الداعية الجفري : مايجري في اليمن صراع على السلطة والنفوذ ولاعلاقة له بالاسلام

[راجع ياوطني]

الداعية الجفري : ما يجري باليمن صراع على السلطة والنفوذ ولا علاقة الإسلام به

الداعية الإسلامي المعروف الحبيب علي زين العابدين الجفري


الثلاثاء 04 فبراير 2014 12:07 مساءً
عدن ((عدن الغد)) خاص :
قال الداعية الإسلامي المعروف الحبيب علي زين العابدين الجفري أن ما يجري في اليمن ليس له علاقة بالإسلام ولا بالشريعة ولا حتى بالطائفية ، في إشارة منه إلى المواجهات الدائرة بين جماعة الحوثيين والسلفيين وتحديدا آل الأحمر في عمران وبعض المناطق بالشمال.

وأشار الداعية إلى أن ما يجري من اقتتال ليست له علاقة حقيقية بالإسلام ولا بالشريعة ولا حتى بالطائفية، وإنما هو صراع على السلطة والقوة والنفوذ يوظف كل ما تتناوله يده من أدوات سياسة واجتماعية وقبلية وبالطبع عقدية ـ على حد قوله.

وأضاف الحبيب الجفري في منشور كتبه عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي : تكرّر تحذير المسئولين في اليمن وغيرها من محاولة التلاعب بالخطاب الشرعي ضمن التوازنات السياسية والصراع على السلطة؛ فإنّ دين الله عزيز لا يُتلاعب به، ومن يحاول فعل ذلك فسوف تحترق أصابعه ويبقى الدين نقيا طاهرا.

وأختتم الداعية الإسلامي المعروف مشاركته بالقول : أيها الأحبة إن ما يجري ليس للدين فيه ناقة ولا جمل، وغيرة الله على دينه تكشف الحقائق مع مرور الوقت.



اقرأ المزيد من [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[المحارب الجنوبي]

شكرا لورثة المدرسة السنية الشافعية بالجنوب العربي تريم حضرموت على دورهم التاريخي في نشر الأسلام الحقيقي ودورهم حول ما يجري من حروب بين جماعات الأسلام السياسي التكفيري الأخونجي السلفجي اليمنية في صنعاء اليمن المتوكلي الشيعية .

نعم صراعهم على السلطة والثروة ولا علاقة لدين الله في هذا الصراع . ونحذر من المغرر بهم من الأخونج والسلفج من عرب الجنوب السنة الشوافع الدخول في حروب لا لهم فيها ناقة ولا جمل . والألتزام للمرجعية الجنوبية والتقيد الصارم بها وبكل ما يقولة علماء عرب الجنوب السنة الشوافع في حضرموت عاصمة الجنوبيين الروحية تريم والعيدروس عدن . وواجبهم تحرير وطنهم من تلك العصابات الزيدية الفاشية الطامعة في أستعمار الجنوب ونهب الجنوب بعد غزوة منذ عام 1994م .

بأسم الدين والدين براء من أفعالهم الأجرامية بتكفير شعبنا الجنوبي ونهب أرضة بأسم الأسلام . بعد فشل الفكر القومجي .