القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
الرئيس العطاس يكشف حالة اختراق لاحد اعضاء لجنة الحزب المركزيه عام1987
حتى كلبي يفهم السياسة أكثر منك
07/09/2006 حيدر العطاس- نقلاً عن الوسط في المناظرة التي جرت بين مرشحى الرئاسة الامريكية، الرئيس بوش الأب والمرشح للرئاسة بيل كلنتن (حينها) والرئيس بيل كلنتن (بعدها)، ذلك التقليد الديمقراطي الرائع الذي يظهر فيه المرشحان البارزان للرئاسة وجهاً لوجه أمام الناخبين وهما يتناظران حول قضاياالسياسة والاقتصاد والاجتماع وغيرها، ويؤسس على نتائجها كثير من الناخبين -وبالذات المستقلين- موقفهم ولمن يمنحون أصواتهم. التقليد الديمقراطي الذي اعتذر عن إرسائه في التجربة الديمقراطية اليمنية مرشح المؤتمر. ترى ما هي الكلمة التي قالها الرئيس بوش الأب وقلبت موازين الرأي العام وأدت إلى خسارته الانتخابات أمام المرشح الديمقراطي للرئاسة بيل كلنتن؟؟.. قال بوش الأب لكلنتن وهو يحاوره أنا أفضل منك في فهم السياسة ولدي تجربة طويلة مع ملفاتها وحتى كلبي يفهم السياسة أكثر منك. فنزلت هذه الكلمات كالصاعقة على مسامع الناخب الأمريكي الذي تولى الرد نيابة عن الرئيس المهذب بيل كلنتن، فاسقط الرئيس الأب بوش رغم تجربته الواسعة.. فقد كان نائباً للرئيس الراحل ريغان ورئيساً للولايات المتحدة الأمريكية لدورة واحدة، وبرغم ذلك فقد منح الناخب الأمريكي صوته للمرشح القادم ولأنه يدرك أيضا بأن الخبرة لايمكن أن تكون سبباً في احتكار أي منصب إلى ما لانهاية حتى وان كان منصباً إدراياً لأن ذلك يحجب الطريق أمام ظهور وبروز كوادر جديدة ودماء جديدة ويؤدي بالضرورة إلى ركود وتجمد وغرور، ففساد ثم انهيار. هكذا فهم الناخب الأمريكي كلمات الرئيس بوش الأب، معتبراً هذه الكلمات الصادرة عن الرئيس بوش الأب قمة الغرور، والعياذ بالله من الغرور، وإنذارا بما يمكن أن تؤول إليه الأمور في حالة تجديد ولايته فالغرور يؤدي بالضرورة إلى الاستبداد والاستحواذ.. الخصمين اللدودين للديمقراطية وهو ما ينذر بكارثة سياسية تهدد المبادئ الديمقراطية التي تأسست عليها الولايات المتحدة الأمريكية، وهذا ما انعكس في سياسة بوش الابن الذي يقود أمريكا بل العالم كله إلى مصير مجهول تحت ذرائع وهمية زادت الأمور تعقيداً وخلقت اوضاعاً بالغة السوء على الصعيدين المحلي الأمريكي والعالمي، كل ذلك بسبب نزوات الغرور والعظمة، وبالذات في فترة رئاسته الثانية والأخيرة. وكم حزنت على الرئيس/ علي عبد الله صالح أن يضع نفسه في نفس الفخ الذي وقع فيه الرئيس بوش الأب (صاحب الخبرة)، وما أشبه مواقف الرؤساء الطامحين وان اختلف الزمان والمكان. فقد وصف مرشح المشترك المنافس له المهندس/ فيصل بن شملان الذي ينتمي إلى إحدى المحافظات الجنوبية، في أول مهرجاناته الانتخابية بمحافظة صعده الحزينة التي نالت من آلته العسكرية ما يعجز القلم عن وصفه، بأنه لا يملك الخبرة في الإدارة، وعمم الاتهام لكل قيادات الجنوب حين قال: «فهم لا يملكون الخبرة في الإدارة وقد جربناهم ايام النظام الشمولي في جنوب الوطن وجربناهم أثناء الائتلاف معنا في الحكومة ولا يستطيعون أن يديروا حتى أنفسهم، أنفسهم مايعرفوش يديروها» (من خطاب فخامته على موقع المؤتمر نت)، شاملا كل قيادات الجنوب