القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
عيدروس نصر يرد على الميسري: للسلطة ما يكفي من المداحين والمنافقين فابحث عن مجد آخر
لأحد 21 ديسمبر-كانون الأول 2008 الساعة 05 مساءً / .
عيدروس نصر برلماني مثقف من العيار الثقيل ومن ابناء ابين رصد رجل مشهود له بالكفاءه والنزاهه اراد ان يدلوا بدلوه للرد على الميسري في شبوه برس ولكن الرفيق بامدوخ رفض الرد 00 واواضعكم مع رد الاخ دكتور عيدروس لتامله والتعليق عليه000 رد رئيس كتلة الحزب الاشتراكي اليمني البرلمانية الدكتور عيدروس نصر على محافظ أبين أحمد الميسري الذي نشر مقالاً في وسائل إعلام الحكومة والحزب الحاكم، ضمنه انتقادات لتاريخ محدد في الجنوب وبعض سياسييه. ويرد عيدروس على الميسري بعد أن ادعى الأخير أنه مفوض بما حواه مقاله من هيئات مختلفة في أبين بينها برلمانيو المحافظة ومنهم عيدروس. يخلص الدكتور عيدروس في نهاية رده إلى القول للميسري "أنصح الأخ أحمد إذا أردت أبناء أبين أن يعترفوا لك بأنك ممثلهم فانصرف إلى البناء كما فعل المناضل محمد علي أحمد (...) وتفرغ لمقارعة اللصوص والفاسدين وعصابات النهب وقطاع الطرق، بدلاً من خطابات المديح والنفاق والتملق للمسؤولين في صنعاء الذين ألحقوا بأهلك أبلغ الضرر، فهؤلاء لديهم من المداحين والمنافقين ما يكفي وزيادة، وما مديحك إلا قطرة في بحر النفاق والمدح الذي يتنافس عليه ضاربو الدفوف ومروجو الأراجيف والافتراءات". فيمايلي رد الدكتور عيدروس على الميسري: قرأت كغيري ما ورد في مقالة الأخ أحمد الميسري محافظ محافظة أبين التي نشرها على موقع شبوة برس والتي قال أنها رد على الأخ محمد علي أحمد محافظ محافظة أبين السابق. ونظرا لرفض موقع شبوة برس نشر هذا الرد بعد أربع أيام من إرساله فقد وجدت نفسي مضطرا لنشره على موقع الاشتراكي نت مع أسفي الشديد لرفض شبوة برس نشر هذا التعقيب. ولكم احتوت المقالة من التناقضات والافتراءات والعداء والحقد على التاريخ كل التاريخ الجنوبي الذي هو بلا شك جزء من التاريخ اليمني كله ولعل أهم ما يلاحظه القارئ اللبيب (وحتى غير اللبيب) هو تكرار عبارة التسامح وإغلاق ملفات الماضي والتصالح والمصالحة، ثم ما يلبث الأخ أحمد أن يعود إلى استحضار مفردات الكراهية وعبارات التحريض والفتنة وذلك بالحديث عن أحداث وأخبار ووقائع بعضها جرى وبعضها جرى تهويله في ضوء ما تنضح به ملفات الاستخبارات الشمالية على الجنوب من افتراءات وأكاذيب ما أنزل الله بها من سلطان وبعضها من صنع خيال الأخ المهندس نفسه. وهذا وحده يكشف كم يكن الرجل من الحقد الدفين على الجنوب وكل شيء جنوبي وكم يتناقض مع مفهوم المصالحة والتسامح وإغلاق ملفات الماضي التي كررها الأخ أحمد كثيرا بينما ظل يسلك عكسها طوال كل سطور مقالته، وبعد هذا يريدنا أن نصدقه بأنه يمثل أبناء محافظة أبين الشرفاء ويتحدث باسمهم. ولأنني لست معنيا بما قاله الأخ الميسري على الأخ المناضل محمد علي أحمد لاعتقادي أن الأخير يمتلك من القدرة ما يؤهله للرد على الميسري وكشف كل الأقاويل والافتراءات التي ورد في مقالة السيد المحافظ (الجديد) فإنني سأترك كل ذلك للأخ أبو سند، وأكتفي بالتذكير بأن أبين التي يقول اليوم الميسري بأنه يحكمها كانت في عهد محمد علي أحمد تسودها