قائمة الشرف



العودة   منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار > قسم المنتديات الأخبارية و السياسية > المنتدى السياسي

القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 288 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14272 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5603 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 10942 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5220 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5063 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5044 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 4958 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5722 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5176 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-18-2007, 03:07 AM
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 628
افتراضي في رسالة مفتوحة لعلي صالح عباد مقبل :أخشى أن يضيع آخر ما تبقى من فرصة لإنقاذ اليمن

في رسالة مفتوحة الى رئيس الجمهورية من الأمين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني:أخشى أن يضيع آخر ما تبقى من فرصة لإنقاذ اليمن من الانهيار
صنعاء«الأيام» خاص :
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
تلقت «الأيام» رسالة مفتوحة من الأخ علي صالح عباد مقبل، الأمين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني الى فخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية فيما يلي نصها :«الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية ..بعد التحية والاحترام.

لقد غلبتني رغبة الكتابة إليكم وأنا أشاهد تسارع الأحداث الناجم عن تفاقم أزمة سياسية واجتماعية حادة تدور على ساحة الجنوب، في حين أنني كغيري من القلقين جراء استمرار هذه التداعيات لم نشاهد رئيس الجمهورية يقدم على اتخاذ الإجراءات والمعالجات الجادة القادرة على وقف التدهور في أوضاع الناس في المحافظات الجنوبية ومعالجة الأسباب التي أدت إلى انفجار غضبهم وخروجهم إلى ساحات الاعتصامات والاحتجاجات تعبيرا عن رفضهم للسياسات والممارسات المفروضة عليهم منذ نهاية حرب صيف 94م.

وظل رد الفعل الرسمي من هذه الأحداث يبعث على المزيد من القلق لأنه لا يزال بعيداً عن تقديم الحلول الحقيقة والواقعية للمشكلات، التي بسببها انطلقت هذه الحركة الاحتجاجية في الجنوب، حيث بقي الخطاب السياسي الرسمي يمارس التهوين من شأنها أو يواجهها بتكرار تهم الانفصالية والعمالة والعداء للوطن وتنظيم حملات دعائية جوفاء مليئة بالنفاق، وفي طور لاحق اتخذت إجراءات شكلية لمعالجة مشكلات المئات من المتقاعدين والمقاعدين، وكان الأسوأ في إطار رد الفعل الرسمي هو مواجهة حركة الاعتصامات والاحتجاجات بالتدابير الأمنية القمعية التي لم تصنع شيئا سوى أنها وسعت نطاق الانتهاكات، وعمقت درجة الاحتقانات في المحافظات الجنوبية وبينت إلى أي حد وصل عدم الجدية في معالجة هذه المشاكل التي لم يعد سكان المحافظات الجنوبية قادرين على تحملها.

لقد أهدرت السطلة زمنا طويلا يتجاوز الثلاث عشرة سنة كانت تستطيع خلالها أن تنفذ حلولا تدريجية للآثار المترتبة على حرب صيف 94م، وكان بمقدورها أن تساعد أبناء المحافظات الجنوبية على تجاوز التصدعات السياسية والنفسية الناجمة عن الحرب وبالتالي إعادة النسيج الاجتماعي لليمنيين، ولكنها للأسف راحت توغل في نكء الجراح وفي ضرب المصالح الحيوية للسكان في الجنوب وإخضاعهم لنوع من التهميش والمعاملة التمييزية السلبية المنتهكة لحقوقهم في التمتع بمواطنة متساوية، وفرضت على المناطق الجنوبية حالة من الفوضى الشاملة المحمية بالإجراءات الاستثنائية المنوطة بالأجهزة الأمنية والعسكرية، ونشأت عن هذه الإجراءات حالة مريرة من المظالم الإدارية، ونهب الحقوق والممتلكات، واستثارة الأحقاد ومشاعر الكراهية. ولم يحرم الجنوبيون من حقهم في المشاركة في الثروة وفي السلطة فحسب بل وحرموا من حقوقهم المكتسبة فيما كانوا يحصلون عليه من وظائف ومن خدمات عامة، وأخيرا تعرضت حقوقهم الدستورية والقانونية في ممارسة الاحتجاجات السلمية تعبيرا عن مطالبهم للمصادرة بدون وجه حق، وفي مجرى الإجراءات الأمنية القمعية تنتهك حرمة الدماء والأرواح بسقوط قتلى وجرحى في أكثر من مكان، واعتقالات وملاحقات تطال المئات من المشاركين في الاعتصامات السلمية.