وكوادره الوطنية المدنية والعسكرية والأمنية وهذا ما يفسر نزوعه إلى تسريحهم جميعاً، وفي طريقة تعامله مع من كسب من أبناء الجنوب ليزين بهم نظامه، فهل هذا مسلك وحدوي وبناء؟. هذه القيادات والكوادر لا تجيد سياسة المراوغة ولا تحسن لغاتها في القضايا الوطنية. وكان فخامته قد دشن حملته الانتخابية عند التسجيل بكيل الاتهامات لكل القوى الوطنية الفاعلة على الساحة السياسية ووصفهم بالوحوش التي كشرت عن أنيابها للانقضاض على الثورة والجمهورية والوحدة، ناصباً نفسه الأوحد المدافع عن العرين في ساحة كلها وحوش، وفي نفس الوقت يدعو المتنافسين على منصب الرئاسة أن يكونوا حصيفين في خطابهم السياسي. هذه دعوة حسنة.. ولكن.. كيف يفهم ذلك؟؟ وهل مثل خطابه القدوة؟؟ وهذا مثل صارخ لبعد الأقوال عن الأفعال.. فكل المهرجانات التي شاهدناها من على شاشة التلفاز تؤكد هذا البعد عن دعوة فخامته مع الإصرار على نفس الخطاب وهو أمر مؤسف حقاً.. كنت أتمنى أن يكون فخامة الرئيس القدوة في حصافة الخطاب السياسي، في هذا المعترك الديمقراطي الذي يؤسس لليمن الديمقراطي الجديد من المهرة إلى صعدة، وقدوة في السلوك الديمقراطي وفي الممارسة الادراية الذي يعكس مدى الالتزام بالنهج الديمقراطي من عدمه، وهل صدفة أن يدشن فخامته مهرجاناته الانتخابية من صعده بينما يدشن الأخ/ المجيدى مهرجاناته من المهرة، ربما صدفة كتلك التي صادفتني بعد لقائي بفخامته فى 26سبتمبر 1987م حين اكتشفت اختراقاً لأحد أعضاء اللجنة المركزية، واحد أعضاء الوفد المرافق معي، كالذى وقع فيه الأخ/المجيدى، أعانه الله في مصيبته، ويبدو أن هذه السياسة مستمرة لإفساد الحياة السياسية.اليمن يمر بمنعطف تاريخي مفصلي في هذه الأيام، وهو فى حالة مخاض، ليس كمخاض كنداوليزا رايس، واالتجليات الواضحة لهذا المخاض الديمقراطي الذي تشهده البلاد طولا بعرض يتمثل في لانتخابات الرئاسية والمحلية الواسعة في حشدها و قوة المتنافسين فيها. والشعب ينتظر ولادة اليمن الديمقراطي الموحد الجديد، وندعو الله جلت قدرته، أن لا تتعسر الولادة وان لا يجيء هذا المخاض بمولود شمولي جديد أكثر استبدادا وتعاسة وبؤساً، والمسؤولية هنا تقع على الحزب الحاكم والمعارضة بصرف النظر عن من يفوز، فإرساء مداميك الممارسة الديمقراطية بما تحمله من حرية الاختيار وشفافية الأداء وتحرير أجوائه من الخوف وتحصين صناديق الاقتراع من التسلل تعتبر المحصلة الثابتة والأهم للانتخابات القادمة التي ستشهدها اليمن في الـ 20من سبتمبر2006م، فهذه الجولة من الانتخابات ليست نهاية المطاف لكنها ستؤسس لما بعدها وستحدد طريق المستقبل لبناء الدولة اليمنية المؤسسية والعصرية التي يمتلك فيها الشعب زمام المبادرة والقرار، والإخفاق في تحقيق هذه «المحصلة الثابتة» سيكون نكوصا عن الوعود التي قطعها الحزب الحاكم وأحزاب اللقاء المشترك وخيبة أمل للشعب الذي أثق بقدرته على تلمس واقعه والاهتداء إلى الطريق السليم لانتزاع حقوقه لتأمين مستقبله وبناء دولته المؤسسية القادرة على بسط النظام والقانون وسيادة العدل والمساواة مظلة لكل اليمنيين لبناء غدهم الزاهر بأمن ووئام وسلام. ولتحقيق ذلك تقع المسؤولية الوطنية التي نراها بتقديرنا على الحاكم والمعارضة في الالتزام الصارم بـ:- - الحرص المسؤل