دولة تقدم العلاج المجاني والتعليم المجاني من الروضة إلى الجامعة لكل أبنائها، ويسودها العدل والأمن والأمان وفي عهد محمد علي أحمد عرف مستشفى الرازي وساحة الشهداء والمدارس الثانوية بأقسامها الداخلية التي يحصل فيها الطلاب والطالبات على التعليم والسكن والغذاء المجاني ومواصلات السفر في العطل الدراسية فضلا عن فلوس الجيب (البوكت موني) وكلية التربية بأقسامها الداخلية والسكن الطلابي، ومزرعة لينين الشهيرة التي كانت تدر على خزانة الدولة مئات الآلاف من الدولارات، وغيرها عشرات المزارع الحكومية التي تقاسمها الوافدون مع حرب 1994م. وفي عهد محمد علي لم يكن هناك لصا يسرق المال العام ولا الخاص تدافع عنه السلطات وتحميه، وكان المعتدي والعابث ينال جزاءه في اليوم التالي لارتكاب جريمته مهما صغرت، بينما يعلم الأخ الميسري أن الحكومات المتعاقبة منذ العام 1994م قد أطلقت أيدي اللصوص الرسميين والعاديين لنهب المال العام والاتجار بالسلاح والتعامل مع القتلة وقطاع الطرق وحمايتهم وتقاسم الغنائم معهم، ونهب كل ما على الأرض وما تحتها لتحويله إلى أرصدة يمتلكها كبار المسؤولين، وتدمير كل ما بني في عهد محمد علي وقبله وبعده من مكاسب للفقراء ليمتلكها الأثرياء القادمين مع فجر 7 يوليو. لقد كنت أتوقع من الأخ أحمد أن يكشف لنا من هي العصابة التي أطلقت القذائف على مسكنه بعد تهديده للفاسدين بالعقاب، ومن هم الذين فجرو مقر السلطة المحلية ومقر الحزب الحاكم في جعار؟ ومن الذي سطى على مزرعة لينين وحولها إلى ملك خاص لهم. وكنت أتوقع أن يقول لنا ما هي خطته لتنظيف المدن الرئيسية جعار وزنجبار ولودر ومودية ورصد من البيارات التي أغرقتها ومن الزبالات التي دفنتها، وما هي خطته لتطهير الإدارة من اللصوص الذين يتم ترقيتهم إلى مناصب أعلى بمجرد العقوبات البسيطة التي حاول أن يتخذها على البعض بمجرد وصوله إلى أبين. ولكن الرجل ذهب يداري فشله في إدارة المحافظة وعجزه عن موجهة مراكز القوى القادمة منذ سبعة يوليو باستحضار الماضي بما فيه من أخطاء فضلا عن اصطناع أحداث وافتراءات لا وجود لها إلا في خياله وخيال من لقنوه ما قاله.إنني هنا لا أنكر وجود أخطاء رافقت المرحلة التي رافقت السلطة الجديدة منذ الاستقلال وهي أخطاء يمكن أن تحصل في أي دولة طالما القائمين عليها من البشر وليسوا من الملائكة ولكن هذا لا يمنح أحمد الميسري وغيره أن يحصروا تاريخ التجربة الجنوبية في تلك الأخطاء فقط وشطب كل التاريخ المشرف لأبناء الجنوب، الشرفاء فقط لأن هذا التاريخ لم يعجب الأخ الميسري ومن ينوب عنهم، ومع ذلك أتمنى من الأخ الميسري أن يقول لنا عن سلبيات نظام الإخوة الذين كلفوه ليقول ما قال وأتحداه أن يبقى يوما واحد في منصب فيما لو تجرأ وقال الحقيقة. وأذكر الأخ أحمد بما قلته له في ندوة منتدى الحوار، أذا أردتنا أن نكون عادلين ووحدويين في تقييم تاريخ الحركة الوطنية اليمنية فأرجو أن يقول لي وللقراء الكرام: كيف قتل زعيم وطني بحجم الرئيس إبراهيم الحمدي؟ وكيف أغتيل قائد تاريخي بحجم أبي الأحرار محمد محمود الزبيري؟ وكيف تمت تصفية كل من الشهيد علي عبد المغني، وعبد الرقيب عبد الوهاب، وعيسى محمد سيف ومحمد الرعيني وهادي عيسى وغيرهم من الشخصيات التاريخية التي ارتبطت بتاريخ ثورة سبتمبر سلبا وإيجابا؟ أم أن الحديث عن هؤلاء يدخل ضمن الملفات التي تم إغلاقها والممنوع الاقتراب منها؟ بينما الحديث عن سلبيات الثورة في الجنوب هو فقط الذي تبقى ملفات مفتوحة للحديث والنبش والتزوير والافتراء والإضافة والتعديل؟ولا يسعني إلا أن أنصح الأخ أحمد إذا أردت أبناء أبين أن يعترفوا لك بأنك ممثلهم فانصرف إلى البناء كما فعل المناضل محمد علي أحمد واثبت أنك أهل لصنع المآثر والمنجزات (على الأرض لا على الورق وفي الخطابات)، وتفرغ لمقارعة اللصوص والفاسدين وعصابات النهب وقطاع الطرق، بدلا من خطابات المديح والنفاق والتملق للمسؤولين في صنعاء الذين ألحقوا بأهلك أبلغ الضرر، فهؤلاء لديهم من المداحين والمنافقين ما يكفي وزيادة، وما مديحك إلا قطرة في بحر النفاق والمدح الذي يتنافس عليه ضاربو الدفوف ومروجو الأراجيف والافتراءات. وأخيرا أقول للأخ أحمد ابحثوا لكم عن مجد آخر في مكان آخر غير الخصام مع التاريخ وكفوا عن الحقد على التاريخ المجيد للجنوب والافتراء عليه. ومثلما تقولون لغيركم إنه لا يحق لأحد ادعاء تمثيل الجنوب فكفوا عن هذا الادعاء لأن ما جلبتموه معكم من ويلات لا تكفي قرون لتطبيبه ومعالجته.وأصل إلى النقطة المتعلقة بشخص العبد الفقير لله (الذي هو أنا ) حيث قال الأخ الميسري إن كل ما قاله قد قاله بتفويض "العديد من الأفراد والجهات والهيئات العسكرية والمدنية" ولم يفته أن يذكر الكتلة البرلمانية لأبين وخص بالذكر شخصي وشخص زميلي الأستاذ على حسين عثمان عشال. ولأن الأخ أحمد يعلم أنني أجيد القراءة والكتابة ولدي لسان أنطق به وأستطيع أن أقول ما أشاء بدون خوف من أحد ولا طمع في مكافأة أحد، ولأن الحقيقة لا بد أن تقال فإنني أعلن هنا وأمام جميع قراء هذا الموقع المحترم وكل القراء الكرام الذين ستصل إليهم كلماتي هذه: إنني بريء من كل كلمة وردت في حديث الأخ الميسري، بل وأضيف هنا أنني أطلب منه الاعتذار لي وللزملاء الذين يخالفونه ما قاله وادعى أنهم فوضوه، والذين لا أشك أنهم سوف يردون عليه بطريقتهم، وأؤكد هنا أن التهكمات والشتائم والقذائف اللفظية البذيئة التي تضمنها كلام الميسري بحق المناضل محمد علي أحمد، والخالية من كل أشكال اللياقة الأخلاقية والأدبية ومن آداب الحوار والاختلاف لا يمكن أن تصدر عن شخص يحترم نفسه ويحترم قراءه ويحترم خصومه فضلا عن أن يكون مسؤولا في محافظة اتسمت بالتعايش والاختلاف واحترام أبناءها لبعضهم؟ لذلك أكرر مجددا دعوة الأخ الميسري لنشر اعتذار مكتوب على هذا الموقع ما لم فإنني شخصيا سأحتفظ بحقي في مقاضاته على الافتراءوالتزوير باسمي وطلب التعويض المناسب على ما ألحقه بشخصي من ضرر معنوي من جراء ما افتراه علي. والله من وراء القصد |
#2
|
|||
|
|||
يسجل الاخ عيدروس النقيب هنا موقفا يشكر عليه ويقتدى به فهل نقرأ شيء مشابه من الاخ عشال؟؟
الرجال مواقف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والميسري اعلن موقف بذيء سخيف وبعيد كل الببعد عن المسؤليه وقديما قالوا كل اناء بما فيه ينضح |
#3
|
|||
|
|||
تعمدت ان اتصفح الاشتراكي نت فلم اجد رد الاخ عيدروس النقيب على الميسري وهو الرد المنشور في المنتدى السياسي في اعلى الصفحه وعرجت على الطيف والمكلا برس ولم اجده هناك......