إن السير في هذا الطريق الخاطئ بزعم حماية الوحدة يمثل ضربة عنيفة للوحدة في وجدان الناس وفي حياتهم، وبفعل هذه الإجراءات الظالمة وغير المسؤولة لم يجد الجنوبيون في الوحدة ما عقدوا عليه آمالهم وطموحاتهم ومن أجلها كافحوا وقدموا التضحيات. لقد خيبت السلطة آمالهم بضربها للمشروع الوحدوي الديمقراطي وتحويل الوحدة إلى مشروع للضم والإلحاق لا يجدون فيه مصدرا لحماية مصالحهم ولضمان حقوقهم ولا يمكن لتلك الإجراءات الظالمة أن تقنعهم بأنهم يعيشون في ظل وحدة حقيقة حلموا بها كثيرا ونذروا أنفسهم من أجل تحقيقها.

هل من أجل هذه المعاملات المهينة ضحى الجنوبيون بدولتهم ودمجوها بدولة الوحدة؟ هل من أجل هذا الانتقاص من مواطنتهم وحرياتهم قاتلوا الاستعمار وطردوا جحافله العسكرية؟ هل من أجل الطرد من وظائفهم وحرمانهم من الحد الأدنى للعيش الكريم تعلموا وأهلوا أنفسهم وحافظوا على الممتلكات العامة؟.

لقد تراكمت أسباب هذه الاحتقانات نتيجة لرهانات خاطئة على مواصلة نهج الحرب في المحافظات الجنوبية وتنفيذ حملات دعائية متواصلة تهدف إلى طمس الذاكرة السياسية لسكانها ومحاولة إقناعهم بأنهم كانوا يمثلون كما مهملا ملقيا على قارعة الطريق بانتظار من يأتي من المحسنين لمنحهم العطف والصدقات، ولكن هذا الذي أتاهم استهان بآدميتهم وأخضعهم لنوع من المعاملة المتعالية والمتبجحة ووجدوه ينتزع ممتلكاتهم ويتصرف بأراضيهم ويهدر الثروة التي أمّلوا عليها كثيرا في تحسين معيشتهم، وفوق ذلك ظل يذكرهم بهزيمتهم في حرب صيف 94م ويسلخهم عن وطنيتهم وعن تاريخهم الكفاحي وكانت حملات الدعاية هذه تعرض عليهم القبول بالأوضاع المزرية المفروضة على إخوانهم سكان المحافظات الشمالية، لكن المواطنين الجنوبيين لم يجدوا في هذه المماثلة ميزة لهم تقنعهم بالرضوخ والاستسلام.

