القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
يبدو المشهد قاتما في الجنوب وفي اليمن معا..بقلم/ الباحث: علي محمد السليماني
يبدو المشهد قاتما في الجنوب وفي اليمن معا..
بقلم / الباحث : علي محمد السليماني المشهد السياسي في الجنوب العربي وفي اليمن يبدو قاتما واْكثر ضبابية في مايحدث على الاْرض من تغيير في المواقف والتكتيكات سيما في الجانب اليمني الشقيق شديد الدهاء السياسي ’ اْن اْحتدام الصراع بين صالح وهادي حول جامع الصالح وحول اْنفاق الرئاسة وحول اْسلحة الحرس الجمهوري ’لايمكن اْن تكون تلك وهذه بمناْى عن ماتم بحثه في بيروت بين زعيم جنوبي وبين خبير السياسة اليمنية الملهم ’ كما لايمكن فصلها عن الدفع ببعض الحراكيين الى واجهة الاْعتراف والترحيب بمخرجات حوار صنعاء’ في الوقت الذي مختلف اْطراف النفوذ في صنعاء تحاول اْن تنفذ من المعايير الدولية للدولة الاْتحادية التي جاء ذكرها في القرار الدولي رقم 2140 لعام 2014م ..بينما لايرى صاحبي المشروع وهما المؤتمر الشعبي العام ’ والتجمع اليمني للاْصلاح ’ اْن يذهب مشروعهما اْكثر من الادارة المحلية بمسمى دولة إتحادية’ لكن القرار الاْممي سحب اللعبة بإعتماده الدولة الاتحادية كحل بينما ضغط بقوة لإختتام الحوار وتاْجيل النظر في القضية الجنوبية الى وقت لاحق سيما بعد توصل الحوار في صنعاء الى رؤى متفق عليها فيما يخص الشمال’ بينما تعددت وجهات النظرحول حل القضية الجنوبية لتصل الى 14رؤية .. اْن قدوم قيادات جنوبية الى صنعاء ’ محسوبة على الحراك الذي يجاهد لايجاد حامل سياسي طوال السنوات الماضية ولم يستطع حتى اللحظة’ يؤكد اْرتفاع وتيرة الضغود الدولية على اْطراف الصراع المرتب في صنعاء أزاء القضية الجنوبية ’ والتي وصفها مدير المعهد الديمقراطي الاْميركي في واشنطون خلال مشاركته في ورشة عمان بالاردن الشقيق ’ بالقضية العادلة كما وصف الجنوب بإنه واقع تحت الاْحتلال..وتلك الإشارات تعرف صنعاء جيدا مدلولاتها السياسية والقانونية ’ كما تدرك الاْبعاد المستحقة على اْختتام حوارها الوطني في صنعاء 25يناير 2014م وخطورة القرار الاْممي بوضعها تحت البند السابع.. إن تعدد وجهات النظر لدى النخب الجنوبية الرئيسية يكاد اليوم اْن يتلاشى ويفسح المجال لاصطفاف جنوبي – جنوبي على غرار الاصطفاف الشمالي – الشمالي وإلتحاق قلة من الجنوبيين المناصرين لهم ’ ضد الجنوب ومطالب شعبه العادلة المتمثلة في إستعادة دولته واإستقلاله وحدوده الدولية على خط الاْستقلال الوطني ال30من نوفمبر 1967م ’ وذلك الاْصطفاف القيادي الجنوبي الذي يتماهى مع مطالب شعب الجنوب العربي يوشك على الظهور ’ وبات المزعج الكبير لاْطراف الصراع المرتب في صنعاء ’ وهو ماجعلها تستخدم اْوراقها السرية اْوبعضها ضد الجنوب’ ومن هنا تبدو التعقيدات تاْخذ مسارات جد خطيرة ’ ليس على حق الجنوب وشعبه وإنما على العملية السياسية في اليمن برمتها ’ والتي لن يكون البديل الناجع فيها غير العودة الى الجذور والبحث الممكن في كيفية حل المساْلة اليمنية المزمنة ..وحل القضية الجنوبيةالقديمة ’ حلول عادلة ومنصفة للبلدين الجارين والشعبين الشقيقين’ وغير ذلك المزيد من التشرذم والمزيد من الفتن والحروب وكل ذلك لافائدة منه مهما طالت المعاناة فلابد من البحث عن الحلول في جذور المساْلة والقضية ’ والاعتراف بشجاعة بالحل’ هل قلت الحل ؟ الجواب لن يكون وقته طويلا حتى نعرف ذلك.. 23يونيو2014م. منقول.. التعديل الأخير تم بواسطة راجع ياوطني ; 06-23-2014 الساعة 09:44 AM |
#2
|
|||
|
|||
الاعتراف الذي يجب ان نعترف فيه هو اننا أصبحنا أثرا بعد عين
وان القضية الجنوبية وشعب الجنوب تم بيعه مره اخرى المشهد قاتم في الجنوب اما في الشمال فلم يتغير شي فهذه طريقتهم في الحياه منذ عهد ابرهه |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 11:19 AM.