رجاء من الاخوه اللي يجيدون عملية النقل ان يقوموا بنقله ونشره في كل المواقع الجنوبيه لاهمية ما حتواه |
#4
|
|||
|
|||
مرحبى اخي قلي الجنوب 00 ما يلي رابط المقال في الاشتراكي نت ولك صادق الود: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#5
|
|||
|
|||
النقيب يهدد بمقاضاة محافظ أبين أذا لم يعتذر على افتراءاته عليه في مقاله الأخير
النقيب يهدد بمقاضاة محافظ أبين أذا لم يعتذر على افتراءاته عليه في مقاله الأخير
صنعاء – لندن " عدن برس " : 22 – 12 – 2008 طالب الدكتور عيدروس نصر رئيس كتلة الحزب الاشتراكي اليمني البرلمانية محافظ أبين أحمد الميسري الذي نشر مقالاً في وسائل إعلام الحكومة والحزب الحاكم وفي عدد من المواقع الاليكترونية ، ضمنه انتقادات لتاريخ محدد في الجنوب وبعض سياسييه ، طالبه الاعتذار له وللزملاء الذين يخالفونه ما قاله وادعى أنهم فوضوه في مقاله الاخير . وهدد النقيب في مقال نشره موقع " الاشتراكي نت " محافظ أبين الميسري بمقاضاته اذا لم يلبي طلبه قائلا : " سأحتفظ بحقي في مقاضاته على الافتراء والتزوير باسمي وطلب التعويض المناسب على ما ألحقه بشخصي من ضرر معنوي من جراء ما افتراه علي " . ( نص مقال الدكتور عيدروس النقيب الذي فند فيه إدعاءات الميسري حول الجنوب وقياداته وتاريخه ) قرأت كغيري ما ورد في مقالة الأخ أحمد الميسري محافظ محافظة أبين التي نشرها على موقع شبوة برس والتي قال أنها رد على الأخ محمد علي أحمد محافظ محافظة أبين السابق. ونظرا لرفض موقع شبوة برس نشر هذا الرد بعد أربع أيام من إرساله فقد وجدت نفسي مضطرا لنشره على موقع الاشتراكي نت مع أسفي الشديد لرفض شبوة برس نشر هذا التعقيب. ولكم احتوت المقالة من التناقضات والافتراءات والعداء والحقد على التاريخ كل التاريخ الجنوبي الذي هو بلا شك جزء من التاريخ اليمني كله ولعل أهم ما يلاحظه القارئ اللبيب (وحتى غير اللبيب) هو تكرار عبارة التسامح وإغلاق ملفات الماضي والتصالح والمصالحة، ثم ما يلبث الأخ أحمد أن يعود إلى استحضار مفردات الكراهية وعبارات التحريض والفتنة وذلك بالحديث عن أحداث وأخبار ووقائع بعضها جرى وبعضها جرى تهويله في ضوء ما تنضح به ملفات الاستخبارات الشمالية على الجنوب من افتراءات وأكاذيب ما أنزل الله بها من سلطان وبعضها من صنع خيال الأخ المهندس نفسه. وهذا وحده يكشف كم يكن الرجل من الحقد الدفين على الجنوب وكل شيء جنوبي وكم يتناقض مع مفهوم المصالحة والتسامح وإغلاق ملفات الماضي التي كررها الأخ أحمد كثيرا بينما ظل يسلك عكسها طوال كل سطور مقالته، وبعد هذا يريدنا أن نصدقه بأنه يمثل أبناء محافظة أبين الشرفاء ويتحدث باسمهم. ولأنني لست معنيا بما قاله الأخ الميسري على الأخ المناضل محمد علي أحمد لاعتقادي أن الأخير يمتلك من القدرة ما يؤهله للرد على الميسري وكشف كل الأقاويل والافتراءات التي ورد في مقالة السيد المحافظ (الجديد) فإنني سأترك كل ذلك للأخ أبو سند، وأكتفي بالتذكير بأن أبين التي يقول اليوم الميسري بأنه يحكمها كانت في عهد محمد علي أحمد تسودها دولة تقدم العلاج المجاني والتعليم المجاني من الروضة إلى الجامعة لكل أبنائها، ويسودها العدل والأمن والأمان وفي عهد محمد علي أحمد عرف مستشفى الرازي وساحة الشهداء والمدارس الثانوية بأقسامها الداخلية التي يحصل فيها الطلاب