى تماماً للمطالب الحضرمية الرامية لاستقلال الوطن الحضرمي ، هذه الفكرة التي أخذها اليمنيين ووكلوا لها أحد ذئابهم لترويجها طوروا فيها حد جمع كل لصوص اليمن في إقليم لا يمت لعالمهم الدنيء ...

الحكيمي أو حصان طروادة اليمني هو آخر تقليعات اليمنيين ، وهو صورة أخرى لأبناء الشعب الحضرمي التي لابد لها أن تحقق في الغايات والأهداف التي تجعل حضرموت في بوتقة واحدة مع مجموعات متخلفة لم تشتهر بشيء غير اللصوصية ، ولم تحترف أمراً سوى البلادة فكراً وسلوكاً ، وهذه رؤية لما يراد لأبناء حضرموت أن يكونوا عليه في قادم أيامهم ...

أن محاولة الحكيمي بإغراء الحضرميين بخارطة رسمت مراميها بدقة فائقة تهدف أولاً وأخيراً لضرب مشروع الاستقلال الوطني الحضرمي ، ثم أنها تهدف لمواصلة استنزاف الموارد الحضرمية لأقوام لا يمتون لحضرموت بصلة من الصلات ، بل ان أجزاء من أؤلئك كانوا أحد أطراف الظلم الواقعة على حضرموت ، ونشير إليهم صراحة وهم أخواننا في شبوه حينما تخاذلوا وتقاعسوا عن دورهم التاريخي ليشتروا الدناءة والذل إلى يوم القيامة بأموال مزورة مكذوبة صنعت في قصر الرئاسة حيث تصنع الخبائث والمنكرات جميعها ...

حتى أن الحكيمي نفسه برر الأمور بالإطراء على حضرموت التي لم تسعها الأفاق ، وأهل حضرموت أعلم وأخبر بحضرموت وما هي حضرموت ، حضرموت التي قال أحد أبناءها الأكرميين يوماً ( بقيت لدينا أوروبا وأمريكا وسنأتي بها كما جئنا بالشرق والغرب ) طموح أبناء حضرموت لا يتكسر بحجة الفيدرالية الرخيصة التي قدمها ذئب اليمن الجائع طمعاً ليس في أصوات انتخابية حضرمية بل تكريس الاحتلال للوطن الحضرمي ...

نقول للحكيمي

الحجرية ما جاءت بغير إفلاس القوميين والماركسيين ، وحضرموت من ألئك وهؤلاء براء ، وما ترتضيه حضرموت لأبناءها الكرام الشرفاء ، هو الاستقلال على كامل التراب الحضرمي ، وإذا كان عاشق الدار قد وضع الحد الأدنى للطلب الوطني الحضرمي ، فنحن نضع الحد الأعلى للطلب الحضرمي لنعيد اليمن إلى الركن القصي من جزيرة العرب ، ونعد الحكيمي ومن أرسله إلينا بأننا سنضع كل اللصوص والأنذال جميعاً في موطنهم الأول ، هناك في اليمن ، وليذهبوا إلى حبشيتهم ، فهي أصلهم وفصلهم ومسكنهم ...



هنا وطني

[شاهين الجنوب]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[المعتزبنفسه]