المقترن بالعمل والمسلك أن تكون الانتخابات حرة ونزيهة وشفافة وآمنة، وأي مسلك يتنافى مع هذه الأسس يؤثر سلباً على الانتخابات ويعتسف إرادة الناخب اليمني التواق لممارسة حقه الدستوري في أول انتخابات تنافسية جادة، سيلحق بالغ الضرر بالمصلحة الوطنية وبالعملية الديمقراطية برمتها ومردود على صاحبه أن عاجلاً اوآجلاً. - التحلي بالحكمة والحصافة فى الخطاب السياسي والتركيز على البرنامج الانتخابي للمرشح فيما تبقى من أيام الحملة الانتخابية وان يركز النقد على البرامج والممارسات والأخطاء والظواهر السلبية التي تنعكس على حياة الشعب. - عدم تناسي أياً من المرشحين بأنهم جميعا في حضن اليمن وهي بحاجة لهم فى مستقبل الأيام وخلال الانتخابات وما بعدها لذا يلزم وطنياً الابتعاد عن الكلمة الضارة والممارسة القسرية والرصاصة الطائشة. ويظل الشعب صاحب الكلمة الفصل في تحقيق النتائج المرجوة من هذه الجولة الانتخابية بشقيها الرئاسي والمحلي، وثقتنا كبيرة بأن جموع الناخبين سوف تتوجه بثقة كبيرة صبيحة العشرين من سبتمبر للاقتراع السري مانحين أصواتهم لمن يحوز على ثقتهم ويروا فيه مستقبلهم رافضين بحزم وعناد كل تأثير قسري أو تزييف لإرادتهم، معلنين للقاصي والداني بأنهم على قدر كبير من المسؤولية الوطنية العالية ومتشبثين بحقوقهم الدستورية وتواقين للامساك بزمام المبادرة والقرار لتغيير واقعهم للأفضل وبناء دولتهم المؤسسية، دولة كل اليمنيين من حوف الى خارف، دولة يظللها الدستور والقانون ويسودها العدل والمساواة، دولة تتساوى فيها كل الرؤس والنفوس امام القانون، دولة تنفجر فيها كل الابداعات وتتنافس فيها القدرات والعطاءات، دولة تضيق الخناق على الفساد والمفسدين، وتمنح الدعم والأمان للابداع والمبدعين، دولة تحمي الفرد من الفقر والقهر والجهل والمرض. إن كان الناخب اليمنى يريد بناء دولته هذه التي تنادي بها القوى الوطنية كهدف من أهداف الثورة اليمنية لم يتحقق بعد، فليذهب بثقة الى مركز الاقتراع ويدلي بصوته لمن يرى أنه سيحقق له هذه الدولة، و20 سبتمبر ليس ببعيد. والله من وراء القصد وهو خير الفاتحين.. |
#2
|
||||
|
||||
السلام عليكم اخواني ابناء الجنوب العربي الحر , احب انوه من ان جنوبنا الذي يعاني من نظام الاحتلال الشمالي الزيدي السنحاني المتعطش لاذلال شعب الجنوب وارجو ان نتذكر المعاناة التي سببها لنا هذا الاحتلال, وقد حانت الفرصة لرفع الاصوات وحتى تكون ضربة موجعه لنظام الاحتلال في يوم 20 سبتمبر 2006 م . ويجب علينا ان نقول ( لا للاحتلال الشمالي للجنوب وخروج القوات الشمالية من ارض الجنوب العربي الحر ورفع علم الحرية ) , وارجوا عدم السماع للأكاذيب والتي قد سمعناها وحفظناها عن ظهر قلب من انه سوف يفتح مشاريع وان برنامج الطالح ما هو الا كذب. ويقول المثل : اتبع الكذاب الى عند الباب] ونحن دخلنا وخرجنا من الباب الخلفي فأي وحده وأي ديمقراطية يتكلم عنها الشاويش ( علي مشكاح ) |
#3
|
|||
|
|||
the president attas went to the issue of the election more or less i have heard in the sound he
raized the suffering of the south this is the start of the progress towards the independence . |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:18 PM.