والطالبات على التعليم والسكن والغذاء المجاني ومواصلات السفر في العطل الدراسية فضلا عن فلوس الجيب (البوكت موني) وكلية التربية بأقسامها الداخلية والسكن الطلابي، ومزرعة لينين الشهيرة التي كانت تدر على خزانة الدولة مئات الآلاف من الدولارات، وغيرها عشرات المزارع الحكومية التي تقاسمها الوافدون مع حرب 1994م. وفي عهد محمد علي لم يكن هناك لصا يسرق المال العام ولا الخاص تدافع عنه السلطات وتحميه، وكان المعتدي والعابث ينال جزاءه في اليوم التالي لارتكاب جريمته مهما صغرت، بينما يعلم الأخ الميسري أن الحكومات المتعاقبة منذ العام 1994م قد أطلقت أيدي اللصوص الرسميين والعاديين لنهب المال العام والاتجار بالسلاح والتعامل مع القتلة وقطاع الطرق وحمايتهم وتقاسم الغنائم معهم، ونهب كل ما على الأرض وما تحتها لتحويله إلى أرصدة يمتلكها كبار المسؤولين، وتدمير كل ما بني في عهد محمد علي وقبله وبعده من مكاسب للفقراء ليمتلكها الأثرياء القادمين مع فجر 7 يوليو. لقد كنت أتوقع من الأخ أحمد أن يكشف لنا من هي العصابة التي أطلقت القذائف على مسكنه بعد تهديده للفاسدين بالعقاب، ومن هم الذين فجرو مقر السلطة المحلية ومقر الحزب الحاكم في جعار؟ ومن الذي سطى على مزرعة لينين وحولها إلى ملك خاص لهم. وكنت أتوقع أن يقول لنا ما هي خطته لتنظيف المدن الرئيسية جعار وزنجبار ولودر ومودية ورصد من البيارات التي أغرقتها ومن الزبالات التي دفنتها، وما هي خطته لتطهير الإدارة من اللصوص الذين يتم ترقيتهم إلى مناصب أعلى بمجرد العقوبات البسيطة التي حاول أن يتخذها على البعض بمجرد وصوله إلى أبين. ولكن الرجل ذهب يداري فشله في إدارة المحافظة وعجزه عن موجهة مراكز القوى القادمة منذ سبعة يوليو باستحضار الماضي بما فيه من أخطاء فضلا عن اصطناع أحداث وافتراءات لا وجود لها إلا في خياله وخيال من لقنوه ما قاله.إنني هنا لا أنكر وجود أخطاء رافقت المرحلة التي رافقت السلطة الجديدة منذ الاستقلال وهي أخطاء يمكن أن تحصل في أي دولة طالما القائمين عليها من البشر وليسوا من الملائكة ولكن هذا لا يمنح أحمد الميسري وغيره أن يحصروا تاريخ التجربة الجنوبية في تلك الأخطاء فقط وشطب كل التاريخ المشرف لأبناء الجنوب، الشرفاء فقط لأن هذا التاريخ لم يعجب الأخ الميسري ومن ينوب عنهم، ومع ذلك أتمنى من الأخ الميسري أن يقول لنا عن سلبيات نظام الإخوة الذين كلفوه ليقول ما قال وأتحداه أن يبقى يوما واحد في منصب فيما لو تجرأ وقال الحقيقة. وأذكر الأخ أحمد بما قلته له في ندوة منتدى الحوار، أذا أردتنا أن نكون عادلين ووحدويين في تقييم تاريخ الحركة الوطنية اليمنية فأرجو أن يقول لي وللقراء الكرام: كيف قتل زعيم وطني بحجم الرئيس إبراهيم الحمدي؟ وكيف أغتيل قائد تاريخي بحجم أبي الأحرار محمد محمود الزبيري؟ وكيف تمت تصفية كل من الشهيد علي عبد المغني، وعبد الرقيب عبد الوهاب، وعيسى محمد سيف ومحمد الرعيني وهادي عيسى وغيرهم من الشخصيات التاريخية التي ارتبطت بتاريخ ثورة سبتمبر سلبا وإيجابا؟ أم أن الحديث عن هؤلاء يدخل ضمن الملفات التي تم إغلاقها والممنوع الاقتراب منها؟ بينما الحديث عن سلبيات الثورة في الجنوب هو فقط الذي تبقى ملفات مفتوحة للحديث والنبش والتزوير والافتراء والإضافة والتعديل؟ولا يسعني إلا أن أنصح الأخ أحمد إذا أردت أبناء أبين أن يعترفوا لك بأنك ممثلهم فانصرف إلى البناء كما فعل المناضل محمد علي أحمد واثبت أنك أهل لصنع المآثر والمنجزات (على الأرض لا على الورق وفي الخطابات)، وتفرغ لمقارعة اللصوص والفاسدين وعصابات النهب وقطاع الطرق، بدلا من خطابات المديح والنفاق والتملق للمسؤولين في صنعاء الذين ألحقوا بأهلك أبلغ الضرر، فهؤلاء لديهم من المداحين والمنافقين ما يكفي وزيادة، وما مديحك إلا قطرة في بحر النفاق والمدح الذي يتنافس عليه ضاربو الدفوف ومروجو الأراجيف والافتراءات. وأخيرا أقول للأخ أحمد ابحثوا لكم عن مجد آخر في مكان آخر غير الخصام مع التاريخ وكفوا عن الحقد على التاريخ المجيد للجنوب والافتراء عليه. ومثلما تقولون لغيركم إنه لا يحق لأحد ادعاء تمثيل الجنوب فكفوا عن هذا الادعاء لأن ما جلبتموه معكم من ويلات لا تكفي قرون لتطبيبه ومعالجته.وأصل إلى النقطة المتعلقة بشخص العبد الفقير لله (الذي هو أنا ) حيث قال الأخ الميسري إن كل ما قاله قد قاله بتفويض "العديد من الأفراد والجهات والهيئات العسكرية والمدنية" ولم يفته أن يذكر الكتلة البرلمانية لأبين وخص بالذكر شخصي وشخص زميلي الأستاذ على حسين عثمان عشال. ولأن الأخ أحمد يعلم أنني أجيد القراءة والكتابة ولدي لسان أنطق به وأستطيع أن أقول ما أشاء بدون خوف من أحد ولا طمع في مكافأة أحد، ولأن الحقيقة لا بد أن تقال فإنني أعلن هنا وأمام جميع قراء هذا الموقع المحترم وكل القراء الكرام الذين ستصل إليهم كلماتي هذه: إنني بريء من كل كلمة وردت في حديث الأخ الميسري، بل وأضيف هنا أنني أطلب منه الاعتذار لي وللزملاء الذين يخالفونه ما قاله وادعى أنهم فوضوه، والذين لا أشك أنهم سوف يردون عليه بطريقتهم، وأؤكد هنا أن التهكمات والشتائم والقذائف اللفظية البذيئة التي تضمنها كلام الميسري بحق المناضل محمد علي أحمد، والخالية من كل أشكال اللياقة الأخلاقية والأدبية ومن آداب الحوار والاختلاف لا يمكن أن تصدر عن شخص يحترم نفسه ويحترم قراءه ويحترم خصومه فضلا عن أن يكون مسؤولا في محافظة اتسمت بالتعايش والاختلاف واحترام أبناءها لبعضهم؟ لذلك أكرر مجددا دعوة الأخ الميسري لنشر اعتذار مكتوب على هذا الموقع ما لم فإنني شخصيا سأحتفظ بحقي في مقاضاته على الافتراء والتزوير باسمي وطلب التعويض المناسب على ما ألحقه بشخصي من ضرر معنوي من جراء ما افتراه علي. والله من وراء القصد |
#6
|
|||
|
|||
الذنب الميسري عبد الزيو د المجوس الذي يحرس المحتل وهو ينهب ثروات ابناء المحافظة الأحرار أبناء بن على أحمد وأمثالة
واراضيها ومزارعها وابرزها مزرعة ليلين في المسيمير وومزرعة الديو ومزرعة 7 أكتوبر وساحل أبين الذي وزعها رئيس الاحتلال بينةوبين المتنفذين القادمين من الجمهورية العربية اليمنية والفتات للعملاء و هذا الذنب المدعو الميسري وأي ذنب سوف ينال العقاب من قبل جماهير المحافظة الباسلة و الشعب الجنوبي وابناء المنطقة الوسطى من مودية الى رصد يافع لبسفلى . التعديل الأخير تم بواسطة المحارب الجنوبي ; 12-22-2008 الساعة 10:15 AM |
#7
|
|||
|
|||
بقلم : محمد علي المسودي