وليس من حق أحد أن يلومنا نحن المشتغلين في الشأن السياسي الوطني، ويتهمنا بالصمت أو التقصير.. لقد دعت اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني في أول دورة لها بعد الحرب في 6-1 سبتمبر 94م إلى معالجة آثار الحرب وتحقيق مصالحة وطنية شاملة، وعلى هذا الطريق لم نألُ جهدا في طرح المبادرات السياسية والدعوة للحوار واقتراح الخطوات والإجراءات الرامية إلى تطبيع الأوضاع وتجاوز الأزمات والاحتقانات والدعوة إلى حماية النسيج الوطني والاجتماعي من التهتك وحماية الكيان الوطني الموحد من التصدعات.. والشيء نفسه فعلناه في كل دورات اللجنة المركزية في مؤتمرات الحزب وفي كل فعالياته الوطنية والمحلية، وكان الصد هو الإجابة الوحيدة التي قذفت في وجوهنا خلال السنوات الثلاث عشرة الماضية، والأكثر من ذلك فرض الحصار على حركة الحزب ونشاطه وانتزعت منه ممتلكاته ومقراته وأُريد له أن يكون مجرد هيكل شكلي، أو شاهد زور على حقيقة الأوضاع ولم تكن السلطة تأبه بأن الحزب الاشتراكي هو الوحيد الذي يطرح مشروعا سياسيا وطنيا يفتح المجال لمعالجة المشكلات في المحافظات الجنوبية في إطار الكيان الوطني الموحد.

الاخ الرئيس..

ها هي الأوضاع تتداعى بصورة خطيرة منذرة بما هو أسوأ، فإلى متى ستظلون رهن الحيرة وأنتم تشاهدون الوقائع اليومية لوطن ينهار وتتبخر أحلامه وطموحاته؟

العالم يمور بمشاعر القلق على مصير اليمن ومستقبلها وينبه إلى الخطر الذي يدهمها ويكاد يزلزل كيانها، فإذا لم يبدأ رئيس الجمهورية بالتحرك الجاد الآن إلى معالجة هذه المشكلات فمتى سيتحرك؟

إن ما أخشاه هو أن يضيع آخر ما تبقى من فرصة لإنقاذ اليمن من الانهيار وتسليم مستقبلها للمجهول.

إنني أقترح على الأخ رئيس الجمهورية أن يبادر فورا إلى اتخاذ مجموعة من الإجراءات الأولية من شأنها تهدئة الأوضاع وفتح الطريق أمام جهد وطني يبذل لاحقا بمشاركة الفعاليات السياسية والاجتماعية لتجنيب اليمن الوقوع في كارثة مدمرة، مشيرا على فخامتكم باتخاذ الخطوات التالية:

1- تجديد التزام الحكومة اليمنية بتنفيذ تعهداتها للأمم المتحدة التي تضمنتها رسالة رئيس الحكومة إلى الأمين العام للمنظمة الدولية يوم 1994/7/7.

2- اتخاذ قرار سياسي بإعادة عشرات الآلاف من الموظفين المدنيين والعسكريين المبعدين من وظائفهم في المحافظات الجنوبية نهاية حرب 94م، وفي الفترة اللاحقة لها، واحتساب حقوقهم وترقياتهم القانونية، ومنحهم إياها بدون تلكؤ.

3- إيقاف التصرف بالأراضي في المحافظات الجنوبية واستعادة ما استولى عليه المسؤولون المتنفذون ووضعها في خدمة مشاريع التنمية الإسكانية والاستثمارية، وإعطاء الأولوية في الاستفادة منها للسكان المحليين وفقا للقانون، ومنع المضاربات على الأراضي بما ينجم عنها من صعوبات وتعقيدات تعترض طريق التنمية، وكذا إعادة الأراضي التي انتزعت من المزارعين بعد حرب 1994 إليهم.

4- البدء فورا في تطبيق نظام الحكم المحلي بما في ذلك انتخاب المحافظين ومديري المديريات وفق ما نصت عليه وثيقة العهد والاتفاق الموقع عليها من قبل جميع الأطراف السياسية واليمنية.

5- إلغاء المظاهر العسكرية والأمنية الاستثنائية المفروضة على المحافظات الجنوبية منذ نهاية حرب صيف 94م وإطلاق صلاحيات أجهزة الإدارة المدنية.

6- إعادة ممتلكات الأفراد والأحزاب والمنظمات المستولى عليها بعد الحرب أو تقديم التعويض العادل عنها.