يلبوعمر ان تسب الحجرية انا اعذرك وانا من تعز لاكن ان تسب الحكيمي فاسمح لي ان اصفك بانسان مريض وحاقد فاقد لاخلاق الرجال لان الرجال يعرفون ان يفرقو بين العدو والصديق والحكيمي بخطة الفيدرالية لو نجحت لانهة وضع الاحتلال في الجنوب لاحظ انني اصف الوحدة بالاحتلال لتعرف ان ليس كل الحجرية لئام حاقدون علي الجنوب وانتم لاتزالون تصرون علي القول بان كل شمالي يريد العبودية للجنوب تحت حكم صنعاء وذلك لجبنكم وعدم قدرتكم علي الوثوق بغيركم لذلكم لوكنتم اهل شجاعة لما احتاج الحكيمي ان يقسم اليمن الي فيدراليات تضم اقاليم شمالية جنوبية مع بعض لعلمه ان فيدرالية تعطي للجنوب لحالة فكرة لن تنجح لان الجنوبيون اجبن من ان ينتصرو لهذه الفكرة ومن جهة ثانية لانها تفتقد للعقلانية لاكن الافضل ان نشجع الاقاليم الشمالية المرابطة للجنوب علي الفيدرالية لان هذة الفكرة لو نجحت لانهة احتلال الجنوب من قبل العصابات الشمالية قبائل ولغالغة لان الاعتماد فقط علي الجنوبيون قد لايؤدي الي نتيجة لان الجنوبي اصلا يريد طريقة واضحة المعالم ليسلكها تنطلق من وجهة شرعية وليست عنصرية فقط دون مسببات اخري .ثم كيف تصف الحكيمي بانه لص وتابع لمن ارسلة وانه حبشي ايها الجبان النذل لاتعرف مقدار الرجال ولاتعرف معدنهم ان كنتم اهل مرؤة فميزو بين الرجال مالكم الم تتعلمو اخلاق الاسلام وانتم تظنون ظن السؤ بكل الناس .بالنسبة لوضع حضرموت والمحافظات الجنوبية لااختلف معك حوله لاكن اسلوبكم اسلوب جبناء لايقدرون علي مواجهة الشارع .وبالنسبة لابناء الحجرية الاخرون فصفوهم بكل ماتريدون اما ان تسبو الاحرار فهذا لايقبل منكم لان هذا يدل علي حقد وحسد لايتخلق به المسلم الحق

[بو عمر]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعتزبنفسه يلبوعمر ان تسب الحجرية انا اعذرك وانا من تعز لاكن ان تسب الحكيمي فاسمح لي ان اصفك بانسان مريض وحاقد فاقد لاخلاق الرجال لان الرجال يعرفون ان يفرقو بين العدو والصديق والحكيمي بخطة الفيدرالية لو نجحت لانهة وضع الاحتلال في الجنوب لاحظ انني اصف الوحدة بالاحتلال لتعرف ان ليس كل الحجرية لئام حاقدون علي الجنوب وانتم لاتزالون تصرون علي القول بان كل شمالي يريد العبودية للجنوب تحت حكم صنعاء وذلك لجبنكم وعدم قدرتكم علي الوثوق بغيركم لذلكم لوكنتم اهل شجاعة لما احتاج الحكيمي ان يقسم اليمن الي فيدراليات تضم اقاليم شمالية جنوبية مع بعض لعلمه ان فيدرالية تعطي للجنوب لحالة فكرة لن تنجح لان الجنوبيون اجبن من ان ينتصرو لهذه الفكرة ومن جهة ثانية لانها تفتقد للعقلانية لاكن الافضل ان نشجع الاقاليم الشمالية المرابطة للجنوب علي الفيدرالية لان هذة الفكرة لو نجحت لانهة احتلال الجنوب من قبل العصابات الشمالية قبائل ولغالغة لان الاعتماد فقط علي الجنوبيون قد لايؤدي الي نتيجة لان الجنوبي اصلا يريد طريقة واضحة المعالم ليسلكها تنطلق من وجهة شرعية وليست عنصرية فقط دون مسببات اخري .ثم كيف تصف الحكيمي بانه لص وتابع لمن ارسلة وانه حبشي ايها الجبان النذل لاتعرف مقدار الرجال ولاتعرف معدنهم ان كنتم اهل مرؤة فميزو بين الرجال مالكم الم تتعلمو اخلاق الاسلام وانتم تظنون ظن السؤ بكل الناس .بالنسبة لوضع حضرموت والمحافظات الجنوبية لااختلف معك حوله لاكن اسلوبكم اسلوب جبناء لايقدرون علي مواجهة الشارع .وبالنسبة لابناء الحجرية الاخرون فصفوهم بكل ماتريدون اما ان تسبو الاحرار فهذا لايقبل منكم لان هذا يدل علي حقد وحسد لايتخلق به المسلم الحق

إنهاء الاحتلال اليمني للجنوب العربي وحضرموت إطلاقاً لن يكون عبر مثل هذه المشاريع التسويقية الرخيصة فالتجربة الطويلة مع اليمن لا يمكن لها أن تنفك بغير التمسك بالثوابت المنهجية التي تمكن أبناء الجنوب العربي من الخلاص الحقيقي من اليمن سياسياً وتاريخياً ، كل المشاريع السياسية ستصطدم تالياً بتآمرات سيكون لأبناء الحجرية نصيب الأسد منها فهم مستنقع يوازي المستنقع الشيعي في العراق .

حتى ( حركة تاج ) لو تعاملت مع مثل هذه المشاريع السياسية فهي ستضع مصيرها في قبضة سوق النخاسة الذي لن يؤدي للخلاص الجنوبي بل سيكرس الوجود اليمني على أرض الجنوب العربي ، جوهر الصراع ليس جوهراً سياسياً فقط بل جوهر تاريخي حضاري يرفض أي صورة كانت للوجود اليمني بأي شكل كان على أرض الجنوب العربي ، فمسألة الفيدرالية يمكن أن تسوق للبلداء فقط الجاهلين بكينونة الصراع في الجنوب العربي ...

مبدأ واحد يمكن من خلاله التفاهم هو خروج اليمن عسكراً وشعباً من كامل التراب الجنوبي والعودة الكاملة إلى ما قبل الثلاثين من نوفمبر 1967م وليس العودة إلى ما قبل الثاني والعشرين من مايو 1990م مفهوم اليمن هو ما يجب أن يزال من أرض الجنوب العربي ، غير ذلك لا ، وغير ذلك هراء ...

[عـاشق الدار]

اخي بوعمر
الإخوه الكرام
لاشك أن الحكيمي وغيره قد يكونوا من مناهضي إسلوب (الحكم اليماني الزيدي)
وليس من مناهضي الحكم اليماني الحالي
وهو اليوم وعندما يرى نور على درب الجنوب العربي
يتذكر الأيام الخوالي عندما كان المثل القائل ( انا واخوي على ابن عمي ) يُطبق في الجمهوريه "العربيه" اليمنية
فقد كان يومها الأخوه الزيود سلاطين على ابناء عمومتهم الحجريين

وعندما جاءت الوحدة العاهرة تنفس اهل الحجرية الصعداء
عندما دخل الغريب
وتوجهت مخالب القط اللعين الى الغريب وتركت ابن العم المطيع
اليوم الحكيمي يتذكر تلك الأيام الخوالي ويخاف عودتها

جوابنا له لا ياعزيزي
فيكفي انكم سبب البلى في بلادنا
يكفي انكم خدعتم بلهائنا
يكفي انكم سبب ضياع هويتنا
ويمننة ارضنا
ويكفي انكم سبب الحاد قوادنا

لايلدغ المؤمن من جحر مرتين
إلا إن ولينا على رقابنا اراذلنا
ولن يحصل

[أبو محمد]

لاشي يمكن أن يقال بعد ماتفضل به الأستاذان الكبيران بوعمر وعاشق الدار

وفقط أعيد التأكيد على ما أكدنا مرارا هنا أننا طلاب إستقلال كامل كوننا شعب

وأرض تقع تحت الإحتلال منذ عام 1967م .

لا نقبل فيدراليه إلا داخل دولة الجنوب العربي .

لانقبل كونفدراليه إلا داخل دولة الجنوب العربي .

أما اليمن فلا نريد منه شي سوى الرحيل عن بلادنا

مذموما مدحورا . بالعاميه يورونا عرض كتافهم .