أصبت بالدهشة والذهول عندما طالعت في أحد المواقع الإلكترونية مقالة مذيلة باسم أحمد الميسري ، جاء بها كرد على الأستاذ محمد علي أحمد فالدهشة والذهول الذي أصابني سببها من الأقزام عندما يتحدون الهامات... وبقدر ما كنت أضحك على مستوى الجنون الذي وصل إليه الميسري الذي يدعي بأنه مهندس ويحمل شهادة بكلاريوس وهو غير ذلك بقدر ما أيضاً حزنت عليه لطرقه مثل كهذا الأبواب لسبب بسيط هو انعدام أوجه المقارنة بين رجل مستنسخ وبين هامة وطنية لا تتحدث عن نفسها بل تاريخها ينطق ويتحدث ويدافع عنها فأين هو التاريخ الذي سيدافع عن رجل شمالي مستنسخ في جلد ميسري مع احترامنا الذي سيظل شامخاً للمياسر ونعتبر أي تصرف من أي طفل منهم لا يقع إلا على صاحبه. لن أروح بعيداً في مقالتي هذه التي لا أسطرها هذه المرة دفاعاً عن محمد علي أحمد بل دفاعاً عن الحق ونصيحة لأخينا الميسري ولكن سأركزها على ثلاث نقاط مهمة أملاً مني بأن يفهم النصيحة وهي ما أكد عليه في إعادة النظر في العفو العام... الخ. ومن هو الميسري حتى يتحدى ويدخل في رهان خاسر مع محمد علي أحمد والأخيرة من خولك بالحديث باسم أبناء أبين. فمن خلال ما أورده الميسري بأن قرار العفو العام بحاجة إلى إعادة النظر واتهام محمد علي أحمد باتهامات بعيد كل البعد عنها وادعائه بأنه سيورد الأسماء والتواريخ التي فيها تم التصرف با أعز الرجال... وأن الجريمة لا تسقط بالتقادم والخ... هذه العبارات كشفت عن عورته وأسدلت الستار عن وجهه وعن مخطط مجيئه إلى أبين وأجابت عن كثير من الاستفسارات حوله وبين بها أنه أتى إلى أبين ضمن مخطط لإثارة النعرات والفتن باستخدام الماضي سلاح ضد أبناء الجنوب في الوقت الذي تناسى فيه أننا قمنا جميعاً ليس في أبين ولكن من المهرة إلى حضرموت إلى شبوة إلى أبين إلى عدن وإلى لحج والضالع ويافع بملتقيات التصالح والتسامح وطوينا فيها صفحات الماضي بكل سلبياته وإيجابياته ... وجعلنا من التصالح والتسامح الأرضية المتينة للانطلاق نحو النضال السلمي لنيل الحرية والتصالح والتسامح و-هو ما يؤرق السلطة التي لم تجد أحداً في أبين يتفق مع مخططها لإجهاضه إلا أنت ... ونحن هنا نتساءل وأنت تعرف الحقيقة جيداً ألم يكن هناك في السلطة من أبناء ابين أفضل منك حتى تصمم السلطة بترشيحك لمنصب المحافظ رغم الصعوبات الكبيرة وعدم توفر الشروط المطلوبة فيك ؟ فالسلطة تعرف أن هناك عدد ممكن أن يحقق لها الفوز بكل سهولة ودون عنا أو إهدار الأموال لكن لن ينفذوا مخططها الذي ترمي إليه. ومن هنا فأنت شخصاً وجودك كوجود أي شخص في هذا الجانب عندما تتحدث عنه فالذين خسروا أبائهم وأخوانهم هم نحن الذي نصيح بأعلى أصواتنا لقد تسامحنا وتصالحنا فعن أي شخص أنت تصيح أم تضن أنك في هذا المنصب قد وليناك الأخذ بالثار ، وإذا كنت صاحب ثار فعليك أخذ الثار من الدكتور المقدشي الذي أهانك في مكتبك عندما تطاول بيده وصفعك في وجهك وارتضيت واكتفيت بمعالجة هذه الإهانة بنقله إلى شبوة عداء ذلك فليس لديك أحد في الجنوب تبكي عليه فأنت معروف بأنك أبن تعز الحالمة يامنحوس. وهنا لابد لي من التأكيد أنها لا توجد أي أوجه للمقارنة أو حتى الحديث بين القائد محمد علي أحمد والشاب أحمد الميسري كي نطرقه وهذا الذي جعلني أكون خفيف في هذه التناوله وتجنب الرد عليه لأن مثل هؤلاء لا يستحقوا الرد فالطفل عندما يخطأ نقوم بنصحه والمسح على رأسه وفي هذا حسنة. وهذا ما يحتاجه الميسري إذ لابد أن يترفع أخلاقياً في كيفية طرق الحديث حسب ما تمليه علينا أدابه فالصغار لا يتحدثون عندما يتحدث الكبار فلكلاً مقامه ورحم الله امرأً عرف قدر نفسه أما محمد علي أحمد فقد اقترن أسمه بابين بل والجنوب وكذلك علي ناصر والعطاس وصالح عبيد وباعوم فأبين هي محمد علي أحمد عندما نتحدث عنها الذي لا تزال إنجازاته وبصماته منحوتة وشاهدة للتاريخ ولم تسلم من العبث وهنا سؤالاً يبحث عن الإجابة من الميسري هل يستطيع الحفاظ على إنجازات محمد علي أحمد في أبين ووقف السطو عليها وإخراج العقيد الشمج من الساحة ؟ هنا هو دور المحافظ أن كنت تبحث عن دور لا الكتابة وإرضاء الأخرين والعمل على تجسيد شعارك الذي أعلنته على أرض الواقع "تسقط السلطة وتبقى الوحدة" فمنذ وأن وصلت إلى أبين لم يعرفك أبناؤها ولم يعرفوا سواء التصريحات الصاروخية الهوجاء فالنساء يحبلن من فروجهن وأمثالك يحبلوا من أفواههم . أين القضاء على الفساد خلال شهرين الذي أعلنت عليه في 27/5/2008م ونحن الآن في الشهر السابع ؟ أسال نفسك ماذا حققت لأبين يامنحوس حتى تدس رأسك فيما لا يعنيك؟ ولم يتوقف بك الأمر عند هذا ولكن يبدو أن لسانك طال حتى أصبح يستوجب قصه عندما تتكلم عن التاريخ وأقصد هنا محمد علي وأبين والجنوب وعندما تضع نفسك نداً له وتتكلم باسم أبناء أبين السلطة والمعارضة والمسؤولين والمواطنين والقادة والفقراء والأغنياء والمشائخ والقبائل . فمتى أصبح المستنسخون يتكلمون بأسماء الآخرين.. ومن خولك بذلك ؟! وإذا كنت تظن أن منصب المحافظ يخولك مصادرة حقوق الرأي فأنت بذلك حالماً وأجزم بأن ما أقدمت عليه وتفوهت بالحديث باسم أبناء أبين سيكون الحد الفاصل بين سكوتهم وانتقاضهم لأنك دخلت بهذا رهان خاسر من حيث التكافؤ والتحدي . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#8
|
|||
|
|||
حياكم الله جميعاً :
تحية حب واكبار لاستاذانا المناضل الدكتور عيدروس نصر النقيب أبن يافع الابية على هذا الرد الفتاك والذي قد كشف فيه الاوجه الخفيه للمهندس العميل احمد الميسري وذلك من خلال ماتقدم به نفاقاً وبهتاناً لارضاء نظام صنعاء المحتل لجنوبنا الحبيب ... لقد تطرق الدكتور والكاتب والشاعر النقيب وكشف عدة اقنعة مواليه للنظام الفاسد في صنعاء بعد ان تمسكن ذلك المحافظ حتى وصل الى كرسي الحكم في المحافظة ... ولكن هيهات هيهات أيها المهندس العميل فأن رجال الجنوب سوف يوقفون لك بالمرصاد وسوف تكون انت الخاسر لانك على ارض أبين الصمود ,,, رجال لايخافونك ,, لانهم رجال من بقايا واحفاد ثورات الجنوب الابية ,, انهم احفاد سالمين وعلي ناصر محمد ومحمد علي أحمد ,, الرجال الذين قدموا لمحافظة ابين الكثير لترسيخ النظام والامن والامان والقانون ,,, فها انت قد ارتكبت غلطة العمر أيها المهندس الفاشل وتناسيت بأن النقيب وآلاف مثل النقيب سيقفون لك حجر عثرة أمام افترءاتك الوهمية ,,, لقد خسرت كل الاوراق السياسية واصبحت المحافظ المنافق ولابد بأن تعلم بأن الرد سيكون قاسياً من مناضل مثل محمد علي احمد ورجال ابين الابطال ,,, فترحم على نفسك لان البادىء اظلم 0 |
#9
|
||||
|
||||
أهمية رد النقيب يأتي - فقط - من كون اسمه مذكوراً فيمن زعم الميسري أنه يتحدث بإسمهم .. ما رأي الدكتور الزامكي في رد النقيب ؟ |
#10
|
|||
|
|||
شكرا للعولقي على رابط الاشتراكي نت
دليل جديد على ان نظام الاحتلال يقرأ ما ننشره هنا في صوت الجنوب لاحظ التوقيت مع جزيل الشكر |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:58 PM.