7- الوقف الكامل للممارسات غير القانونية التي تطال الناشطين السياسيين والمدنيين بالاعتقالات والمطاردات والمضايقات وإطلاق سراح المعتقلين في أحداث الاعتصامات والاحتجاجات الأخيرة.

8- رد الاعتبار للتاريخ السياسي الوطني لأبناء المحافظات الجنوبية وصيانة أعراض وسمعة رموزهم ومناضليهم ووقف حملاف التشهير التي تطال القيادات المتواجدة داخل الوطن أو المشردة خارجه، وعلى وجه التحديد الأخوين علي سالم البيض وحيدر العطاس.

9- الدعوة لإجراء حوار وطني جاد تشارك فيه أطراف العمل السياسي الحقيقية للبحث في وضع مشروع كامل للإصلاح السياسي والوطني يركز على محاربة الفساد وعلى بناء مؤسسات الدولة الوطنية الحديثة، وإنجاز مهام التنمية الاقتصادية والاجتماعية بآفاق عادلة وإنسانية بما يفضي إلى معالجة مشكلات الفقر والبطالة ويحقق المستوى اللائق من المعيشة الكريمة للمواطنين.

10- الشروع في اتخاذ خطوات عملية لتحقيق المصالحة الوطنية وإنهاء الثأرات والصراعات القبلية وفرض سيادة القانون.

كل ما سلف من مقترحات يمثل الحد الضروي الذي بدونه ستكون أية معالجات للأزمة القائمة ليست أكثر من ضياع الوقت وخداع النفس، على أنني وجدت نفسي مدفوعا بواجب المسؤولية الوطنية لطرح هذه المقترحات عليكم، لا رجاء لي سوى أن أرى وطني سليما معافى محترم الجانب، يشق طريقه نحو التقدم والتطور بعزم وثبات وبقدر أكبر من التوفيق والسداد، راجيا لشخصكم الكريم الصحة والسعادة والنجاح في مهامكم بما يرضي الله والناس.. ولكم بالغ التقدير والاحترام».
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-18-2007, 03:54 AM
الصورة الرمزية سيف الجنوب
المدير
 
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 4,611
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي


هاهوا يقولها علي مقبل...
ولكن للاسف ياستاذ علي ... لن تكون لها آذان صاغيه .. لان هذا الرجل الدكتاتور اليمني ومن خلفه المنافقين الايتام ...
يعتبرون انهم انتصرو وظمو وظمنو الجنوب وشعبهم مكسب وغنائم لهم ولرجالهم الازلام ...الى يوم الدين .. هذا ما يظنونه

ولن يسمعو احد ايه القدير عليمقبل .. فهم ليس لهم آذان تسمع ما يخص الجنوب وشعبه ....لقد صمت الآذان منذو عام 1994م .. ولن يفيقو ...إلأ عندما يسمعو هدير الرصاص.مرتاً أخرى . وحينها لن يفهو ماذا جرى ولماذا يجري مايجري ... وستجدهم يمثلون دور ...الرجل الطيب مرتاً اخرى .. ولكن هيهات ان يكون لهم مصداقيه بعد اليوم ... ,,, احيي احرار الجنوب الابطال ... وبارك الله فيهم واكثر منهم ..

انه سميع مجيب ... ابو ابداع
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة سيف الجنوب ; 09-18-2007 الساعة 03:58 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-18-2007, 06:23 AM
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2004
المشاركات: 3,579
افتراضي

مقبل وغير مقبل مع الجنوب ومع الإستقلال وقد تحدث إلي شخصياً بهذا !
وهو في كل لقاءات وتجمعات وإعتصامات الجنوبيين حاضر بوضوح الموقف .
فكنت أتمنى عليه إن يظهر عبر هذه الرساله للحقيقة التي في نفسه
أو أقل شيئ بنصف ما ظهر عليها الحكيمي .
ولكن ........
لك الإحترام يا مقبل
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:08 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة